محافظ الطائف يكرم طلاب لنيل المركز الثاني على مستوى المملكة في فرسان التعليم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كرم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف، طلاب تعليم الطائف الحاصلين على المركز الثاني على مستوى المملكة في مسابقة فرسان التعليم، وذلك خلال استقبال سموه لمدير عام تعليم الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي والطلاب والطالبات المكرمين وهم أريام الزهراني، فارس الشلوي، جمانة الثمالي، وريان الزايدي
وقال سموه مُخاطباً طلاب فرسان التعليم: "أنتم فخر لي وللطائف وللوطن، وسعيد ومتشرف بكم وبأولياء الأمور والمنظومة التعليمية"، مقدماً سموه التهنئة للطلاب على ما حققوه من إنجاز سبقه العديد من الإنجازات لمحافظة الطائف، مؤكداً على أهمية دعم هذه الفئة من الطلاب ورعايتهم باعتبارهم مستقبل هذا الوطن وعماد نهضته ورقيه.
أخبار متعلقة 5738 جولة رقابية لضمان وفرة السلع الغذائية والتزام المنشآت بالاشتراطاتعلاج إمرأة ستينية من سرطان عنق الرحم بواسطة الابر الجراحيةلتسهيل المعاملات.. "العدل" تعلن إطلاق البطاقة الرقمية للمحامين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محافظ الطائف يكرم طلاب لنيل المركز الثاني على مستوى المملكة في فرسان التعليم - اليوم
وثمّن مدير عام التعليم بالطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي لسمو محافظ الطائف رعايته ودعمه وتحفيزه للموهبة والإبداع وللطلاب المشاركين في فرسان التعليم ولبرامج التعليم المختلفة في المحافظة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري الطائف محافظ الطائف فرسان التعليم تعليم الطائف فرسان التعلیم محافظ الطائف
إقرأ أيضاً:
سوق الأسهم السعودية تبدأ الربع الثاني بمواجهة ضغوط التعريفات الأميركية
تبدأ سوق الأسهم السعودية أولى جلسات الربع الثاني من 2025، وسط ضغوط تفرضها الرسوم الجمركية الأميركية الشاملة للرئيس دونالد ترمب، والتي ستجد طريقها للتأثير عبر قنوات عدة منها معنويات المستثمرين وأسعار النفط، في ظل عوامل أساسية جيدة وترقب لأداء المحركات المحلية للسوق.
أنهى "تاسي" الربع الأول من العام بانخفاض هامشي يقل عن عُشر نقطة مئوية بعد أن تقلب صعوداً وهبوطاً في مارس الماضي، التراجع كان الفصلي الثاني على التوالي وذلك لأول مرة منذ نهاية 2022. على المستوى القطاعي، ربح قطاع الاتصالات 12.6%، كما زاد قطاع البنوك 7.7%، بينما تراجع قطاع الطاقة بأكثر من 4% بضغط من سهم "أرامكو" الذي انخفض بأكثر من 4.5%، فيما تراجعت أسهم قطاع المواد الأساسية 5.3%، وهوى قطاع المرافق العامة 13.3%.
الأسواق أمام ضغوط البيع
تستعد السوق لمواجهة تأثيرات الرسوم الجمركية الأميركية، وهي الأشمل منذ توليه سدة الرئاسة في مطلع العام الجاري. الأسواق بصفة عامة تتعرض لضغوط بيعية، نظراً لاعتقادها أن هذه الرسوم ستؤثر سلباً على الاقتصاد، إذ قد تزيد من مستوى التضخم وتصعّب عمل البنوك المركزية، "إجمالاً.. النشاط الاقتصادي العام قد يتلقى ضربة بسبب تلك الرسوم"، بحسب فيصل حسن رئيس قسم الاستثمارات في "المال كابيتال" في مقابلة مع "الشرق".
"بالنسبة للنشاط الاقتصادي في المنطقة، ربما لن يتأثر بشكل كبير لأن صادرات المنطقة إلى الولايات المتحدة، ليست مثلما نراه في حالة كندا والمكسيك والصين. لكن إذا واجهت الأسواق العالمية ضغوطا بيعية، ونظراً لوجود ارتباط أكبر بينها وبين المنطقة، قد تنتقل تلك الضغوط إلى أسواق المنطقة"، وفق حسن.
تعرضت الأسواق المالية العالمية لموجة بيع واسعة النطاق بعد أن جاءت محاولة ترمب لإعادة تشكيل النظام التجاري العالمي أكثر عدوانية مما كان متوقعاً. تراجعت الأسهم، وارتفعت سندات الخزانة، وكسب الين الياباني زخماً بينما سعى المستثمرون القلقون إلى الملاذات الآمنة.
هوت الأسهم مع بدء التداول في آسيا من سيدني إلى سيؤول، حيث انخفض المؤشر في اليابان إلى أدنى مستوى له في ما يقرب من ثمانية أشهر. كما تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من خمسة أشهر، في حين عززت موجة البحث عن الأصول الآمنة مكاسب الين الياباني والذهب، الذي سجل رقماً قياسياً جديداً. ومن "أبل" إلى "تويوتا موتور"، تراجعت أسهم الشركات العالمية التي تعتمد على التجارة الدولية.