شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فيلم نشاط المناخ تحت الحصار اليمني يعرض عالميا في مهرجان رواندا .، nbsp;حضرت الناشطة البيئية نائب مدير عام التحسين م. ارتفاع القباطي عرض فيلمنشاط المناخ تحت الحصار الفائز في الاختيار الرسمي لمهرجان WD2023 إلى .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيلم "نشاط المناخ تحت الحصار " اليمني يعرض عالميا في مهرجان رواندا .

، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فيلم "نشاط المناخ تحت الحصار " اليمني يعرض عالميا في...
  حضرت الناشطة البيئية نائب مدير عام التحسين م. ارتفاع القباطي عرض فيلمنشاط المناخ تحت الحصار الفائز في الاختيار الرسمي لمهرجان WD2023 إلى جانب عدد من الأفلام الهادفة حول العالم .   الجدير بالذكر أن الفيلم تدور احداثه الميدانية في تعز، يلخص الجهود المبذولة في مكافحة التلوث والكوارث البيئية في ظل ظروف الحرب الصعبة ورغم المخاطر التي تعرضت لها الناشطة البيئية .   وفي تصريح لها خلال مهرجان العرض الذى تم في مدينة كيغالي عاصمة دولة رواندا خلال الفترة من 17- 20 من شهر يوليو الجاري قالت فيه:- نتقدم بالشكر الجزيل للجنة المنظمة على إختيار الفيلم الخاص بتجرتبي كإمراة في مواجهة التغير المناخي وإثبات قدرة المرأة في خوض التحديات ومن هنا أواصل رسالتي للعالم للوقوف مع المرأة والمطالبة بحقوقها فقد عانينا الكثير من مجتمع ذكوري يحاول إقصاء وتهميش المرأة ونأمل من الجميع مشاركة الفيلم الوثائقي الذي يعد إنجاز عالمي للمراة اليمنية التي أثبتت جدارتها في صنع الإنجازات التي تساعد في عملية السلام وإنشاء بيئة امنة من الكوارث الناتجة عن التغير المناخي، وتقدمت بالشكر الجزيل لفخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي على دعمه وإهتمامه بالمرأة اليمنية وإيمانه بأحقية شراكة المرأة في الحياة العملية والسياسية وقدرتها بالعمل الي جانب أخيها الرجل .     وتُعد القباطي من الشخصيات التي كان لها ظهوراٌ ملفتاً وقوي وخصوصا في فترة الحرب وتعد من الشخصيات التي كسرت كل القيود والنظرة الدونية للمرأة اليمنية، بعملها الميداني إلى جانب الرجل في ظروف إستثنائية تمثلت في خطورة الوضع وتحديات كثيرة شحة الإمكانيات .   كما تجدر الإشارة أن القباطي حصلت على عدة جوائز وتكريمات وعضويات دولية ومحلية نظير كأول امرأة ترفع مخلفات الحرب وتعمل بين ازير الرصاص لإنقاذ السكان من الموت بالتلوث البيئي ..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تصعيد عسكري وتزايد التوترات الدبلوماسية شرق الكونغو الديمقراطية

تشهد جمهورية الكونغو الديمقراطية تصعيدًا خطيرًا في التوترات العسكرية والسياسية، مع تدخل جهات إقليمية ودولية، الأمر الذي يزيد من تعقيد المشهد في منطقة البحيرات الكبرى.

برزت عدة تطورات رئيسية، من بينها انتشار القوات الأوغندية في إقليم إيتوري وتسليم مشتبه بهم من حركة "إم 23" إلى رواندا.

انتشار أوغندي في إيتوري

في خطوة مفاجئة، دخلت القوات الأوغندية مدينة ماهاجي الواقعة في إقليم إيتوري شمال شرق الكونغو الديمقراطية، مما أثار تساؤلات حول مدى التنسيق بين كمبالا وكينشاسا.

