البورصة تتجاوز أزمة الدولار وتربح 50 مليار جنيه بختام تعاملات اليوم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تجاوزت مؤشرات البورصة بنهاية جلسة تعاملات اليوم الإثنين أزمة تراجع سعر الدولار، واستعادة موجة صعودها بصورة كبيرة، بدعم نتائج أعمال الشركات المقيدة، خاصة القطاع على خلفية صفقة رأس الحكمة.
استرد رأس المال السوقي للأسهم جزءا من خسائره وربح 49.6 مليار جنيه، ووصلت القيمة السوقية للأسهم إلى مستوى 2.023.3 تريليون جنيه.
ارتفع مؤشر إيجي أكس 30 الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بنسبة 3.9% ليصل إلى مستوى 28931 نقطة.
كما شهد مؤشر إيجي اكس 70 الذي يقيس أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة صعودا بنسبة 0.42% ليغلق عند مستوى 7576 نقطة.
صعد مؤشر إيجي أكس 100 الأوسع نطاقا والذي يضم الشركات المكونة لمؤشري إيجي اكس 30 وإيجي أكس 70 بنسبة 1.29%، ليغلق عند مستوى 10537 نقطة.
اتجهت تعاملات المصريين للشراء وبلغت صافي مشترياتهم 2.4 مليار جنيه مقابل عمليات بيعيه للمستثمرين العرب والأجانب وسط تداولات8.8 مليار جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤشرات البورصة ارتفاعات مشتريات مصريين تعاملات المصريين ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
أسهم اليابان تسجل ثاني أسوأ الأسواق أداء في آسيا هذا العام
سجل المؤشر نيكي الياباني هبوطا بأكثر من اثنين بالمئة لينهي معاملات الجمعة، عند أدنى مستوى في ستة أشهر، مع هبوط أسهم التكنولوجيا في أعقاب تراجعات في وول ستريت وصعود الين الذي أثر سلبا على الصادرات.
ونزل نيكي 2.17 بالمئة ليغلق عند 36887.17 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 18 سبتمبر بعد أن لامس 36813.62 نقطة أثناء الجلسة وهو أيضا أدنى مستوى تداول خلال اليوم.
وخسر المؤشر 7.5 بالمئة منذ بداية العام الحالي ليصبح ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الأسواق الآسيوية. وعلى مدار الأسبوع تكبد المؤشر أيضا خسائر بنحو 0.7 بالمئة.
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.56 بالمئة إلى 2708.59 نقطة.
وانخفضت وول ستريت عند الإغلاق مساء أمس.
وبالنسبة للأسهم الفردية، تراجع سهم فاست ريتيلنج مالكة سلسلة متاجر يونيكلو 3.64 بالمئة ليكون الأكثر تأثيرا على انخفاض المؤشر نيكي. ونزل سهم طوكيو إلكترون ثلاثة بالمئة في حين تراجع سهم أدفانتست 2.34 بالمئة.
كما انخفض أسهم شركات صناعة السيارات بعد صعود الين مقابل الدولار وسط مراهنات على الملاذ الآمن.
ونزل سهم تويوتا موتور 0.69 بالمئة، وانخفض سهم هوندا موتور 0.56 بالمئة.
ويميل صعود العملة اليابانية إلى الإضرار بأسهم الشركات المصدرة لأنه يقلل من قيمة الأرباح الخارجية المقومة بالين عندما تعيدها الشركات إلى اليابان.