جاتوزو يرفض تدريب ساسولو
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أنور إبراهيم (القاهرة)
أخبار ذات صلة الإنتر يدمر «الكالشيو» في حفل «لاوتارو 101»! «السيدة العجوز».. نهاية «القطيعة»!
تلقى المدربان الإيطاليان جينارو جاتوزو، وفابيو جروسو اللذين تمت إقالتهما من تدريب مارسيليا وليون الفرنسيين، عرضين للتدريب في الدوري الإيطالي «الكالشيو»، من ساسولو الذي يحتل المركز الـ 17 في المسابقة، وأقال مدربه أليسيو ديونيزي غداة الهزيمة من إمبولي 2-3 في «الجولة 26».
وذكرت مصادر صحفية إيطالية، أن جاتوزو الذي سبق له تدريب نابولي، رفض العرض رفضاً قاطعاً، لأنه فيما يبدو يفضل عدم التسرع، وانتظار عرض أفضل من أحد الأندية الإيطالية الكبيرة، في حين أن مواطنه جروسو أبدى اهتمامه بعرض ساوسولو، ولكنه طلب أن يكون العقد عامين ونصف العام، بينما طلبت إدارة النادي الإيطالي أن يكون العقد عاماً ونصف العام فقط، وألا يرتبط بهبوط الفريق إلى الدرجة الأدنى «سيري ب»، كما يفضل جروسو الانتظار حتى يونيو المقبل، ولا تزال المفاوضات جارية بين الطرفين.
وسر تعجل ساسولو في التعاقد مع مدرب، يرجع إلى إنه أقال مدربه أليسيو ديونيزي، ولا يتحمل الانتظار حتى نهاية الموسم، بحثاً عن مدرب جديد، ولم يقفل جروسو الباب تماماً أمام عرض ساسولو، وإنما تركه «موارباً» على أمل التوصل إلى «صيغة» حل وسط بينه وبين النادي.
جدير بالذكر أن جينارو جاتوزو «48 عاماً» بدأ مسيرته التدريبية في 2013 حيث درب سيون وباليرمو وأوفي كريت وبيزا وإيه سي ميلان ونابولي وفيورنتينا وفالنسيا، وأحرز كأس العالم 2006، لاعباً مع المنتخب «الأزوري».
أما فابيو جروسو «46 عاماً» فقد بدأ مسيرته التدريبية متأخراً، حيث درب فيرونا موسم 2018-2019، وبريشيا 2019 وسيون موسم 2021-2022، وسبق له اللعب عامين في ليون الفرنسي عام 2007.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مارسيليا ليون الدوري الإيطالي الكالشيو ساسولو
إقرأ أيضاً:
ماسك يرفض مقترح أسترالي بحظر منصات التواصل الاجتماعي عن الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، مالك منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، عن استيائه الشديد من مشروع قانون أسترالي جديد يهدف إلى حجب منصات التواصل الاجتماعي عن الأشخاص دون سن السادسة عشرة.
ورأى ماسك أن هذا القانون يعد تدخلاً مفرطاً في حرية التعبير، ووصفه بأنه محاولة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت.
جاء هذا الرد بعد أن أعلنت الحكومة الأسترالية عن خططها لتطبيق نظام صارم للتحقق من عمر المستخدمين على منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما اعتبره ماسك انتهاكاً لحقوق الأفراد في الوصول إلى المعلومات.