تأجيل محاكمة مهندس بتهمة ابتزاز خطيبته بصور غير لائقة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار وائل زهران، تأجيل محاكمة مهندس بتهمة تهديد خطيبته السابقة بصور فاضحة لجلسة 10 مارس، وصدر القرار بعضوية المستشار ين محمود رشدان وعبد الله سلام.
وكشفت التحقيقات والتحريات أن المجنى عليها كانت مخطوبة للمتهم بعد التعرف عليها عن طريق مواقع التواصل الإجتماعى، وحدث بينهما خلافات وطلبت منه فسخ الخطوبة، فقام المتهم بتهديدها وابتزازها بصور شخصية التقطها لها أثناء فترة الخطوبة، وألقى رجال المباحث القبض على المتهم، وأحيل لنيابة عابدين التى قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق، وإحالته للمحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنايات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث جنايات القاهرة الابتزاز عقوبة الابتزاز
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة زعيم الحركة الديمقراطية الليبرالية في غينيا كوناكري
أجّلت غرفة الاستئناف في محكمة غينيا كوناكري جلسة المحاكمة التي كانت مقررة أمس الأربعاء لمحاكمة المعارض أليو باه إلى يوم 22 أبريل/نيسان الجاري.
وهذه هي المرة الثالثة التي يؤجل فيها قضاء الاستئناف محاكمة المعارض الذي حكم عليه ابتدائيا مطلع يناير/كانون الثاني الماضي بالسجن سنتين بتهمة الإساءة لرئيس المجلس العسكري الحاكم الجنرال مامادي دومبويا، وكذلك الدعوة لزعزعة الاستقرار.
ويترأس أليو باه حزب "الحركة الديمقراطية الليبرالية" وينتقد باستمرار النظام العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب ألفا كوندي واستولى على السلطة في سبتمبر/أيلول 2021.
ووفقا لفريق الدفاع، فإن السبب وراء إدانته هو دعوة المسؤولين الدينيين في البلاد إلى ضرورة كسر الصمت بشأن الأوضاع الصعبة في غينيا.
ويقول الزعيم المعارض إن العسكريين ليست لديهم الكفاءة لقيادة البلاد سياسيا، وعليهم تسليم السلطة للمدنيين، والرجوع إلى الثكنات العسكرية.
محاكمة مغلقةووفقا لوسائل إعلام أفريقية، فإن السلطات منعت الصحافة، والمحامين، وممثلي المجتمع المدني، وبعض الدبلوماسيين الأجانب من الدخول إلى قاعة المحكمة، وهو الأمر الذي أثار ضجة وتسبب في تأجيل الجلسة إلى يوم 22 المقبل.
ويواجه المجلس العسكري الحاكم انتقادات محلية وخارجية بتضييق الحريات والسعي إلى منع المظاهرات والاحتجاجات السلمية.
وتقول المعارضة إنه بات يستخدم الاعتقال وسيلة لإسكات المعارضين والمنتقدين للأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها السكان بسبب تدهور الاقتصاد.
إعلانوقد واجه المجلس العسكري الحاكم في غينيا كوناكري انتقادات واسعة خلال الأيام الأخيرة بسبب قرار العفو العام عن الرئيس السابق موسى داديس كامارا، الذي كان مسجونا بتهمة ارتكاب جرائم الإبادة والقتل والتعذيب.
لكن المرسوم الرئاسي الذي صدر عن رئيس المجلس العسكري الانتقالي قال إن قرار العفو العام جاء بناء على طلب من وزير العدل ولأسباب صحية.