السومرية العراقية:
2025-04-22@06:00:04 GMT

بزيارة رسمية.. الرئيس الأرميني يصل بغداد

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

بزيارة رسمية.. الرئيس الأرميني يصل بغداد

وصل رئيس جمهورية أرمينيا فاهاكن خاتشاتوريان، اليوم الاثنين، بزيارة رسمية الى العراق.

وذكر بيان مقتضب لرئاسة الجمهورية، ورد لـ السومرية نيوز، ان "رئيس جمهورية أرمينيا فاهاكن خاتشاتوريان وصل الى بغداد في زيارة رسمية للبلاد".

وأشار البيان الى انه "ستقام غدا الثلاثاء مراسم استقبال رسمية من قبل رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد في قصر بغداد".

>>  انضم الى السومرية على واتساب +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر محافظة بغداد تعلن تعطيل الدوام الرسمي يوم غد محليات 36.3% 11:11 | 2024-02-25 محافظة بغداد تعلن تعطيل الدوام الرسمي يوم غد 11:11 | 2024-02-25 التربية تنوه بشأن دوام المدارس ليوم غد محليات 31.06% 11:39 | 2024-02-25 التربية تنوه بشأن دوام المدارس ليوم غد 11:39 | 2024-02-25 توضيح من المالية بشأن رواتب موظفي الدولة محليات 21.48% 02:58 | 2024-02-25 توضيح من المالية بشأن رواتب موظفي الدولة 02:58 | 2024-02-25 طقس العراق.. استعدوا لأسبوع من "الصقيع" والملابس السميكة أخبار الطقس 11.17% 00:59 | 2024-02-26 طقس العراق.. استعدوا لأسبوع من "الصقيع" والملابس السميكة 00:59 | 2024-02-26 المزيد أحدث الحلقات استديو Noon أرسل تحية 26-2-2024 07:00 | 2024-02-26 استديو Noon أرسل تحية 26-2-2024 07:00 | 2024-02-26 Morning Live الهيب هوب العراقي - الحلقة ٢٢٢ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-26 Morning Live الهيب هوب العراقي - الحلقة ٢٢٢ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-26 ناس وناس حي الامانة منطقة الزعفرانية - الحلقة ٢١٨ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-26 ناس وناس حي الامانة منطقة الزعفرانية - الحلقة ٢١٨ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-26 صباحكم أحلى مع سلمى البطاقة الموحدة 26-2-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-26 صباحكم أحلى مع سلمى البطاقة الموحدة 26-2-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-26 طل الصباح شي لفت انتباهي وفقرة الأبراج 26-2-2024 00:30 | 2024-02-26 طل الصباح شي لفت انتباهي وفقرة الأبراج 26-2-2024 00:30 | 2024-02-26 عشرين كردستان .. إقليم دستوري بصلاحيات مقضومة! - الحلقة ٤٨ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-25 عشرين كردستان .. إقليم دستوري بصلاحيات مقضومة! - الحلقة ٤٨ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-25 خط أحمر جر*يمة مروعة بسبب خلاف على دراجة نارية لشراء الممنوعات في بغداد - الحلقة ٤١ | الموسم 6 14:30 | 2024-02-25 خط أحمر جر*يمة مروعة بسبب خلاف على دراجة نارية لشراء الممنوعات في بغداد - الحلقة ٤١ | الموسم 6 14:30 | 2024-02-25 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٥ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-25 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٥ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-25 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 25-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-25 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 25-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-25 رحال صناعة المشحوف السومري في مدينة العمارة - الحلقة ٣٧ | الموسم 4 13:30 | 2024-02-24 رحال صناعة المشحوف السومري في مدينة العمارة - الحلقة ٣٧ | الموسم 4 13:30 | 2024-02-24 الأكثر مشاهدة استديو Noon أرسل تحية 26-2-2024 07:00 | 2024-02-26 استديو Noon أرسل تحية 26-2-2024 07:00 | 2024-02-26 Morning Live الهيب هوب العراقي - الحلقة ٢٢٢ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-26 Morning Live الهيب هوب العراقي - الحلقة ٢٢٢ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-26 ناس وناس حي الامانة منطقة الزعفرانية - الحلقة ٢١٨ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-26 ناس وناس حي الامانة منطقة الزعفرانية - الحلقة ٢١٨ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-26 لقطات برومو احمر لو اسود | رمضان 2024 03:07 | 2024-02-26 لقطات برومو احمر لو اسود | رمضان 2024 03:07 | 2024-02-26 صباحكم أحلى مع سلمى البطاقة الموحدة 26-2-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-26 صباحكم أحلى مع سلمى البطاقة الموحدة 26-2-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-26 طل الصباح شي لفت انتباهي وفقرة الأبراج 26-2-2024 00:30 | 2024-02-26 طل الصباح شي لفت انتباهي وفقرة الأبراج 26-2-2024 00:30 | 2024-02-26 عشرين كردستان .. إقليم دستوري بصلاحيات مقضومة! - الحلقة ٤٨ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-25 عشرين كردستان .. إقليم دستوري بصلاحيات مقضومة! - الحلقة ٤٨ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-25 خط أحمر جر*يمة مروعة بسبب خلاف على دراجة نارية لشراء الممنوعات في بغداد - الحلقة ٤١ | الموسم 6 14:30 | 2024-02-25 خط أحمر جر*يمة مروعة بسبب خلاف على دراجة نارية لشراء الممنوعات في بغداد - الحلقة ٤١ | الموسم 6 14:30 | 2024-02-25 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٥ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-25 نشرة أخبار السومرية نشرة ٢٥ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-25 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 25-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-25 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 25-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-25 اقتصاد، تكنولوجيا وصحة اقتصاد، تكنولوجيا وصحة تابع كلّ جديد حمّل تطبيق السومرية سومر أف أم مباشرة على الهواء سومر أف أم مباشرة على الهواء استمع اليها عبر الانترنت، اينما كنت حول العالم إستفتاء هل ستلتزم حكومة إقليم كردستان بقرارات المحكمة الاتحادية؟ نعم، لكونها باتة وملزمة نعم، لكونها باتة وملزمة كلا، ستتهرب من تنفيذها كلا، ستتهرب من تنفيذها غير متهم غير متهم النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 رمضان السومرية ترفيه رمضان 2023 سياسة السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: تطبیق السومریة

