البوابة:
2025-03-17@00:10:12 GMT

هازال كايا تتخلى عن أبواب الزمن لصالح غرفة الاستجواب

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

هازال كايا تتخلى عن أبواب الزمن لصالح غرفة الاستجواب

أكّدت مصادر اعلامية عديدة بان النجمة التركية "هازال كايا" كانت المرّشحة الرئيسية لبطولة مسلسل يحمل اسم "أبواب الزمن"، وكانت على وشك التعاقد على العمل، ولكن الأمور تغيّرت في اللحظات الأخيرة.

اقرأ ايضاًبعد فشل مسلسلها الأخير.. هازال كايا تعود الى التلفزيون بهذا العمل الجديد!هازال كايا تتخلى عن "أبواب الزمن" لصالح "غرفة الاستجواب"
 

وكشفت المصادر  بان النجمة التركية كانت قريبة جداً من الاتفاق على بطولة مسلسل "ابواب الزمن" حيث كان من المقرر أن تلعب دور البطولة الى جانب النجم التركي "بيركان صوكولو".

ويبدو واضحاً بان كايا رفضت بطولة المسلسل وذلك بعد ان حصلت على عرض مسلسل جديد يدور في بيئة بوليسية ويحمل اسم "غرفة الاستجواب".


 

مسلسل غرفة الاستجواب مكون من 10 حلقات ويدور في إطار بوليسي، ومن المفترض أن تلعب دور محققة في العمل، ولم يتضح بعد اسم النجم المقرر أن يشاركها في دور البطولة، فيما تقول المصادر إن العمل سيعرض على منصة TOD وهو من انتاج Karga Seven.

اقرأ ايضاًهازال كايا تكشف عن وجه ابنتها "ليلى ثريّا " لأول مرة في عيد ميلادها.. صورة عائلية تشع جمالًا

واللافت ان العمل الآخر "أبواب الزمن" هو ايضا لصالح منصة TOD وهو ما أثار التساؤلات حول استغناء كايا عن العمل الأول لصالح الثاني.

فيما قالت مصادر إن دور المحققة أغرى الفنانة التركية مما دفعها إلى الانسحاب في اللحظات الأخيرة.

ويترقب الجمهور عودة الفنانة التركية والتي اشتهرت سابقًا بدور نهال في مسلسل العشق الممنوع  إلى التلفزيون، حيث تحظى بشعبية كبيرة بين الجمهور التركي والعربي بشكل خاص.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: هازال كايا أخبار المشاهير هازال کایا

إقرأ أيضاً:

«المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مساجد الشارقة.. صور تجسّد عمارة القلوب د. نزار قبيلات يكتب: «فوات الأوان».. توسّل النصوص وتفلّت الإجابات

