لافروف يبحث في موسكو النزاع الأوكراني مع نائب وزير الخارجية الصيني
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بحث مع نائب وزير الخارجية الصيني سون ويدونغ خلال اجتماع في موسكو الأزمة الأوكرانية والوضع في شبه الجزيرة الكورية.
وقالت الخارجية في بيانها: "تم بحث عدد من المواضيع الساخنة، بما في ذلك الأزمة الأوكرانية والوضع في شبه الجزيرة الكورية".
إقرأ المزيدوأضافت أنه خلال الاجتماع أعرب الطرفان عن الرغبة المتبادلة في زيادة التنسيق في المنظمات الدولية الرئيسية من أجل بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب أكثر عدلا واستدامة.
وأشارت الوزارة إلى أنه "تم تأكيد الرغبة في زيادة التعاون الثنائي في مجموعة "بريكس"، مع الأخذ في الاعتبار رئاسة روسيا لها هذا العام".
كما أكدت أن الطرفين أشادا بالعلاقات الروسية الصينية التي ارتقت إلى مستوى غير مسبوق وتستمر في التطور بشكل ديناميكي بما يتماشى مع اتفاقيات قادة البلدين.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا سيرغي لافروف وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يبحث سبل تعزيز التعاون المشترك مع رئيس كينيا
بحث الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، ومحمد بن حسن السويدي، وزير الاستثمار، مع ويليام روتو، رئيس جمهورية كينيا، خلال لقاء عُقد في العاصمة الكينية نيروبي، علاقات التعاون المشترك بين دولة الإمارات وكينيا، وسبل تنميتها وتطويرها.
ونقل الشيخ شخبوط بن نهيان تحيات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، إلى الرئيس ويليام روتو، وتمنياتهم لجمهورية كينيا وشعبها بالرخاء والازدهار.
من جانبه، حمّل الرئيس روتو، الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان تحياته إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومةً وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
وأكد الشيخ شخبوط بن نهيان خلال المحادثات أهمية العمل على مواصلة دفع التعاون بين دولة الإمارات وكينيا بعد التوقيع على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الشاملة، وبشكل خاص في المجالات ذات الأولوية مثل الاستثمار والتجارة والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والزراعة والصحة، بالإضافة إلى قطاعي الخدمات اللوجستية والتكنولوجيا المالية.