نعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة البابا تواضروس الثاني، استشاري الطب النفسي الكبير الدكتور ڤيكتور سامي، عميد معهد المشورة بالمعادي، ومؤسس قسم علم النفس بمعهد الرعاية والتربية، الذي رحل بعد أن قدم خدمات جليلة عديدة في علم الطب النفسي والخدمة الروحية ومزج بين الاثنين فأضاف لكليهما.

وقالت الكنيسة في بيان النعي: نذكر له بكل الحب علاقاته الطيبة وهدوءه وبشاشته ولطفه مع الجميع.

نطلب من الرب نياحًا لنفس العالم الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وكل من تعامل معه، عالمين أن عمله وأثره غير منسيين أمام الله والناس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الدكتور ڤيكتور سامي

إقرأ أيضاً:

عميد صهيوني: صنعاء تراكم قوتها على عدة مستويات ولا يمكن هزيمتها

 

الثورة نت/…

رأى العميد الاحتياط الصهيوني، عيران أورتال، أنّ “مواجهة اليمنيين ستستمر لسنوات”، مضيفاً: “نحن في بداية حقبة جديدة تتطلب منا إعادة التفكير في سياسة إسرائيل وإستراتيجية الجيش لمواجهة مجموعة من التهديدات”.

وفي حديث مع صحيفة “دافار” الصهيونية، خلُص تحليل أورتال، إلى أنّه “كلما تعمّقت صنعاء في المعركة ضد إسرائيل، أصبحوا أقوى على عدة مستويات”.

وأوضح أنّ ما عزّز صورة القوّة عند صنعاء، هو أنّهم مازالوا في ساحة القتال ضد “إسرائيل”، في حين أصبح الآخرون أقل نشاطاً، أيّ أنّهم “الوحيدون الذين يواصلون القتال ضد “إسرائيل”.

وبشأن الحصار البحري الذي تقوم به القوات المسلّحة اليمنية، أشار أورتال، إلى أنّ صنعاء انتقلت من “عامل مجهول إلى مشكلة حقيقية تهم كل اللاعبين في المنطقة”، مضيفاً أنّهم “تمكنوا من إحداث أضرار جسيمة للاقتصاد المصري، وشلّ ميناء إيلات، وهم يستمرّون في التصعيد.”.

وتناول عيران أورتال مسألة صعوبة المواجهة مع صنعاء على صعيد التكلفة والتجهيز، قائلاً: “الجيش الإسرائيلي مهماته محلّية لحماية الحدود، وليس قوة قادرة على شن عمليات بعيدة المدى. ورغم وصف سلاح الجو بالذراع الطويلة، إلا أنّ العمليات البعيدة تتطلب تحضيرات مكثفة”.

وعقّب أورتال، أنّه “جرى الحديث عن مواجهة مع إيران، على مدى عشرين عاماً، لكن الجيش لم يطور قدرات كافية لشن حرب على مسافة تزيد عن ألف كيلومتر”.

وتابع: “من أجل تحقيق ذلك، الجيش يتطلب استعدادات مختلفة مثل إنشاء قواعد في دول أخرى، امتلاك أسطول بحري كبير، ونظام جديد للعلاقات الخارجية، وهو أمر لا يمكن لإسرائيل تحقيقه بسهولة”.

وقال العميد الإسرائيلي، لصحيفة “دافار”، إنّه “لتحليل استقرار نظام أنصار الله في اليمن، ينبغي فهم الحقائق الأساسية عن اليمن، بلد يضم حوالي 35-40 مليون نسمة، يعيش معظمهم في المناطق التي تسيطر عليها صنعاء، وهي منطقة جبلية معقدة تشكل نصف البلاد”.

وتابع أنّهم ” يتمتّعون بحكم الأمر الواقع، مع قوة عسكرية تتراوح بين 200-300 ألف جندي ومعدّات دعمتهم بها إيران، وأثبتت فعاليتها في مواجهة خصومهم واستهداف جبهات بعيدة كإسرائيل. اليمن دولة ذات أهمية استراتيجية على الساحة العالمية”.

وختم أورتال حديثه، قائلاً: “هم، مثل حماس، نوع من الأعداء الذين لا يمكن هزيمتهم إلا على الأرض، لا يمكن الإطاحة بنظامهم من خلال القصف الجوي”، موصياً أنّه “يجب محاربتهم على الأرض، وإسرائيل لن تفعل ذلك”.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد أشارت أنّ “صنعاء تواصل تعطيل التجارة العالمية، وتتسبب بخسائر بمليارات الدولارات وإجبار شركات الشحن على إعادة توجيه شحناتها أو إطلاق مجموعة من الصواريخ والطائرات من دون طيار، وهم يقولون إنهم لن يتوقفوا حتى تتوقف إسرائيل عن القتال في غزة”.

مقالات مشابهة

  • عميد صهيوني: صنعاء قوة متنامية لا يمكن هزيمتها بسهولة
  • عميد صهيوني: صنعاء تراكم قوتها على عدة مستويات ولا يمكن هزيمتها
  • نقابة البترول تنعى النائب جبالي المراغى
  • صحة سوهاج: استمرار فعاليات تدريب مقدمي المشورة الأسرية المتكاملة
  • فتح تنعى ضابطا في السلطة الفلسطينية.. قُتل في مواجهات جنين
  • زيارة ميدانية لطلاب علم نفس بني سويف لأحد مراكز الطب النفسي وعلاج الإدمان
  • انطلاق المرحلة الثانية من تدريب مقدمي المشورة الأسرية في البحر الأحمر
  • في مواجهات ضد مسلحين في جنين..مقتل عنصر أمن فلسطيني
  • جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا
  • الدفع بـ4 سيارات لتقديم الخدمات المتنقلة للمواطنين بالمعادي اليوم