هل توقعت ليلى عبد اللطيف وفاة شقيقتها سناء؟
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلنت المتنبئة اللبنانية المصرية ليلى عبد اللطيف اليوم الاثنين، 26 فبراير 2024، وفاة شقيقتها سناء عبد اللطيف.
اقرأ ايضاًشاهد ليلى عبداللطيف تنبأت بحريق الحمدانيةوتوجهت ليلى نحو حسابها الرسمي في منصة "إنستغرام" للإعلان عن نبأ وفاة شقيقتها سناء، وتفاصيل تتعلق بـ الجنازة وتقبل التعازي.
وكتبت ليلى عبر "إنستغرام": يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي والخلى حتى صدق الله العظيم، بمزيد من الرضا والتسليم بمشيئة الله تعالى، ننعى إليكم وفاة فقيدتنا الغالية المغفور لها بإذن الله المرحومة سناء عبداللطيف”.
تمت مشاركة منشور بواسطة ليلى عبد اللطيف (@leilaabedlatif)
موعد ومكان جنازة شقيقة ليلى عبداللطيفوذكرت ليلى في منشورها أن صلاة الجنازة على جثمان شقيقتها سيكون عصر اليوم في جامع البسطة التحنا ويوارى الثرى في مقابر الباشورة.
كما أعلنت ليلى أن التعازي بشقيقتها سناء ستقام قبل الدفن للرجال والنساء في خلية جامع البسطة التحتا، غدا وبعد غد، وذلك للرجال والنساء من الساعة 03.30 عصراً حتى الساعة 05.30 في قاعة محي الدين برغوت بجامع الخاشقجي".
هل تنبأت ليلى عبد اللطيف بوفاة شقيقتها؟وفي الوقت الذي قدم فيه روّاد منصات التواصل الاجتماعي التعازي ليلى بوفاة شقيقتها، انشغل آخرون بمعرفة عما إذا كانت قد تنبأت بوفاتها أم لا.
وتوجه النشطاء منصة يوتيوب لمشاهدة فيديو توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024، فالمفاجأة كانت بأنها تنبأت حقًا قد تنبأت بذلك.
وقالت ليلى عبد اللطيف في تنبؤاتها لعام 2024 بأنها تتوقع فقدان أحد أقرباءها أو أفراد عائلتها خلال العام الجاري، معربة عن أملها بأن تخيب توقعاتها هذه المرة.
هذا هو توقع pic.twitter.com/RuKa3iiu6k
— Maron Daher (@MaronDaher) February 26, 2024المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف وفاة شقیقتها
إقرأ أيضاً:
سناء برغش تتقدم بطلب إحاطة لترميم مسجد الحبشي بالبحيرة
تقدمت النائبة سناء برغش، عضو مجلس النواب عن محافظة البحيرة، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى وزير الأوقاف ورئيس المجلس الأعلى للآثار بشأن عدم طرح عملية ترميم مسجد الحبشي تحت إشراف المجلس الأعلى للآثار.
طلب إحاطة بالنواب حول مخالفات شركات السياحة في تنظيم مناسك الحج طلب إحاطة بسبب توقف العمل في مستشفى أورام الشرقية وعدم تشغيل "الرمد"وأضافت برغش، خلال طلب الإحاطة المقدم إلى البرلمان، أن الوضع الإنشائي للمسجد أصبح مهددًا، ونظرًا لما له من أهمية أثرية وما يحتويه المسجد من زخارف مميزة وطراز معماري فريد، فإن تأخر عملية الترميم يهدد سلامته.
وأشارت عضو مجلس النواب عن محافظة البحيرة إلى أنه تم اعتماد مبلغ مالي من قبل وزارة الأوقاف سابقًا لترميم المسجد، إلا أن الطرح تم إيقافه لحين انتهاء إجراءات ضم المسجد للآثار واعتباره أثرًا إسلاميًا، وذلك لإجراء عملية الترميم وفق الأصول المتبعة في التعامل مع الآثار وبالمواصفات والمواد المخصصة لذلك.