صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زى النهارده استشهاد الشقيقين عدى وقصى صدام حسين خلال معركة مع قوات الاحتلال الأمريكية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي عدى صدام حسين هو الابن الأكبر لصدام حسين، وهو مولود فى 18 يونيو 1965، وهو شقيق قصى صدام حسين، وقد اعتبر عدى لسنوات عدة ولى عهد والده، إلا .، والان مشاهدة التفاصيل.

زى النهارده.. استشهاد الشقيقين عدى وقصى صدام حسين...

عدى صدام حسين هو الابن الأكبر لصدام حسين، وهو مولود فى 18 يونيو 1965، وهو شقيق قصى صدام حسين، وقد اعتبر عدى لسنوات عدة ولى عهد والده، إلا أنه خسر منصبه، بسبب سلوكه العصبى وخلافاته مع أبيه وأخيه.

تخرج عدى فى المدرسة الثانوية والتحق بكلية الهندسة، وطبعا تخرج فيها وترتيبه الأول على دفعته، وعلى الرغم من كونه ابن صدام الأكبر إلا أنه خسر منصبه كوريث لوالده، في أكتوبر 1988 لسلوكه العدوانى والعنيف، حتى إنه قتل خادم أبيه الشخصى، كامل حنا جيجو، وأبعده صدام لسويسرا كمساعد للسفير العراقي، ثم عينه أبوه رئيسا للجنة الأوليمبية العراقية والاتحاد العراقي لكرة القدم، ورئيسا للمنظمة في ديسمبر 1996.

أما شقيقه قصى، فهو مولود في 17 مايو 1966 وكان ينظر إليه أيضا بأنه سيكون خليفة لصدام وقد أوكل إليه والده مسؤولية حمايته، كما أوكل إليه مهمة قيادة قطاعات الجيش في منطقة بغداد خلال حرب العراق عام 2003.

وفى مثل هذا اليوم 22 يوليو 2003 شنت قوات التحالف بقيادة القوات الأمريكية عملية عسكرية على مخبأ عدى وقصى في الموصل مما أدى إلى استشهادهما فى معركة استمرت 6 ساعات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صدام حسین

إقرأ أيضاً:

غاندي ابراهيم يكتب..✒️سنار.. معركة زوال المليشيا..تفاصيل يوم النصر

تبدلت القلوب ما بين الخوف والامل والرجاء، وعاش الناس في الجزيرة وسنار، تقلبات عدة ما بين الفرح والقلق..معركة سنار اليوم كانت معركة تهم كل السودان، لانها معركة حشدت لها المليشيا واستعدت لها من وقت بعيد،،،وكان الغرض استلام سنار التاريخ سنار الحضارة،،،ولكن كانت لمشيئة الله رؤية اخري.

⭕ القصة بدأت بحشد المليشيا لعدد كبير جدا من قواتها بمصنع سكر سنار، وكان الهدف حسب رؤية المتابعين لتلك التحركات هو سنار او ربك..فجر اليوم تحركت تلك القوة الي مناطق جبل موية قري ( اولاد مهلة وكمر الناير وفنقوقة والبليحاب وبعض احياء الجبل) ثم عملت التفاف وتسللت خلف الدفاعات الامامية للجيش،قاد ذلك ابن المنطقه البيشي الذي يعرف تضاريس تلك المنطقة جيدا، ثم دخلت في معركة مع الجيش المتواجد بجبل موية.
⭕ القوة المهاجمة كانت ضخمة جدا، فاضطرت قوات الجيش للانسحاب وسمحت لسلاح الطيران للتعامل مع المليشيا، فحقق الطيران خسائر ضخمة في صفوف المليشيا، حيث دمر ما يقارب الثلاثين عربة قتالية بمن فيها.

⭕ عادت قوات الجيش للالتحام مع المليشيا، بعد ان وصلتها تعزيزات من سنار، ومستفيدة كذلك من الخسائر والتشتيت الذي سببه الطيران في صفوف المليشيا.

⭕ ادي ذلك الوضع الي تحرك قوة فزع من مصنع سكر سنار لنجدة المليشيا بجبل موية.. مما سمح ذلك لقوات الجيش للتقدم واستلام مصنع سكر سنار والقري المحيطة به والتقدم نحو ود الحداد.

⭕ وعلي مستوي جبل موية استعادت قوات الجيش كل دفاعتها المتقدمة بالجبل وطاردت متبقي المليشيا الي ولاية الجزيرة
⭕ الان الوضع بجبل موية استلام كامل للجيش وانتشار وبناء دفاعات متقدمة.
⭕ الوضع الان بمصنع سكر سنار تراجع الجيش واكتفاءه بتحرير القري التي حول المصنع،وكبري المصنع باعتبار ان التواجد بالكبري اهم من التواجد بالمصنع.
⭕ مصنع سكر سنار الان لا يوجد به جيش ولا توجد به المليشيا..

⭕ ما حدث اليوم يعتبر نصر كبير وتقدم لمحور كان خامل فترة طويلة،،ومتوقع خلال الغد ان تدور معركة حاسمة بهذا المحور.
⭕ معركة سنار فقدت فيها المليشيا عدد كبير من القيادات في مقدمتهم البيشي قائد المتحرك الذي تعرض لاصابه بالغة.
نصرا من الله وفتح قريب

غاندي ابراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ‏السفارة الأمريكية ببيروت تحذر مواطنيها من السفر إلى لبنان
  • ‏واشنطن بوست: الولايات المتحدة قدمت مساعدات أمنية لإسرائيل بقيمة 6.5 مليار دولار منذ السابع من أكتوبر
  • حظك اليوم برج القوس الخميس 27-6-2024 مهنيا وعاطفيا
  • حظك اليوم برج الجدي الخميس 27-6-2024 مهنيا وعاطفيا
  • صدام حسين يتحول لمادة دعاية انتخابية للرئاسة الإيرانية.. ما قصة الصورة المثيرة للجدل؟
  • حظك اليوم برج الثور الأربعاء 26-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
  • سيرجي ريابكوف: مخاطر وقوع صدام مسلح مباشر بين القوى النووية مرتفعة في الوقت الراهن
  • مرشح لرئاسة إيران يثير الجدل بصورة مع صدام حسين
  • غاندي ابراهيم يكتب..✒️سنار.. معركة زوال المليشيا..تفاصيل يوم النصر
  • حسين أبو صدام: "الفلاحين متأثرين بارتفاع درجات الحرارة.. كل حاجة غليت عليهم"