وزير الخارجية ونظيره الأردني يحذران من عواقب أي عملية برفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجلا يفيد أن وزير الخارجية سامح شكري ونظيره الأردني يحذران من عواقب أية عملية عسكرية برية في مدينة رفح الفلسطينية.
وأكد سامح شكري ونظيره الأردني على أهمية استمرار بذل الجهود المشتركة من أجل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأوضح سامح شكري، أن رؤية القاهرة ترتكز على أنه لا بديل عن اتخاذ خطوات واضحة تجاه تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية، وأكد على ضرورة تفعيل عمل الآلية الأممية المتعلقة بتسهيل ومراقبة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وكشفت القناة أن وزير الخارجية سامح شكري ونظيره الأردني يؤكدان أن أي مساس بوكالة أونروا سيكون له أضرار وخيمة بقضية اللاجئين الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ونظیره الأردنی سامح شکری
إقرأ أيضاً:
مصابو غزة من القاهرة: الرئيس السيسي رجل عظيم وقف ضد تصفية القضية الفلسطينية
أكد عدد من مصابي قطاع "غزة" الذين يتلقون علاجهم في مصر، على رفضهم القاطع للتهجير، ويوجهون رسالة شكر إلى الرئيس السيسي على موقفه الرافض للتهجير.
وقالت سيدة من أهالي غزة ، إن غزة بالنسبة لها الأرض والوطن وسنعود إليها لتعميرها وتنميتها .
وقالت سيدة أخري: عودتنا إلى غزة حتمية، فهناك الأخ والأخت والأب هناك العائلة والجذور .
وروى مرافقي المصابين تفاصيل رحلة العلاج في مصر، حيث قال أحدهم « عندما نرى معبر رفح نشعر بالأمان التلقائي والاستعدادات والخدمات الطبية المقدمة لنا علي أرض مصر ب، صورة تليق بأدميتنا وبالمجان وبكل ترحاب .
السيسي رجل عظيموقال أحد المصابين ، الرئيس السيسي رجل عظيم ونبوس على رأسه من اللي عمله وبيعمله سواء على مستوي المساعدات أو الحفاظ على القضية الفلسطينية.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
نبحث عن حل عادلقالت الإعلامية أمل الحناوي، إن مصر في مقدمة الدول العربية التي تبذل جهودا موسعة في سبيل إيجاد حل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية وسط مساعٍ مستمرة لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة، في ضوء اتفاق وقف إطلاق النار مع التأكيد على رفض أي خطط تهدف لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في ظل سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، منذ نحو 41 يومًا، تتواصل الجهود المصرية والقطرية لتمديده وضمان تهدئة مستدامة في القطاع، رخم المخاوف من استمرار إسرائيل في المراوغة لعرقلة التهدئة وإفشال أي مساعي تمهد الطريق لنجاح المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وتابعت: «تواصل إسرائيل سياساتها الاستفزازية مستهدفة جعل الحياة في قطاع غزة غير قابلة للاستمرار، في خطوة تمهيدية لتنفيذ مخطط التهجير وإفراغ الأرض من سكانها الأصليين ما يفاقم المخاوف من محاولات فرض الهجرة على الفلسطينيين».