"Lynk & Co 03 +".. مميزات استثنائية وتجربة قيادة فاخرة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
مسقط- الرؤية
كشفت Lynk & Co عن سيارتها السيدان الرياضية ذات الأداء العالي Lynk & Co 03 + والتي تم تصميمها لإعادة تعريف تجارب القيادة، حيث يبدأ القسط الشهري من 168 ريالا عمانيا شهريًا.
ويجسد طراز Lynk & Co 03+ روح التميز في السباقات مما يوفر أداءً سلسًا ورشيقًا، ومع أنظمة التعليق المتقدمة، تضمن هذه السيارة رحلة فاخرة وراقية، مع تحكم لا مثيل له وثقة في القيادة.
وتتميز السيارة بمحرك توربيني رباعي الأسطوانات 2.0T موفر للوقود، يوفر قوة مذهلة تبلغ 195 كيلو واط و380 نيوتن متر من عزم الدوران، مع تسارع قياسي من 0 إلى 100 كم/ساعة في 5.7 ثانية فقط، إذ تعزز 03+ مكانتها بسهولة.
وتتميز المقصورة الداخلية بمزيج بارع من الحداثة والحرفية، وتتميز بلمسات من الكانتارا والكروم التي تعكس الرقي، مع شاشة مركزية تعمل باللمس مقاس 12.8 بوصة، ومجموعة أدوات رقمية عالية الدقة مقاس 12.3 بوصة، ونظام الصوت Harman Infinity™ مع 10 مكبرات صوت، توفر 03+ بيئة قيادة عصرية للغاية تعيد تعريف الراحة والملاءمة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
جهود استثنائية يبذلها الشباب في حمص للنهوض بواقع المدينة
حمص-سانا
مبادرات فردية وجماعية تبذلها مجموعة كبيرة من الفرق الشبابية بحمص، بهدف النهوض بواقع المدينة الخدمي والمجتمعي وتأهيل المناطق المتضرّرة ضمن الإمكانيّات المتاحة.
سانا الشبابية استطلعت آراء عدد من الشباب للحديث عن نشاطهم خلال هذه الفترة المهمة في تاريخ سوريا، حيث أشار محمد وائل الشيخ فتّوح منسق لجنتي العمل التطوعي والإغاثي في جمعية البر والخدمات الاجتماعية بحمص، إلى أن فريق متطوعي الجمعيّة يضم مجموعة من الشباب والشابات من طلاب الجامعات، ومتطوعين من المجتمع المدني.
وأوضح الشيخ فتوح أن الفريق يعمل حالياً ضمن مبادرة “حمص بلدنا”، التي أطلقتها محافظة حمص بالتعاون مع مجموعة فرق، وجهات أخرى، حيث يتم العمل بشكل يومي على تحسين الواقع الخدمي والجمالي في الأحياء من “تركيب أجهزة الإنارة، وإزالة رموز النظام البائد، والسواتر الترابية وفتح الطرقات، لتسهيل حركة المواطنين، وغيرها”.
بدورها بينت ليلاس دامشلي منسقة فريق سيّار بحمص أنّ الفريق يواصل العمل مع الأطفال فاقدي الرّعاية الأسرية، مع وجود دفعة جديدة من الأطفال، والذين هم بأمس الحاجة لمد يد العون.
ولفتت إلى أنّ العمل يتم أيضا، مع مجموعة من الفرق التطوعيّة الأخرى، على تنظيف حي الخالدية وإعادة الحياة إليه، وإعطاء جمالية لشوارعه، كما سيقوم الفريق خلال الأيام القادمة بطلاء مدرسة أم سلمة في الحي، والرّسم على الجدران، إضافة إلى مبادرات دعم نفسي، وتوعية لأطفال المدرسة.
وبينت ميريانا الترك من المتطوعات ضمن فريق جمعية النجاة الخيرية بحمص أنّه لابد للشباب من ترك بصمة أو أثر، ولو بأقل الإمكانيات للنهوض بسوريا الحرّة، حيث تم العمل على تنظيم السير في المدينة في ظل غياب شرطة المرور، بهدف الحفاظ على أرواح المدنيين والأطفال.
وذكرت الترك أن الإحساس بالمسؤولية كان كبيراً، حيث تمّ التنسيق مع باقي أعضاء الفريق لتنظيم السير ضمن إحدى الطرق الحيوية والمكتظة خلال فترات النّهار.
يذكر أن مجموعة من الفرق التطوعيّة تمكنت مؤخراً من إزالة نحو 8000 حاجز إسمنتي من داخل مدينة حمص، ضمن أعمال فتح الطرقات التي أطلقتها محافظة حمص عبر حملة “حمص بلدنا”.