مدينة كنشاسا (غيتي)

ووفقًا للجيش الأوغندي، جاء التدخل استجابة لطلب الحكومة الكونغولية لمساعدتها في مواجهة الجماعات المسلحة، مثل تحالف القوى الديمقراطية (ADF)، الذي يُتهم بارتكاب هجمات إرهابية.

وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأوغندية، فيليكس كولايجي، أن قوات بلاده سيطرت بالكامل على مدينة ماهاجي ضمن حملة أوسع للقضاء على المليشيات التي تهدد المدنيين.

لكن هذا التحرك أثار مخاوف بعض المراقبين من أبعاده الإستراتيجية، خاصة مع تزايد التنافس الإقليمي بين أوغندا ورواندا حول النفوذ في شرق الكونغو الديمقراطية، وهي منطقة غنية بالموارد الطبيعية وتشهد تنافسًا حادًا بين القوى الإقليمية والدولية.

كينشاسا تتهم رواندا

في تطور دبلوماسي جديد، سلّمت حركة "إم 23" المتمردة 20 شخصًا إلى رواندا، وسط مزاعم بأنهم أعضاء في القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مما أثار غضب حكومة الكونغو الديمقراطية.

واتهم الجيش الكونغولي رواندا بتدبير هذه العملية لتبرير تدخلها العسكري في شرق الكونغو، مؤكدًا أن هؤلاء الأفراد ليسوا مقاتلين، بل أسرى سابقون جرى تجنيدهم من قبل كيغالي وإلباسهم زي الجيش الكونغولي.

إعلان

ووصف الجيش الكونغولي هذه الخطوة بأنها "مسرحية سيئة الإخراج"، متهمًا رواندا بالسعي إلى خلق ذرائع جديدة لتبرير تدخلها العسكري.

تأتي هذه التطورات وسط اتهامات دولية لرواندا بدعم حركة "إم 23″، التي تواصل توغلها في شرق الكونغو الديمقراطية، مما أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من المدنيين وزيادة الضغط على كينشاسا.

مع استمرار المواجهات العسكرية، تزايدت الدعوات الدولية لوقف التصعيد.

مهجرون يفرون من المخيمات بسبب النزاعات على ضواحي مدينة غوما بجمهورية الكونغو الديمقراطية (وكالة الصحافة الأوروبية)

وقد طالبت فرنسا والأمم المتحدة بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو، حيث نددت باريس بالتحركات العسكرية لرواندا، معتبرة أنها تزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة، حيث يعيش ملايين الأشخاص في ظروف مأساوية بسبب النزاعات المستمرة.

في محاولة لحل الأزمة، دعت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إلى حوار دبلوماسي بين كينشاسا وكيغالي.

لكن حتى الآن، لا توجد مؤشرات على استعداد أي من الطرفين لخفض التوترات أو التوصل إلى تسوية سلمية. حتى الآن، لا تبدو هناك مؤشرات على استعداد أي من الطرفين لخفض التوترات أو التوصل إلى تسوية سلمية.

مقالات مشابهة

  • ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟
  • صنعاء ترفع حالة التأهب القصوى استعداداً لتنفيذ هذا الأمر.. هذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة
  • ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
  • العبري يُكمل بحثه الثاني حول السياحة البيئية في الصين
  • "البيئة" تُنظم ورشة بعنوان "المؤشرات البيئية ونظم المعلومات الجغرافية"
  • تصعيد عسكري وتزايد التوترات الدبلوماسية شرق الكونغو الديمقراطية
  • ​ما هي الألوان التي ترمز إلى يوم المرأة العالمي؟
  • عادل عمروش مدربا لمنتخب رواندا
  • فرص عمل وتسوية ودية وتوعية.. بالصور| العمل ترصد نشاط 10 مديريات بالمحافظات
  • الرئيس اليمني في خطاب للشعب بمناسبة شهر رمضان : الأمة التي تجتمع على الخير لا تهزم أبدا