إقرأ أيضاً:

كيف فعلتَ كل هذا أيها الصابئي المجنون ؟!

بقلم: فالح حسون الدراجي ..

على قلة عددها- قياساً إلى اعداد الطوائف العراقية الأخرى – قدمت الطائفة المندائية الصابئية نماذج استثنائية ومتقدمة جداً في مجالات العلوم والثقافة والشعر والفنون، والإبداع المهني في العراق، ناهيك من نماذجها الساطعة في مسيرة النضال الوطني، ويكفي أن تذكر اسم الشيوعي الصابئي الفذ، الشهيد ستار خضير، وكوكبة الشهيدات والشهداء المندائيين الذين رووا بدمائهم الزكية أرض الوطن الحر والشعب السعيد، حتى تقف بكامل هيئة الامتنان والاحترام والتقدير لهذه الطائفة العراقية جذراً وانتماءً وحباً وعطاءً وإخلاصاً ..

نعم، فهذه الطائفة التي أعرف ناسها وأرضها وتضاريسها وثمارها ونخيلها، وتقاليدها ورموزها وأغلب تفاصيلها الجنوبية الطيبة، رغم علو جدرانها، وأبوابها السميكة المغلقة التي تمنع على ( الآخر) معرفة طقوسها وسماع شدو طيورها، ورغم كل السرّيّة التي تحيط بحياتها، كنت أعرف الكثير عنها، بسبب وشيجة المواطنة، والمعايشة الطويلة.. فضلاً عن عمق العلاقة التاريخية التي تجمع بين بيئتينا، وشخوصنا أيضاً ..

ومن خلال هذه المعرفة أستطيع القول بضرس قاطع، إن خلف كل قمر صابئي، ونجمة صابئية، و ضوء مندائي لامع، تاريخاً طويلاً من الليالي والصبر والدموع والأحزان والسهر وقصصاً موجعة عن ظلم التمييز، والتحريم والعزل المذل، والمعاناة المرّة، مصحوباً بنضال وصمود و مقاومة شديدة إضافية أبداها هؤلاء القوم، لكل ما يعترض طريق نجاحهم من عوارض وموانع قاسية مضافة إلى العوارض التي تقف عادة في طريق كل عراقي ناجح ومضيء آخر..

وطبعاً فإن السبب يعود لكونهم صابئيين أولاً، وجنوبيين، عماريين ثانياً، حتى أن الكثير من الأخوة المندائيين القادمين من الجنوب الى بغداد اضطر مكرهاً إلى استخدام ألقاب بغدادية، أو قبائل (غربية)، تفادياً من الوقوع في المحظور !

