البوابة:
2024-09-17@04:51:58 GMT

اسرائيل توسع عدوانها على لبنان الى بعلبك

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

اسرائيل توسع عدوانها على لبنان الى بعلبك

وسعت قوات الاحتلال الاسرائيلي عدوانها على لبنان ودخلت في عمق اكبر من الغارات حيث استهدفت مدينة بعلبك للمرة الاولى منذ 2006 وقد تحدثت معلومات عن سقوط ضحايا من حزب الله في سلسلة الغارات التي شنتها ردا على اسقاط الحزب لطائرة اسرائيلية 

اقرأ ايضاًشاهد: حزب الله يسقط طائرة اسرائيلية

ونقلت وكالة انباء رويترز ان عنصرين على الاقل من حزب الله  قتلا في الغـ.

ـارة الإسرائيلية على بعلبك واكد الإعلام الإسرائيلي ان القصف على بعلبك يأتي ردا على إسقاط حزب الله لمسيرة بصاروخ أرض-جو

واعلنت مصادر لبنانية ان الغارات "الصهيونية على محيط مدينة بعلبك بالبقاع الشرقي استهدفت مستودعاً للمواد الغذائية  تابع لجمعية "سجاد"   ومنشأة زراعية في منطقة عدوس وحوش تل صفية، وأُصيب عدد من الأشخاص بجروح طفيفة ونقلوا إلى المستشفيات"

وكانت المعلومات الأولية أفادت أن الغارات استهدفت مزرعة في بلدة حوش تل صفية في مدينة بعلبك بالبقاع الشرقي اللبناني، من دون الحديث عن اصابات 

لقطات متداولة جديدة من مكان الغارات الإسرائيلية على مدينة بعلبك اللبنانية

وأفادت وسائل إعلام لبنانية بأن الغارات استهدفت مخزن للمواد الغذائية في سهل عدوس في بوداي غرب مدينة بعلبك شمال شرق لبنان pic.twitter.com/REYi4L0NVA

— xp² | ???? (@xpmov) February 26, 2024

 

في الاثناء قالت وسائل إعلام إسرائيلية ان مستوطنا اصيب بعد استهداف مستوطنة "شتولا" بصواريخ مضادة للدروع، واضافت ان دوي صفارات الإنذار في مستوطنة "شتولا" بالجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة الإعلام العبري يؤكد سقوط صواريخ أُطلقت من لبنان في المنطقة الواقعة بين شتولا و زرعيت

واعلنت المقاومة الإسلامية عن  استهداف مستعمرة شتولا بالأسلحة الصاروخية رداً ‏على ‌‏الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والمنازل المدنية وخصوصاً على بلدة بليدا جنوب لبنان.
 

 

العـ دو أغار بصاروخين على مخزن للمواد الغذائية في سهل عدوس في بوداي غرب مدينة بعلبك . pic.twitter.com/T4NIm0ie7I

— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) February 26, 2024

.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مدینة بعلبک حزب الله

إقرأ أيضاً:

أكسيوس يكشف تدمير إسرائيل مصنع صواريخ إيراني تحت الأرض في سوريا

أكد موقع أكسيوس الأمريكي أن وحدة النخبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذت غارة غير عادية في سوريا ودمرت مصنعًا للصواريخ الدقيقة تحت الأرض تزعم "إسرائيل" والولايات المتحدة أنه تم بناؤه بواسطة إيران، وفقًا لثلاثة مصادر مطلعة على العملية.

وأضاف الموقع أن "الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا زادت منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر على إسرائيل مع تكثيف الصراعات عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل، لكن الغارة يوم الأحد كانت أول عملية برية يقوم بها الجيش الإسرائيلي في السنوات الأخيرة ضد أهداف إيرانية في سوريا".

وأوضح أنه "يبدو أن تدمير المصنع يمثل ضربة كبيرة لجهود إيران وحزب الله لإنتاج صواريخ دقيقة متوسطة المدى على الأراضي السورية، والحكومة الإسرائيلية ظلت صامتة بشكل غير عادي بشأن هذا الأمر ولم تعلن مسؤوليتها حتى لا تثير رد فعل انتقامي من سوريا أو إيران أو حزب الله".


