نميرة نجم تهنئ هاجر قلديش و محمدهلال على مرافعة الاتحاد الأفريقي أمام محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
هنأت السفيرة الدكتورة نميرة نجم المحامي خبير القانون الدولي ومحامي فلسطين امام محكمة العدل الدولية د.هاجر قلديش المستشار القانوني للاتحاد الإفريقي ورئيس الوفد القانوني ممثلاً للاتحاد الإفريقي على مرافعتها الشفهية اليوم.
جاءت المرافعات لمؤازة الدولة الفلسطينية في اخر ايام جلسات الاستماع امام محكمة العدل الدولية بلاهاي في الرأي الإستشاري القانوني في عدم شرعية الإحتلال الإسرائيلي للاراضي الفلسطينية .
كما هنأت نجم المستشار د. محمد هلال عضو فريق الإتحاد الفريقي علي مرافعته اليوم قائلة "لقد استمتعت تمامًا بمرافعتكم الشفهية اليوم أمام محكمة العدل الدولية. مبروك محمد هلال".
IMG-20240226-WA0040 IMG-20240226-WA0042 IMG-20240226-WA0044 IMG-20240226-WA0043 IMG-20240226-WA0045
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محکمة العدل الدولیة IMG 20240226
إقرأ أيضاً:
مريم أمام محكمة الأسرة: أمه قالتلي لو طلقك هتترمي في الشارع
وقفت مريم أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها، بعدما ذاقت معه كافة أنواع العذاب والإهانة، حيث كان يتعدى عليها بالسب في كل وقت، لأنها وحيدة وليس لها أسرة، حيث قالت «أنا ماليش حد يوقف للي بيعمله فيا جوزي»، وطلبت أكثر من مرة الطلاق إلا أنه رفض فقامت باللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع.
علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: مش عايز يشتغل وبياخد مني فلوسداليا تطلب الخلع: ميول زوجي غير طبيعية ويسبني أثناء العلاقةزوجة أمام محكمة الأسرة بالبساتين تطلب الخلع لسبب غريبآمال تطلب الخلع من زوجها: "بهدلني قدام الجيران وفضحني"مريم تطلب الخلع من زوجهاسردت مريم قصتها من أمام محكمة الأسرة حيث قالت «والدي توفى وأنا صغيرة وكنت عايشة أنا وأمي بس خصوصا أن أسرة أبويا قاطعونا بسبب الميراث ومن ساعتها وأنا عايشة مع أمي، واتقدم لي شاب أكبر مني بـ سنة وماما وافقت وأنا وافقت عشان مبقاش لوحدي وللأسف ماما ماتت بعد الخطوبة بـ شهر ونص بس واتأجل جوازي 6 شهور وبعدها اتجوزت».
تابعت مريم «في بداية جوازي مكنش عندي مشاكل بس الكلام ده مفضلش كتير هما 3 شهور وبدأت المشاكل بيني وبين والدته أو مع أخواته البنات، وكان ديما يقف في صفهم ويطلعني أنا اللي غلطانة، وبعد سنة ونص في المشاكل دي خد شقة تانية وقالي لازم نخرج من بيت العيلة لأنك هتخسريني أهلي وبقى يروح لهم من غيري ويقلل تواجدي معاهم».
أكملت مريم قائلة «في الفترة دي كنت بتشتم منهم ومنه هو كمان وأبشع أنواع المعاملة كنت بشوفه منهم، ومكنتش بنطق لأني ماليش حد كنت بنزل أروح شغلي وأرجع اتهان واتشتم، وكتير فكرت في الطلاق والانفصال ومكنتش قادرة وخايفة أني أعيش لوحدي، لكن أول مرة طلبت الطلاق كان بعد سنتين جواز، وساعتها هو رفض وحاول يصلح شوية الأمور».
وختتمت مريم: «لكن للأسف رجع زي ماهو ووالدته بقت تيجي البيت تشتمني وتقولي انتي ملكيش حد لو رماكي هتبقى في الشارع، وبقوا يعايروني أني لوحدي، وطلبت ساعتها الطلاق ولما رفض روحت محكمة الأسرة ورفعت عليه قضية خلع عشان زهقت منه».