تجمعات لمحتجين قرب الخضراء بعد حرق القرآن وعلم العراق في الدنمارك
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تجمعات لمحتجين قرب الخضراء بعد حرق القرآن وعلم العراق في الدنمارك، بغداد اليوم تحركات لقوات الأمن العراقية لحماية السفارة الدنماركية ومحيطها في بغداد بعد دعوات للتظاهر من قبل منصات مقربة من .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجمعات لمحتجين قرب الخضراء بعد حرق القرآن وعلم العراق في الدنمارك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
تحركات لقوات الأمن العراقية لحماية السفارة الدنماركية ومحيطها في بغداد بعد دعوات للتظاهر من قبل منصات مقربة من التيار الصدري.
القوات الامنية تغلق جسر الجمهورية
تحسبا من عبور محتجين الى سفارتي السويد والدنماركية ضمن مقتربات الخضراء
مصدر
وردت معلومات بوجود عدد من المحتجين يرومون الوصول الى السفارة الدنماركية لغرض احراقها
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
CNN الأمريكية: العراق يتحول إلى ترند للسياحة الغربية
بغداد اليوم - ترجمة
نشرت شبكة "السي أن أن" الامريكية، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، تقريرا اكدت خلاله "ازدياد" أعداد السائحين الغربيين المتوجهين الى العراق بنسب "غير مسبوقة" منذ عام 2003 وحتى اليوم، مؤكدة ان الارتفاع الكبير في نسب السائحين الى العراق اصبح الان "ترند" لدى السياح الغربيين.
وقالت الشبكة بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن شركات السياحة الغربية وخصوصا البريطانية، سجلت ارتفاعا كبيرا العام الحالي باعداد السائحين الأجانب المتوجهين الى العراق الفدرالي بعد ان كانت السياحة الغربية محصورة خلال السنوات السابقة بإقليم كردستان العراق.
وتابعت: "أصبحت بغداد، الحلة وميسان بالإضافة الى البصرة، اهم الوجهات السياحية التي يزورها السائحون القادمون من دول الغرب خلال العام الحالي على الرغم من اصدار الحكومات الغربية تحذيرات مستمرة لرعاياها من السفر الى العراق، الامر الذي لم يعق التنامي المتسارع باعداد السائحين المتجهين الى العراق".
أحد مدراء شركات السياحة البريطانية روبرت كايل، اكد للشبكة، أن التصاعد المتسارع في اعداد السائحين الغربيين الراغبين بالتوجه الى العراق دفع بشركته الى زيادة عدد الرحلات السنوية من رحلة واحدة سنويا، الى أربعة رحلات".
السي أن أن أكدت أيضا أن العراق لم يصبح فقط "ترند" لدى السائحين الأجانب بل أصبح وجهة سياحية نادرة للرحلات "النسائية حصرا"، موضحة أنه "على الرغم من ان العراق قد يبدو بلادا لا يسهل للنساء الترحال داخلها، الا ان رائدة الاعمال جانيت نيونهام من ايرلندا، اطلقت شركة ناجحة تعتمد على تنظيم رحلات سياحية الى العراق تقتصر على النساء فقط، موضحة ان رحلاتها تتضمن زيارات الى المناطق المقدسة في كربلاء والنجف".
الشبكة توقعت أن يشهد العراق زيادة أكبر في اعداد السائحين الأجانب خلال العام المقبل مع مساعي الحكومة العراقية لإعلان بغداد عاصمة السياحة العربية لعام 2025، الأمر الذي شددت على أنه سيلعب دورا إيجابيا في جذب المزيد من السائحين الغربيين إلى البلاد التي قالت إن معظم الغربيين لا يعرفون حتى الان ان بإمكانهم زيارتها رسميا ضمن رحلات سياحية.