زنقة 20:
2024-11-16@03:36:35 GMT

تحضيرات مونديال 2030.. توسعة مطار أكادير

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

تحضيرات مونديال 2030.. توسعة مطار أكادير

زنقة 20 ا علي التومي

في إطار مشروع توسعة مطار أكادير المسيرة؛ تم مؤخرا الكشف عن المهندس المكلف بالتصور المعماري وتتبع إنجاز الأشغال التي ستشمل بناء محطة جديدة على مساحة 45000 م² وتهيئة المحطة الحالية والتهيئة الخارجية.

ويدخل هذا المشروع الضخم ضمن الدينامية الكبرى التي تشهدها عاصمة جهة سوس كونها مدينة سياحية، بالموازاة مع مشاريع ضخمة تندرج ضمن برنامج التنمية الحضرية للمدينة.

وسيسهر على إنجاز هذا المشروع الواعد كل من والي جهة سوس سعيد أمزازي ولجنة كأس العالم التي عينها جلالة الملك محمد السادس.

وفي هذا السياق ؛ تم تخصيص حوالي 80 مليون درهم لتهيئة مطار أكادير المسيرة، والتي تهم على الخصوص توسيع منطقتي الإركاب الداخلية والدولية، وتوسيع منطقة التسجيل، وترسلنة من الشبكات المتنوعة.

وسيتم تشييد مبنى خدمات المناولة، فيما حددت مدة الأشغال في 12 شهرا على ان يكون جاهزا لإستقبال السياح و الجماهير العالمية لمتابعة مباريات منتخباتها المشاركة ضمن تصفيات كأس العالم 2030 المنتظر تنظيمه بالمغرب والبرتغال واسبانيا بشكل مشترك.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

فريق ترامب يدرس توسعة مراكز احتجاز المهاجرين استعدادا لترحيلهم

تدرس الإدارة القادمة للرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، إنشاء مواقع جديدة، وتتحدث إلى شركات سجون خاصة، بشأن توسيع مراكز احتجاز المهاجرين بشكل كبير، التى من شأنها احتجاز المهاجرين قبل ترحيلهم، كجزء من خطة الترحيل الجماعى التى وعد بها ترامب، حسبما نقلت شبكة "إن بى سى نيوز" الأمريكية، عن مصدرين مطلعين على التخطيط.

وقالت المصادر إن الهدف هو مضاعفة عدد أسرّة الاحتجاز التابعة لسلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وخصص الكونجرس حتى الآن 41 ألف سرير لاحتجاز أعداد كبيرة من المهاجرين لفترات قصيرة من الزمن أثناء انتظارهم الترحيل بعد اعتقالهم داخل الولايات المتحدة.

وأضافت المصادر، أن الخطة ستشمل أيضًا إعادة تفعيل سياسة احتجاز الآباء مع أطفالهم، المعروفة باسم "الاحتجاز العائلي" التى انتقدها دعاة الهجرة، وأوقفتها إدارة الرئيس جو بايدن فى عام 2021.

وحتى الآن، يقوم الأشخاص العاملون على الخطط مع فريق ترامب الانتقالى بتقييم المرافق التى أغلقتها إدارة بايدن ويمكن إعادة فتحها، مع مراعاة المساحة المتاحة فى سجون المقاطعات وتقييم المناطق التى قد تحتاج إلى مرافق مؤقتة لاحتجاز المهاجرين كجزء من جهود الترحيل.

وينظر فريق ترامب الانتقالى إلى عدد المهاجرين الذين يمكن لكل منطقة استيعابهم، بما فى ذلك المناطق الحضرية التى يسيطر عليها الديمقراطيون فى جميع أنحاء البلاد.

وقال مصدر مطلع على الخطط إنهم يعطون الأولوية للمناطق التى تضم أعدادًا كبيرة من المهاجرين، والتى تفتقر إلى مرافق الاحتجاز، بدلًا من تحديد معاقل الديمقراطيين.

وقد تحتاج المدن التى تضم أعدادًا كبيرة من المهاجرين، مثل دينفر، ولوس أنجلوس، وميامي، وشيكاغو، إلى بناء مواقع احتجاز إضافية قريبة لاحتجاز المهاجرين الذين يتم القبض عليهم هناك.

وأضاف المصدر أن الإدارة قد تحتاج أيضًا إلى إعادة فتح أو توسيع أو بناء منشآت جديدة فى شمال شرق البلاد، لاحتجاز المهاجرين الذين تم القبض عليهم حول مدينة نيويورك وفيلادلفيا وواشنطن.

وقال مصدر آخر مطلع على الخطط، إن ما يسمى بسياسات اللجوء فى المدن الديمقراطية لا ينبغى أن تمنع إدارة الهجرة والجمارك من توسيع نطاق الاحتجاز هناك.

وذكرت "إن بى سى نيوز" إن تفاصيل الخطة تفتح نافذة على ما وعد به ترامب بأنه سيكون "أكبر عملية ترحيل فى تاريخ أمريكا". وقال منتقدو الخطة إنه سيفتقر إلى المال والموظفين والاستعداد من الدول لاستعادة المهاجرين، والرحلات الجوية ومكان الاحتجاز لجعلها حقيقة واقعة.

وقالت كارولين ليفات، المتحدثة باسم فريق الانتقالي، فى بيان: "أعاد الشعب الأمريكى انتخاب الرئيس ترامب بهامش كبير، ما منحه تفويضًا لتنفيذ الوعود التى قطعها خلال حملته الانتخابية. وسوف يفى بوعوده".


 

مقالات مشابهة

  • بلدية الشارقة تطلع على تعاقدات «الأشغال»
  • تواصل تحضيرات الأهلي للقاء ظفار العماني
  • طالع هابط : كاميرا النوي تزور محطات تحلية المياه وتكشف تطور الأشغال بها
  • فريق ترامب يدرس توسعة مراكز احتجاز المهاجرين استعدادا لترحيلهم
  • .. وتستمر المسيرة
  • بدء تنفيذ المرحلة الأولى من توسعة مركز دبي للمعارض
  • تجربة جديدة.. محمد رمضان يعلن عن بدء تحضيرات ألبومه الجديد
  • الجامعة العربية تدعو كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية لتحمل مسؤولياتها إزاء الحرب التي يشنها الإحتلال على المسيرة التعليمية بفلسطين
  • وزير الخارجية: نسعى لوقف عمليات القتل الممنهجة التي تتم بصمت دولي مخجل| فيديو
  • ميقاتي التقى وزير الأشغال.. وهذا ما تم بحثه