حزب طالباني:المحكمة الاتحادية هي القرار إذا لم يحسم السوداني تشكيل حكومة كركوك المحلية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
آخر تحديث: 26 فبراير 2024 - 2:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي ، الاثنين ، ان القوى السياسية لمكونات كركوك بانتظار جواب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بعد ان قدم كل طرف ورقته بشان توزيع مناصب حكومة كركوك . وقال السورجي في حديث صحفي ، ان “القوى السياسية لمكونات كركوك من الكرد والعرب والتركمان قدموا للسوداني اوراق مقترحاتهم لحل ازمة تشكيل حكومة كركوك وهم بانتظار جوابه بشان توزيع مناصب الحكومة المحلية ” .
وأضاف انه “في حال عدم القبول بجواب السوداني سيصار الذهاب للمحكمة الاتحادية ، الا انه خيار صعب، لانه ليس من اختصاص المحكمة الاتحادية توزيع المناصب وانما صلاحيتها بإعادة الانتخابات”.وكان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني اتفق مع القوى السياسية في محافظة بتشكيل ائتلاف إدارة موحد يضم القوى الفائزة في الانتخابات لتشكيل الحكومة المحلية، فيما يبقى الائتلاف تحت رئاسة السوداني حتى حسم الملف.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
ترامب يفكر في توزيع مدخرات وزارة كفاءة الحكومة للشعب الأمريكي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه معجب بفكرة إعطاء بعض مدخرات وزارة كفاءة الحكومة التي يرأسها إيلون ماسك للمواطنين الأمريكيين كنوع من العائدات .
وأضاف في مؤتمر استثماري في ميامي أمس الأربعاء، أن الوزارة تدرس مفهوماً يذهب بموجبه 20 % من مدخرات جهود خفض الانفاق الخاصة بوزارة كفاءة الحكومة إلى المواطنين الأمريكيين وتذهب 20 % أخرى لسداد الدين الوطني.
وقال ترامب أيضاً إن احتمالية دفع العائدات سوف تحفز الشعب على الإبلاغ عن الإنفاق المهدر. وأضاف الرئيس الأمريكي "سوف يبلغون عن أنفسهم. ويشاركون في عملية توفير أموال لنا".
وفي وقت لاحق، خلال عودته إلى واشنطن على متن طائرة الرئاسة "أير فورس وان"، سأله أحد المراسلين عن الخطة التي طرحها ماسك، فقال الرئيس الجمهوري "أحبها".
إيلون ماسك: غرق أمريكا يعني غرق العالمhttps://t.co/3rjrDcCJ3j
— 24.ae (@20fourMedia) February 20, 2025وفي وقت سابق من اليوم، كتب ماسك عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي أنه سوف يتواصل مع الرئيس فيما يتعلق بمقترح أن ترامب وماسك يجب أن يعلنا عن "توزيع عائدات وزارة كفاءة الحكومة" ، وهو ما من شأنه أن يرد بعض الأموال لدافعي الضرائب من جزء من المدخرات التي وفرتها الوزارة. وأسفرت جهودها بالفعل عن تسريح أو طرد الآلاف من موظفي الحكومة الاتحاديين.