مثير: ما هي قصة الهواتف الإسرائيلية التي فعلت بغزة ليلة طوفان الأقصى؟
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن معلومات قالت إنه سمح بنشرها، تتعلق بعملية تشغيل مئات شرائح شبكة هاتف إسرائيلية، ليلة عملية طوفان الأقصى، داخل قطاع غزة.
وأشارت إلى أن الاعتقاد يسود، بأن قوات النخبة في كتائب القسام، قامت بتشغيل شرائح إسرائيلية، على الهواتف، في الساعة 12 ليلا، من أجل التجهيز للهجوم، والبقاء على اتصال بعد اختراقها السياج الفاصل.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن رئيس الأركان هرتسي هاليفي، وصلته تقارير، بعملية التشغيل المفاجئ لخطوط الاتصال الإسرائيلية داخل غزة، بأعداد كبيرة، لكنه لم يتخذ إجراء، في المقابل نفت وزارة عدل الاحتلال، هذه الأنباء وقالت إنها غير صحيحة، نافية علم هاليفي بالأمر.
وفي الأسابيع الأولى، عقب عملية طوفان الأقصى، كشفت تقارير إسرائيلية، عن وصول إشارات إلى رئاسة الأركان، وكبار الجنرالات والشاباك، عن تحركات غريبة في غزة، خاصة ليلة الهجوم.
وجرت مشاورات في تلك الليلة، بين العسكريين والشاباك، لكن تقرر تأجيلها إلى وقت لاحق، وعدم اتخاذ إجراءات أو رفع حالة الاستنفار حول القطاع.
وخلصت جيش الاحتلال والشاباك، خلال المشاورات، بأنهم لا يعتقدون بوجود هجوم واسع لحماس، وربما يحصل إطلاق لبعض الصواريخ أو مناورة أو في أقصى تقدير "محاولة اختطاف محدودة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية غزة القسام الاحتلال غزة الاحتلال القسام طوفان الاقصي صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية على لبنان تلامس 6 آلاف شخص أفادت تقارير صحفية لبنانية بأن حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان مع استمرار عمليات رفع الانقاض، اقتربت من 6 آلاف شخص.
لبنان – أفادت تقارير صحفية لبنانية بأن حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان مع استمرار عمليات رفع الانقاض، اقتربت من 6 آلاف شخص.
وتم التوصل إلى هذا الإحصاء بعد نحو 10 أيام على انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات الحدودية، مما أتاح انتشال جثث القتلى الذين كانوا مقاتلين من “حزب الله” ومدنيين ومسعفين وطواقم طبية.
وصُنف كثير من المقاتلين ضمن فئة مفقودي الأثر، وتبين أن معظمهم قضوا خلال القتال ضد إسرائيل، وتعذر الوصول إلى جثثهم التي بقيت طوال 80 يوما تحت الأنقاض، بسبب التواجد الإسرائيلي في القرى الحدودية بجنوب لبنان، ومنع الطواقم الطبية من الوصول إلى المنطقة.
المصدر: وكالات