يأخذنا كتاب «حياة المركب الشراعي في البحر الأحمر: تاريخ ثقافي للاستكشاف المحمول بحراً في العالم الإسلامي» في رحلة عبر الزمن، مستعرضاً الدور الحيوي الذي لعبته المراكب الشراعية في تشكيل هوية المجتمعات الساحلية على ضفاف البحر الأحمر. يتناول المؤلف والباحث ديونيسيوس آجيوس، المتخصص في الدراسات الإثنوغرافية واللغوية، هذا الموضوع من منظور ثقافي شامل، حيث يسجل بصوت سكان البحر الأحمر أنفسهم تاريخاً شفهياً غنياً، مدعوماً بالمصادر التاريخية والمقابلات الميدانية.
ترجم الكتاب د. أحمد إيبش، الباحث والمؤرخ المتخصّص في التاريخ الإسلامي والتاريخ الحديث، وصدر الكتاب عن مشروع «كلمة»، التابع لمركز أبوظبي للغة العربية، ويتميز الكتاب بأسلوبه التحليلي الذي لا يقتصر على البعد التاريخي للمراكب الشراعية، بل يدمج بين الجغرافيا، والثقافة، والتجارة، والمعتقدات التقليدية، ليرسم صورة متكاملة عن هذا العالم البحري. كما أنه يُعدُّ أول دراسة من نوعها تُسلِّط الضوء على المركب الشراعي كوسيلة للتبادل الثقافي، وليس مجرد أداة للنقل أو التجارة.
رحلة بحرية 
يركز المؤلف في كتابه على أن البحر الأحمر لم يكن مجرد ممر مائي، بل كان مسرحاً لحركة دائمة من التجار، والصيادين، والحجاج، والبحارة الذين لعبوا دوراً أساسياً في بناء الهوية الثقافية للمنطقة. ومن خلال 18 فصلاً، يستعرض الكتاب تطور المراكب الشراعية، وأشكالها المختلفة، وأساليب بنائها، إضافة إلى الطقوس والعادات المرتبطة بالملاحة البحرية.
يبدأ الكتاب باستعراض الذكريات الثقافية للمراكب الشراعية، حيث يجمع شهادات حيَّة من سكان السواحل حول دور البحر في حياتهم اليومية. ويوضح المؤلف أن المراكب الشراعية لم تكن وسيلةَ نقلٍ فحسب، بل كانت جزءاً من نسيج الحياة الاجتماعية والاقتصادية، حيث شكَّلت وسيلة لنقل البضائع، وتيسير رحلات الحج، وممارسة الصيد واللؤلؤ.
في هذا الإطار، يخصِّص الكاتب فصولاً لدراسة السياق الجغرافي والمناخي للبحر الأحمر، ويقدم وصفاً دقيقاً لطبيعته البحرية، والتيارات، والرياح الموسمية التي حدَّدَت مواسم الإبحار عبر العصور، كما يتطرق إلى العلاقة بين البحر والتجارة، خاصة خلال الفترة العثمانية والاستعمارية، حين أصبحت موانئ مثل جدة، وعدن، والمخا مراكز رئيسة لتجارة البن والسلع الشرقية.
أنواع المراكب
من الفصول المهمة في الكتاب، ذلك الذي يتناول أنواع المراكب الشراعية في البحر الأحمر، مثل السَّنبوك، والزاروك، والفلوكة، والدَّاو، حيث يسجل المؤلف أوصافها، وتصاميمها، والتغيرات التي طرأت عليها عبر الزمن، ليُظهر الكتاب كيف أن بناء السفن كان يعتمد على الخبرة المتوارثة دون الحاجة إلى مخططات مكتوبة، مما جعل لكل مجتمع ساحلي بصمته الخاصة في صناعة السفن. كما يتناول الكتاب حياة البحارة على متن هذه المراكب، وأغاني البحر التي كانت تُنشَد أثناء الإبحار، مما يعكس التقاليد البحرية العريقة التي كادت تندثر. 
تحولات وتحديات 
لا يغفل الكتاب التحولات التي طرأت على البحر الأحمر مع دخول السفن البخارية، وافتتاح قناة السويس عام 1869، حيث أدَّى ذلك إلى تراجع دور المراكب الشراعية لصالح النقل البحري الحديث، كما يتطرق إلى التحديات التي تواجه المجتمعات البحرية اليوم، مثل التغيرات البيئية، واندثار الحرف التقليدية، وتأثير العولمة على هوية البحر الأحمر.
وثيقة تاريخية 
 يُعد هذا الكتاب وثيقة ثقافية وتاريخية فريدة، حيث يجمع بين البحث الأكاديمي والعمل الميداني، ليقدم رؤية شاملة حول الدور الذي لعبته المراكب الشراعية في تاريخ البحر الأحمر، فمن خلال هذا السرد العميق، يدعونا ديونيسيوس آجيوس إلى إعادة اكتشاف تراث بحري مهدد بالاندثار، والتأمل في العلاقة بين الإنسان والبحر كقوة دافعة للتاريخ والتفاعل الثقافي.
«حياة المركب الشراعي في البحر الأحمر» ليس مجرد كتاب تاريخي، بل هو شهادة حيَّة على تراث بحري غني، ونافذة تطلُّ على عالم كان فيه البحر أكثر من مجرد طريق، بل حياة بحدِّ ذاتها.

مقالات مشابهة

  • مسلسل النُّص.. حين يصبح النشال بطلا قوميا
  • إنجاز جديد للصناعات الدفاعية التركية
  • «المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن
  • آسر ياسين يتحدث عن مي عز الدين في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • كركيعان يطرق أبواب البصريين في ليلة النصف من رمضان (صور)
  • شارع الأعشى.. رحلة زمنية إلى قلب الرياض في السبعينيات
  • بابل.. احتجاجات ليلية أمام المستشفى التركي للمطالبة بإلغاء عقد الشركة التركية
  • «يا رب تبقوا مبسوطين».. هشام ماجد يودع مسلسل «أشغال شقة جدًا»
  • وزيرة التضامن تتحادث مع نظيرتها التركية
  • وأخيرا.. المجر تتخلى عن استعمال حق النقض وتؤيد تمديد العقوبات الأوروبية على روسيا