بحضور 3 أساقفة .. سيامة 5 كهنة جدد بإيبارشية جرجا | صور
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
شهدت إيبارشية جرجا أمس، إضافة رعوية بسيامة خمسة كهنة جدد في درجة القسيسية لينضموا بذلك إلى مجمع كهنة الإيبارشية.
وصلى الأنبا مرقوريوس أسقف جرجا وتوابعها ورئيس دير الملاك ميخائيل بجبل جرجا الشرقي، صباح أمس، القداس الإلهي الذي تمت فيه السيامة الكهنوتية، وذلك بكنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بجرجا (مقر المطرانية)،
وشاركه صاحبا النيافة الأنبا ويصا مطران البلينا الذي تولى خدمة القداس، والأنبا متاؤس أسقف ورئيس دير السيدة العذراء بالجبل الشرقى بإخميم، وعدد من الآباء الكهنة.
وعقب صلاة الصلح تمت صلوات سيامة الشمامسة الخمسة للخدمة كهنةً عامِّيِن بكنائس الإيبارشية، وهم:
١- الشماس أكرم إيليا باسم القس فليمون
٢- الشماس نبيه فهمي باسم القس مكاريوس
٣- الشماس وائل عياد باسم القس مكارى
٤- الشماس ساويرس راضي باسم القس سمعان
٥- الشماس أنطون القمص أثناسيوس باسم القس مقار
يقضي الكهنة الجدد فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة فى دير السيدة العذراء بالجبل الشرقى بإخميم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهنة الأنبا مرقوريوس أسقف الملاك ميخائيل القداس باسم القس
إقرأ أيضاً:
كنيستا العذراء والملاك ميخائيل بالعاشر من رمضان تحتفلان بعيد تذكار جميع الموتى
احتفلت أمس، كنيستا العذراء مريم للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، ورئيس الملائكة ميخائيل للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، بعيد تذكار جميع الموتى المؤمنين.
ترأس القداس الإلهي الأب چوزيف زكريا راعي كنيسة العذراء مريم، كما رُفعت نيات القداس الإلهي، من أجل جميع أحبائنا الذين رقدوا في المسيح.
وألقى الأب چوڤاني قاصد خير، راعي كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل العظة حول "الرجاء" وبالأخص تمهيدًا لسنة يوبيل الرجاء، من خلال مرسوم البابا فرنسيس للدعوة ليوبيل الرجاء بعنوان: "الرجاء لا يُخيِّب".
بعض كلمات البابا فرنسيس حول الرجاء:
* الرجاء هو رغبة وانتظار للخير، مع أنه لا يعرف ما يحمله معه الغد. ومع ذلك فإن عدم القدرة على التنبؤ بالمستقبل يؤدي أحيانا إلى ظهور مشاعر متضاربة: بين الثقة والخوف، وبين الاطمئنان والإحباط، وبين اليقين والشك.
* الرجاء يولد من المحبة، ويقوم على المحبة المتدفقة من قلب يسوع المطعون على الصليب.
* الرجاء لا يستسلم في الصعاب: انه يرتكز على الإيمان، ويتغذى من المحبة، ويسمح لنا بأن نستمر في الحياة.
* الصبر هو فضيلة وثيقة الصلة بالرجاء.
* الصبر أيضا هو ثمرة الروح القدس، يُحيي الرجاء ويثبّته كفضيلة وأسلوب حياة.
* الصبر هو ابن الرجاء، وفي الوقت نفسه سنده.
نصلي من أجل وحدة الكنيسة، كما نصلي من أجل راحة نفوس كل الراقدين الذين سبقونا إلى المجد، لكي ينيح الرب نفوسهم.