سكاي نيوز : ليزا فرانشيتي.. أول امرأة تقود القوات البحرية الأميركية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ليزا فرانشيتي أول امرأة تقود القوات البحرية الأميركية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وبعد تثبيتها في هذا المنصب ستصبح أيضا عضوا في هيئة الأركان المشتركة الأميركية، وهو ما سيشكل أيضا سابقة، إذ لم تشغل أي .، والان مشاهدة التفاصيل.
ليزا فرانشيتي.. أول امرأة تقود القوات البحرية الأميركيةوبعد تثبيتها في هذا المنصب ستصبح أيضا عضوا في هيئة الأركان المشتركة الأميركية، وهو ما سيشكل أيضا سابقة، إذ لم تشغل أي امرأة على الإطلاق عضوية أعلى مؤسسة عسكرية في الولايات المتحدة.
وقال بايدن في بيان إن فرانشيتي "ثاني امرأة في الولايات المتحدة تحصل على رتبة أدميرال بأربع نجوم". وأشاد بمسيرتها خصوصا أنها قادت مدمرة بصواريخ موجّهَة وسربا من المُدمّرات ومجموعتَي حاملات طائرات للتدخّل.
ومع ذلك يتوجب أن تتم الموافقة على تعيين فرانشيتي في مجلس الشيوخ حيث يعرقل أعضاء جمهوريون تعيين عدد من كبار المسؤولين العسكريين والدبلوماسيين.
وهذه هي حال سلسلة تعيينات أساسية في وزارة الدفاع الأميركية يعرقل إقرارها السناتور الجمهوري تومي توبرفيل المناهض لسياسة ينتهجها البنتاغون تقضي بتقديم مساعدة مالية للعسكريات الراغبات بالإجهاض.
وقال بايدن إن "ما يفعله السناتور توبرفيل ليس خاطئا فحسب، بل إنه خطير" ويعرّض الأمن القومي للخطر.
ولمجلس الشيوخ الأميركي صلاحية الموافقة على التسميات التي يقررها رئيس الولايات المتحدة، وزارية كانت أو عسكرية أو حتى دبلوماسية وقضائية.
وقد عرقل سناتور جمهوري آخر هو راند بول، نحو ستين تعيينا، بما في ذلك 34 شخصية في مناصب سفراء.
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأسبوع الماضي إن "مناصب حساسة في مصر وإسرائيل والأردن ولبنان تفتقد إلى سفراء معيّنين".
ويتمثل الموضوع الخلافي في هذه الحالة بمطالبة السناتور بول بالحصول على وثائق تتعلق بمنشأ كوفيد-19.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
الولايات المتحدة – يشير الخبير الأمريكي براندون ويخرت إلى أن القدرات الفريدة للطائرة الروسية “Tu-214R” التي تعتبر حاليا واحدة من أحدث طائرات الاستطلاع المتكاملة في العالم، تقلق الولايات المتحدة.
ويذكر أن هذه الطائرة صممت في الأصل على أساس طائرة ركاب لأن هذا يجعل تشغيلها رخيصا ويخلق ظروف عمل مريحة للطاقم. علاوة على ذلك، تطير الطائرة المدنية بهدوء أكثر من طائرة النقل العسكرية، وهو ما ينعكس حتى في اللقب الذي حصلت عليه من الأميركيين. وهناك عامل مهم آخر وهو أن تكون الطائرة قادرة على البقاء في الجو، وإجراء الاستطلاع، لفترة زمنية كبيرة. يمكن للطائرة Tu-214R البقاء في الجو لمدة تصل إلى 9 ساعات.
وتتميز طائرة الاستطلاع بعدد من الاختلافات الخارجية المذهلة عن الطائرة المدنية. تظهر الأغطية المميزة أسفل جسم الطائرة وعلى جوانبها. وتوجد خلفها أجهزة استشعار قوية وهوائيات رادار ومعدات بصرية.
وتخفي النتوءات الموجودة في مقدمة الطائرة نظام الاستطلاع البصري Fraction، الذي صمم للحصول على صور وفيديو عالية الدقة ليلا ونهارا في نطاق الأشعة تحت الحمراء المرئية. أما هوائيات الرادار متعدد الترددات MRK-411 فتقع في الأغطية الجانبية. أي على عكس طائرات الإنذار المبكر المحمولة جوا، المزودة بهوائي دوار ضخم مثبت على جسم الطائرة، فإن هوائيات الرادار هنا لا تبرز كثيرا على جسم الطائرة، ما يؤدي إلى تحسين أداء الطيران بشكل كبير.
والنقطة الأساسية هي أن هذا رادار بهوائي صفيف مرحلي نشط. ويعمل رادار الرؤية الجانبية MRK-411 بمبدأ الفتحة المركبة، وهو الميزة الرئيسية للطائرة. يسمح هذا المبدأ للرادار بالحصول على صور مفصلة للأهداف على مسافات بعيدة. ويقال إنه قادر على تتبع الأهداف على مسافة تصل إلى 400 كيلومتر في الوضع السلبي، وما يصل إلى 250 كيلومترا في الوضع النشط، ما يوفر صورا في الوقت الفعلي مباشرة إلى المقر الرئيسي ومراكز القيادة. ومع ذلك، لا يمكن الاختباء من الرادار بنفس الطريقة التي يمكن بها الاختباء من المراقبة البصرية. إنه يرى الأشياء بشكل مثالي تحت شبكات التمويه، وأوراق الشجر، والثلوج، وحتى بعمق صغير تحت سطح الأرض.
ويعتقد الخبراء أن الطائرة لم تكشف بعد عن إمكاناتها الكاملة. وقد تسمح المعدات الإلكترونية المتقدمة، المستخدمة حاليا في الاستطلاع الإلكتروني، للطائرة في المستقبل بالعمل كمركز تحكم جوي لأسراب الطائرات المسيرة.
المصدر: mail.ru