شاهد بسمة بوسيل تنشر صورا تجمعها بنجلها باللباس المغربي.. والجمهور: تامر الصغنن
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة بسمة بوسيل جمهورها ومتابعي حسابها الرسمي على موقع انستجرام، صورًا جديدة، تجمعها بنجلها آدم، ظهرت خلالها ترتدي اللباس التقليدي المغربي.
وعلقت بسمة على الصور “الكندورة المغربية، الجابادور المغربي، اللباس التقليدي المغربي، جمعة مباركة”.
ونالت الصور إعجاب الجمهور، وعلقوا: “تامر صغير، تامر الصغنن، إنها الأم المغربية يا سادة، صورة دافئة جدا وحنينة، ما شاء الله تبارك الرحمن أحسن أم في الدنيا وأحسن لباس مغربي وأحسن مين يلبسهم، ما شاء الله ادومي ربنا يحميه يا رب ويكون ليك سند ولأخواته، بسمة كل جمعة حطي لينا صور باللباس المغربي بغينا نشوفو تاليا وأمايا إن شاء الله المرة الجاية بحبك يا أحلى سومي”.
جدير بالذكر أن بسمة وتامر حسني أعلنا انفصالهما قبل عدة أشهر، بعد زواج دام لعدة سنوات، وأثمر عن ثلاثة أطفال.
مصراوي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجزائر تودع ملف تسجيل فن التزيين بالحلي الفضي المينائي في اللباس النسوي لمنطقة القبائل باليونسكو
أودعت الجزائر تودع ملف لتسجيل “فن التزيين بالحلي الفضي المينائي اللباس النسوي لمنطقة القبائل: صناعة وتفصيل وارتداء” ضمن التراث الثقافي غير المادي لليونسكو.
وأشرف زُهَيْر بَلَّلو وزير الثقافة والفنون، الأحد الماضي بمقر المركز الوطني للبحوث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ بالعاصمة الجزائر، على مراسم الإرسال الإلكتروني لملف ترشح الجزائر لتسجيل: “فن التزيين بالحلي الفضي المينائي في اللباس النسوي لمنطقة القبائل: صناعة، تفصيل، وارتداء” ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لدى منظمة اليونسكو.
وذلك بحضور مدير المركز البروفيسور سليمان حاشي ومجموعة من الخبراء التراث الثقافي وبالتنسيق مع وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية في الخارج و الشؤون الأفريقية وفقًا للإجراءات المتبعة.
ويأتي هذا الترشح استكمالًا للنجاحات التي حققتها الجزائر في تسجيل عناصر من تراثها الثقافي غير المادي لدى منظمة اليونسكو، والتي بلغت ثمانية عناصر وطنية، كان آخرها “الزي الاحتفالي النسوي للشرق الجزائري” بمختلف تصاميمه من القندورة والملحفة والقفطان، إلى جانب الحلي التقليدي المرافق له. كما سجلت الجزائر خمسة عناصر تراثية مشتركة مع دول عربية وإفريقية، مما يجعلها من الدول الرائدة في تسجيل التراث الثقافي الحي، ويؤكد التزامها بالحفاظ على هويتها الثقافية وإبراز تراثها العريق عالميًا.
تم إعداد الملف من خلال تجنيد فريق عمل موسع ضم مديريات الثقافة والفنون، مؤسسات ثقافية ومتاحف تابعة لوزارة الثقافة والفنون، باحثين جامعيين، أهل الفن، حرفيات وحرفيين، ورشات الخياطة والصياغة التقليدية، وجمعيات المجتمع المدني، تحت تنسيق المركز الوطني للبحوث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ، وذلك لضمان جاهزية الجزائر للموعد السنوي المحدد من قبل منظمة اليونسكو في 31 مارس من كل عام.