أنا متيقن من أن معاناة هذه الطائفة لا تختلف عن معاناة المهاجرين الآخرين إلى العاصمة بغداد، سواء أكانوا مسلمين أم غير مسلمين، فهم جميعاً يواجهون الضغوطات الناتجة عن الحساسية الطائفية، والمناطقية، والعروبية بل والشوفينية أحياناً في ذلك الوقت، لكن الصابئة – وهذه حقيقة- يعانون بدرجة أكبر من غيرهم، باعتبارهم مندائيين (صبٌة)، ومهاجرين أيضاً !!

وهنا قد يعترض البعض ويقول: إن الصابئة كانوا يعملون في شارع النهر وأسواق بغداد معززين مكرمين !

وأنا أقول : نعم هم كانوا يملكون محلات في شارع النهر ومناطق بغداد، وهذا يعود لأنهم يملكون مواهب عالية في فن الصياغة الذي لم يكن يعرفه غيرهم آنذاك، عدا أنهم أناس مسالمون، طيبون، أمينون، يتمنى كل عراقي أن يتعامل معهم، لكني اسأل هنا وأقول: كم وزير صابئي في حكومات العراق منذ حكومة عبد الرحمن الكيلاني النقيب حتى حكومة محمد شياع السوداني ؟!

الجواب: لايوجد قطعاً، رغم قدراتهم وإمكاناتهم الإدارية والعلمية العالية !

والشيء نفسه يقال عن عدم وجودهم في جميع المناصب العليا الأخرى..!

إن الصابئي العراقي لا يحصل على منصب رفيع إلا إذا غادر بلده العراق، لأن ( الشوفينيين ) لن يسمحوا بذلك .. وأظن أن ما حصل مع عالم الأنواء العالمي، الدكتور عبد الجبار عبد الله في قضية تعيينه رئيساً لجامعة بغداد، وإصرار عدد من القادة القوميين والعناصر البغدادية المتعصبة، على رفض قرار الزعيم قاسم بتعيين هذه القامة العلمية العالية، أصدق مثال على عدم منح الصابئة حقوقهم الوطنية التي يكفلها لهم الدستور وتقرها القوانين العراقية.

وإذا كان العالم عبد الجبار عبد الله قد هرب من العراق إلى الولايات المتحدة مكرهاً ، بعد انقلاب شباط الأسود العام 1963، ونجح في أن يحقق بعلومه واكتشافاته ما لم يحققه علماء أمريكا نفسها، ويضيء الميادين الفيزياوية بنور علمه، فيصنع في أمريكا معروفاً إنسانياً وعلمياً لن تنساه أبداً، ويحصل على منصب مهم يسيل له لعاب علماء أمريكا قاطبة، فإن الطبيب العماري الصابئي، الجراح جبار ياسر صگر الحيدر، المولود في قضاء الكحلاء بمحافظة ميسان قبل تسعين عاماً.. والمتوفى في كندا قبل عدة أيام .. أقول إن هذا الطبيب الفذ صنع ما لم يصنعه غيره من الصابئة والمسلمين والطوائف الأخرى.