وأشار إلى أن "وسائل الإعلام الرسمية السورية ومنظمة المعارضة السورية أفادت بشن غارات جوية كثيفة من قبل سلاح الجو الإسرائيلي مساء الأحد بالتوقيت المحلي في عدة مناطق غرب سوريا، بما في ذلك بالقرب من مدينة مصياف، القريبة من الحدود مع لبنان".

وقالت وسائل الإعلام الرسمية إن "16 شخصًا على الأقل قُتلوا وأصيب 40 آخرون، وأدانت الغارات الجوية ووصفتها بأنها عدوان صارخ، كما أدانت وزارة الخارجية الإيرانية الهجوم ووصفته بأنه إجرامي".

والأربعاء، أفادت قناة تلفزيونية سورية معارضة وخبيرة يونانية في شؤون الشرق الأوسط إيفا جيه كولوريوتيس أن الغارات الجوية كانت غطاء لعملية برية إسرائيلية في مصياف.

وأكدت ثلاثة مصادر مطلعة على العملية أن وحدة النخبة في سلاح الجو الإسرائيلي "شالداغ" نفذت غارة ودمرت المنشأة، بحسب "أكسيوس".

وقال مصدران إن "إسرائيل أطلعت إدارة بايدن مسبقا على العملية الحساسة ولم تعارضها الولايات المتحدة، إذ إن الوحدة الخاصة الإسرائيلية فاجأت الحراس السوريين في المنشأة وقتلت العديد منهم خلال الغارة، لكن لم يصب أي إيراني أو مسلح من حزب الله بأذى".

وقال المصدران إن "القوات الخاصة استخدمت متفجرات أحضرتها معها من أجل تفجير المنشأة تحت الأرض، بما في ذلك الآلات المتطورة من الداخل، بينما جاءت الغارات الجوية بهدف منع الجيش السوري من إرسال تعزيزات إلى المنطقة".


وبحسب الموقع، فقد بدأت إيران في بناء المنشأة تحت الأرض بالتنسيق مع حزب الله وسوريا في عام 2018 بعد أن دمرت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية معظم البنية التحتية لإنتاج الصواريخ الإيرانية في سوريا.

ووفقًا للمصادر، فقد قرر الإيرانيون بناء مصنع تحت الأرض في عمق جبل في مصياف لأنه سيكون منيعًا أمام الضربات الجوية الإسرائيلية.

وادعى المصدران أن الخطة الإيرانية كانت إنتاج الصواريخ الدقيقة في هذه المنشأة المحمية بالقرب من الحدود مع لبنان حتى تتم عملية التسليم إلى حزب الله في لبنان بسرعة وبأقل خطر من الغارات الجوية الإسرائيلية.

وقد اكتشفت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية عملية البناء وراقبتها لأكثر من خمس سنوات تحت الاسم الرمزي "الطبقة العميقة"، وقال أحد المصادر إن الإسرائيليين أدركوا أنهم لن يتمكنوا من تدمير المنشأة بغارة جوية وسيحتاجون إلى عملية برية، بحسب الموقع.

وقال أحد المصادر إن جيش الاحتلال فكر في إجراء العملية مرتين على الأقل في السنوات الأخيرة ولكن لم تتم الموافقة عليها بسبب المخاطر العالية.

مقالات مشابهة

  • رسمياً إسرائيل توسع الأهداف على غزة.. وتضيف هدفا جديدا من الحرب في الشمال
  • مخاوف لبنانية من تمادي اسرائيل بحرب الاستنزاف رغم استبعاد الغزو البري
  • إصابة 4 لبنانيين في قصف إسرائيلي وتدريبات طوارئ في مدينة حيفا
  • باتت في حالة إنهيار... مدينة إسرائيليّة بارزة أصبحت هدفاً لـحزب الله
  • الضغوط مستمرّة.. هل تتراجع اسرائيل عن حربها على لبنان؟
  • يونيفيل بين ناري اسرائيل وحزب الله..تحتمي في الملاجئ
  • نتنياهو يعلنها: اسرائيل تستعد لعملية عسكرية واسعة على جنوب لبنان
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تفتقد الوحدة الداخلية حول قرار حرب لبنان
  • أكسيوس يكشف تدمير إسرائيل مصنع صواريخ إيراني تحت الأرض في سوريا
  • حزب الله يقصف اسرائيل رداً على الاعتداء على بلدة الاحمدية