شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 83 بالمائة من الشركات في الإمارات مستعدة لدمج الذكاء الاصطناعي في عملياتها التشغيلية، ت + ت الحجم الطبيعي أظهرت دراسة أجرتها شركة كورسيرا ، إحدى أكبر منصات التعليم عبر الإنترنت في العالم، بالتعاون مع مجموعة يوجوف .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 83 % من الشركات في الإمارات مستعدة لدمج الذكاء الاصطناعي في عملياتها التشغيلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

83 % من الشركات في الإمارات مستعدة لدمج الذكاء...

ت + ت - الحجم الطبيعي

أظهرت دراسة أجرتها شركة «كورسيرا»، إحدى أكبر منصات التعليم عبر الإنترنت في العالم، بالتعاون مع مجموعة «يوجوف» المتخصصة بأبحاث السوق وتحليل البيانات أن نحو 83 % من شركات الإمارات أبدت استعدادها لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في عملياتها التشغيلية.

بينما بدأ 82 % من هذه الشركات فعلياً بتوظيف هذه التقنيات في خدماتها وعروضها الحالية، مع إشارة 51 % منها إلى استخدام التقنيات بشكل مكثف في مختلف مهامهم. وشملت الدراسة أكثر من 500 من قادة الأعمال وصناع القرار في الإمارات بهدف الكشف عن التصورات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي وتأثيره على الشركات والقوى العاملة.

علاوةً على ذلك، كشفت الدراسة أن 85 % من قادة الأعمال يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيعيد صياغة خدمات عملائهم أو عملياتهم التشغيلية خلال السنوات الثلاث المقبلة، مع اعتراف 91 % منهم بأهميته البالغة لنمو أعمالهم.

وتؤكد استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 على مكانة دولة الإمارات كمنارة عالمية للذكاء الاصطناعي، إذ تهدف إلى استقطاب المواهب لدعم الوظائف المستقبلية، وتمويل مراكز الأبحاث والابتكار، وتطوير البنية التحتية وأنظمة البيانات المناسبة، وإرساء بيئة تشريعية متوازنة.

وفي حين ركز قادة الأعمال في دولة الإمارات على الفوائد المحتملة للذكاء الاصطناعي التوليدي لتحسين مؤسساتهم، أعربوا في الوقت ذاته عن عدة مخاوف تعتبر من أهم مخاطر استخدام الذكاء الاصطناعي في المهام التشغيلية، مثل فقدان الوظائف (55 %)، وخصوصية البيانات وأمنها (49 %)، وانعدام الشفافية في اتخاذ القرار (43 %).

توقعات

ومن المتوقع أن يشهد سوق الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط نمواً ملحوظاً في السنوات القادمة. ووفقاً لشركة «برايس ووتر هاوس كوبرز»، من المتوقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي بنحو 14 % من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات بحلول عام 2030، وأن تحقق منطقة الشرق الأوسط 2 % من الفوائد العالمية للذكاء الاصطناعي في 2030، أي ما يعادل 320 مليار دولار.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی فی الاصطناعی التولیدی للذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

آبل تطور روبوتات شبيهة بالبشر.. بداية عصر جديد في الذكاء الاصطناعي

تواصل شركة آبل Apple، استكشاف آفاق جديدة في مجال الروبوتات، وفقا للمحلل التقني البارز Ming-chi Kuo، تطور الشركة الأمريكية مشروع روبوتي مبتكر يجمع بين التفاعل البشري والأنظمة الآلية، مع التركيز على تصميمات غير بشرية قد تشبه الروبوتات التي تعود إلى أسلوب Pixar.

وتستعرض ورقة بحثية نشرتها آبل بعض العناصر الأساسية التي قد تشكل أساس روبوتات المستهلكين في المستقبل، على الرغم من أن المشروع لا يزال في مراحل البحث والتطوير المبكرة. 

من خلال أداة تتبع التطبيقات.. التحقيق مع آبل لإساءة استخدام قوتها السوقيةمنتجات جديدة قادمة من آبل قريبًا.. iPhone SEوiPad 11 ومفاجآت مثيرة

ويصف Kuo هذا التقدم بأنه "دليل مبكر للمفهوم"، مشيرا إلى أن آبل قد أوقفت مشاريعها السابقة، مثل سيارة آبل، عند مراحل مشابهة، وبالنسبة للجدول الزمني المحتمل للإنتاج الضخم للروبوتات، يتوقع Kuo بلوغ ذلك بحلول عام 2028، رغم أن التوقعات تبقى محاطة بالتفاؤل.

من المثير للاهتمام أن المشروع يتسم بشفافية أقل مقارنة بمشاريع آبل السابقة. بينما عادةً ما تتجنب الشركة الإفصاح عن تفاصيل دقيقة حول مشروعاتها، فإن التطورات في مجال الروبوتات قد منحت الفرصة للعديد من الأبحاث والمبادرات من الجامعات ومراكز البحث، ما يبرز التحديات الملموسة في تطوير روبوتات ذات قدرات متقدمة.

ويبرز Kuo أن التصميمات "غير البشرية" توضح محاولة آبل للتمييز بين الأبحاث المتعلقة بالروبوتات الإنسانية وتلك التي لا تحاكي البشر، حيث يهدف المصطلح في الورقة البحثية إلى الإشارة إلى أنظمة يمكن أن تؤثر في الميزات البشرية دون أن تكون بالضرورة "إنسانية"، مثل الروبوتات ذات الأذرع الميكانيكية.

ومن أبرز التحديات التي قد تواجه آبل في تطوير روبوتات منزلية قائمة على تقنيات جديدة، هو إثبات ما إذا كان المستهلكون يحتاجون فعلا إلى روبوت منزلي يتجاوز الوظائف التقليدية مثل التنظيف. بينما تركز شركات أخرى مثل 1x وAppTronik على تطوير روبوتات صناعية يمكن إدخالها إلى البيوت، تبقى القضايا المتعلقة بالتكلفة والموثوقية حاسمة في تحقيق وصول جماهيري.

رغم أن هذه الاتجاهات تبدو بعيدة المنال، فإن سعي آبل نحو تطوير الروبوتات المنزلية يظهر إمكانيات واعدة، ولكنه يتطلب التغلب على تحديات ضخمة لتلبية احتياجات المستهلكين الحقيقية.

مقالات مشابهة

  • باستخدام الذكاء الاصطناعي.. ميتا تقترب من فك شفرة الأفكار البشرية
  • مصر تقفز 46 مركزًا في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي.. خبراء: تسخير هذه التطبيقات يسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين.. ويساعد الكوادر البشرية على إنجاز أعمالهم
  • "أوبن أيه.آي" تتعهد بحرية التعبير في نماذجها للذكاء الاصطناعي
  • “سدايا” تكرم 10 جامعات سعودية مشاركة في المسابقة الوطنية للذكاء الاصطناعي (أذكى U)
  • ول هاتف في العالم يدعم الذكاء الاصطناعي DeepSeek
  • الذكاء الاصطناعي
  • سام ألتمان يخطط لدمج جميع نماذج الذكاء الاصطناعي في نموذج جديد
  • مصر تتقدم 46 مركزًا في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي
  • آبل تطور روبوتات شبيهة بالبشر.. بداية عصر جديد في الذكاء الاصطناعي
  • OpenAI تعلن خططها بشأن نماذجها الجديدة للذكاء الاصطناعي