وفاة الفنان اللبناني فادي إبراهيم بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
توفي الفنان اللبناني، فادي إبراهيم، بعد صراع مع المرض، وتدهور حالته الصحية، بحسب ما أعلن نقيب الفنانين اللبنانيين.
وقال النقيب نعمة بدوي، إنه باسمه باسم نقابة الممثلين في لبنان، ينعى بمزيد من الحزن والأسى وفاة الفنان النجم فادي إبراهيم.
وكانت الحالة الصحية لإبراهيم، تدهورت، الشهر الماضي، بعد إجراء عملية بتر لساقه وتوقف كليتيه تماما عن العمل، بسبب مضاعفات إصابته بالسكري.
وسبق أن نقل إلى العناية المركزة مؤخرا، بعد تراجع حالته قبل أن تعلن وفاته اليوم.
والفنان إبراهيم من مواليد لبنان، ويبلغ من العمر 68 عاما، ولديه ولدان عمر وستيفاني، وبدأت مشواره الفني، عبر المسلسلات في لبنان.
وشارك في العديد من الأعمال الفنية، في لبنان والعالم العربي، وكان له حضور بارز في الأدوار التي لعبها، ومن أبرزها الأمين والمأمون، والموت القادم من الشرق ومسلسل الزمن الضائع، وهو آخر أعماله الفنية عام 2022.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه الفنان اللبناني المرض وفاة وفاة لبنان فنان مرض سياسة سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وفاة العلامة محمد فاضل رئيس المجلس العلمي الجهوي بمراكش بعد معاناة طويلة مع المرض
بقلم: زكرياء عبد الله
توفي، صباح اليوم، العلامة محمد فاضل، رئيس المجلس العلمي الجهوي بمراكش، عن عمر يناهز السبعين عامًا، بعد معاناة طويلة مع المرض. ويعد الفقيد من أبرز الشخصيات العلمية والدينية في المغرب، حيث ترك إرثًا زخمًا من خلال محاضراته ومساهماته في نشر العلوم الشرعية.
وقد تلقى جل القيمين الدينيين ومؤسسة الأوقاف خبر وفاته ببالغ الحزن والأسى، إذ عرف الفقيد بتواضعه وعلمه، وكان يُعتبر مرجعًا دينيًا يساهم في نشر تعاليم الإسلام السمحة، وينشر الفكر المعتدل في المجتمع. عُرف الفقيد بنضاله الدائم من أجل ترسيخ قيم الاعتدال والوسطية في كل ما يتعلق بالأمور الدينية والاجتماعية.
وعلى مدى سنوات طويلة، شغل العلامة محمد فاضل عدة مناصب مهمة داخل المؤسسة الدينية بالحوز ومراكش، حيث كان في بداياته إمامًا لمسجد مولاي إبراهيم، وشغل عضواً بالمجلس العلمي للحوز، ثم رئيسًا للمجلس العلمي الجهوي بمراكش، وهو ما جعله أحد الوجوه البارزة في مجال التعليم الديني. كما شارك في العديد من الندوات ونشر المواعظ على المستويين المحلي بالحوز وجهة مراكش.
نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم أسرته وأحباءه الصبر والسلوان.