فهذا المناضل الوطني، والشيوعي الباسل، الذي أتعب الجلادين، وأذل الحديد الذي كان يوضع في يده وهو يتنقل من سجن إلى آخر، والذي صمد بوجه عصابات الحرس القومي وأمثالهم، وظل ثابتاً على مبادئه وقيمه الوطنية التقدمية دون تراجع.. أقول إن هذا البطل لم يغادر العراق رغم كل العذابات والدمار الذي عاشه في حياته.. نعم فقد بقي ( أبو أسيل) قوياً ومثمراً مثل نخلة البرحي، حتى مغادرته بلاده، بعد أن وصلت سكين الطائفية إلى أعناق أسرته، فغادر مجبراً في نهاية العام 2004 ،بعد أن عمل طبيباً وجراحاً منذ العام 1960 في أرياف وأهوار العمارة والبصرة والناصرية والكوفة والنجف وبغداد، وظل يعمل حتى يوم سفره الطويل.. كما عمل طبيباً مقيماً في الناصرية، ورئيساً للاطباء المقيمين في مستشفى الفرات الاوسط في الكوفة، قبل أن يعزل عن الخدمة بعد اعتقاله إثر انقلاب شباط الاسود العام 1963، ثم ينتقل بعد خروجه من السجن الى بغداد، ويعمل في عيادته الخاصة طبيباً ممارساً. لكنه أعيد للخدمة في وزارة الصحة بعد عام واحد، حيث تم تعيينه (طبيباً مركزياً) في قضاء الميمونة، ليسافر بعدها الى بريطانيا للدراسة في العام 1969 ملتحقاً بكلية الجراحين الملكية البريطانية، ويحصل العام 1974 على شهادة زميل كلية الجراحين الملكية البريطانية.. ويعود بعدها الى العراق، ليعمل جراحاً اختصاصياً في المستشفى الجمهوري في البصرة، ثم رئيساً لقسم الجراحة، واستاذاً محاضراً في كلية طب البصرة. وفي العام 1976 أوكلت اليه مهمة فتح مستشفى الضمان الاجتماعي للعمال في الرصافة التابع ادارياً الى وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، فعمل على تطويره، وإعادة تبعيته الى وزارة الصحة، باسم مستشفى الكندي العام.. وقد استمرت خدمته في هذا المستشفى جراحاً اختصاصياً، ورئيساً لقسم الجراحة أيضاً.. حتى أصبح مستشفى تعليمياً.. ولعل من المفيد ذكره هنا أن الدكتور جبار ياسر الحيدر أصبح مشرفاً على الدراسات التخصصية العليا في الجراحة العامة، وجراحة المسالك البولية، ورئيساً للجنة العلمية، فقدم في ذلك رغم تعدد مشاغله، بحوثاً علمية قيمة، نشرت في كبريات المجلات العلمية الرصينة وقد استمر عمله مديراً لمستشفى الكندي حتى العام 1994.. حيث اصبح المستشفى تعليمياً بفضل الجهود التنسيقية التي بذلها شخصياً مع وزارة التعليم العالي، وكلية طب بغداد آنذاك، والتي أدت إلى تأسيس كلية طب الكندي..وهذه الكلية واحدة من إنجازاته الفذة.
لقد تقاعد الدكتور جبار ياسر من العمل الطبي الحكومي العام 1994، بعد أن أجرى ما يقارب 25 ألف عملية جراحية كبرى وفوق الكبرى، ووسطى أيضاً- أكرر 25 الف عملية.. ولم يسترح حتى بعد تقاعده الوظيفي إذ قام بإنشاء (مستشفى الفردوس الاهلى) للجراحات التخصصية في بغداد العام 1993، وقد تولى العمل فيه جراحاً استشارياً، ومديراً له أيضاً.. وللحق فإن هذا المستشفى صار عوناً للمرضى الفقراء من العراقيين بلا استثناء ..

هل رأيتم سيرة مجنونة، وتاريخاً باهراً مثل سيرة وتاريخ هذا الصابئي الجنوبي الجميل؟.

لقد كتبت خلال العقدين الماضيين ثلاث مقالات اطالب فيها ثلاثة رؤساء حكومات عراقية بتعيين هذا الرجل العبقري بمنصب وزير الصحة.. ولم يجب رئيسان على مقالاتي، لكن رئيساً واحداً – وهو صديقي- استقبلني في بيته، وقال لي: إذا كان الزعيم عبد الكريم وهو قائد الثورة وزعيم تنظيم عسكري، قد عين الصابئي العالم الكبير عبد الجبار عبد الله رئيساً لجامعة بغداد بشق الأنفس، فكيف تريدني أنا الذي لا يملك تنظيماً عسكرياً ولا بقائد ثورة، أن أعيّن اليوم طبيباً صابئياً وزيراً للصحة، خاصة والجميع يقاتل على المنصب؟!.

فالح حسون الدراجي

مقالات مشابهة

  • العراق .. مطالبات برلمانية بمنع الشرع عن قمة بغداد
  • كيف فعلتَ كل هذا أيها الصابئي المجنون ؟!
  • الكشف عن موعد عرض الحلقة الأخيرة من حب بلا حدود .. وهل يوجد جزء جديد منه؟
  • يعول على العراق.. انطلاق أعمال البرلمان العربي في بغداد
  • نائب الرئيس الأميركي فانس يقوم بزيارة البابا فرانسيس
  • حسين يلتقي عباس.. دعوة رسمية واتفاق تعاون في 3 ميادين بين العراق وفلسطين
  • نشرة التوك شو| أخر تطورات أزمة بلبن وجودة عواد يعلق على قرار غلق عيادته
  • الصحة تتحرك بأوامر رئاسية.. إجراءات رسمية جديدة بشأن بلبن
  • محمد بن زايد يتسلم دعوة من الرئيس العراقي لحضور القمة العربية في بغداد
  • معهد التخطيط القومي يعقد الحلقة السابعة للمتابعات العلمية 2024/2025