ليبيا تعلن بدء منح التأشيرات الإلكترونية للأجانب خلال منتصف مارس المقبل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلنت حكومة الوحدة الوطنية إطلاق منظومة التأشيرة الإلكترونية للأجانب، التي تسهل وتنظم إجراءات منح الإقامة وتأشيرات العمل.
وبحسب تقديرات الحكومة فإن بدء تقديم التأشيرات إلكترونيا سيكون في منتصف مارس القادم، بعد التنسيق مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي.
وجاء هذا الإعلان بعد اجتماع عقد صباح اليوم الاثنين بديوان مجلس الوزراء لاستعراض المنظومة في شكلها النهائي واعتمادها لبدء العمل بها.
وترأس الاجتماع وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء بحضور رئيس الهيئة العامة للمعلومات، والفريق الفني لشركة الاتصالات القابضة، وعدد من مديري الإدارات بمصلحة الجوازات والجنسية.
وأكد مدير مصلحة الجوازات والجنسية اللواء يوسف مراد أن هذا المشروع يُعتبر من أهم التحديات التي تمكنت المصلحة من تنفيذها ضمن خطة العام 2024م، بالتعاون مع الهيئة العامة للمعلومات وشركة الاتصالات القابضة.
وأضاف مراد أن المرحلة الثانية للمشروع ستشمل إقامات الأجانب والتأشيرات الخاصة بالمهام المؤقتة، والتي من المتوقع إطلاقها قبل نهاية يونيو القادم.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية.
التأشيرة الليبيةمنح التأشيرات Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف التأشيرة الليبية منح التأشيرات
إقرأ أيضاً:
الحوثيون: الطيران الأمريكي شن قرابة ألف غارة منذ منتصف مارس الماضي
قالت جماعة الحوثي، إن الطيران الأمريكي شن قرابة ألف غارة جوية على اليمن منذ منتصف مارس الماضي، في ظل تصاعد الهجمات الأمريكية على مواقع مفترضة لجماعة الحوثي بصنعاء وعدة محافظات.
جاء ذلك في رسالة بعث بها جمال عامر وزير الخارجية بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إلى رئيس مجلس حقوق الإنسان والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان وأعضاء مجلس حقوق الإنسان، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة وكافة دول العالم والمنظمات الدولية والإقليمية.
وطالب "عامر" في رسالته الأمم المتحدة ودول العالم لـ "إدانة العدوان الأمريكي السافر على اليمن"، وممارسة "الضغوط من أجل إنهاء العدوان الأمريكي وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم التي ارتكبتها الولايات المتحدة الأمريكية بحق الشعب اليمني ومقدراته".
وأوضح أن أمريكا "قامت حتى الآن بشن ما يقارب الألف غارة استهدفت المئات من الأبرياء بمن فيهم النساء والأطفال، كما استهدفت العشرات من الأعيان المدنية من موانئ ومطارات ومزارع ومرافق صحية وخزانات مياه ومواقع أثرية".
وأكد عامر في رسالته أن "صمت المجتمع الدولي إزاء العدوان الأمريكي على اليمن شجع الولايات المتحدة على الإمعان في تدمير مقدرات الشعب اليمني وسفك دمائه".
ولفت إلى أن "العدوان على اليمن لا يهدف إلى حماية الملاحة في البحر الأحمر وإنما لحماية الكيان الصهيوني الغاصب، ومحاولة فك الحصار اليمني المفروض عليه وتمكينه من الاستمرار في تحقيق أهدافه المتمثلة في إبادة الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته العادلة".