- كلوب يلمح إلى وجهته المستقبلية بعد الرحيل عن ليفربول
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن كلوب يلمح إلى وجهته المستقبلية بعد الرحيل عن ليفربول، لا يستبعد يورغن كلوب المدير الفني لنادي ليفربول إمكانية تدريب المنتخب الألماني عقب نهاية عقده مع فريقه الإنجليزي، وفقا لوكالات.وقال .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كلوب يلمح إلى وجهته المستقبلية بعد الرحيل عن ليفربول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لا يستبعد يورغن كلوب المدير الفني لنادي ليفربول إمكانية تدريب المنتخب الألماني عقب نهاية عقده مع فريقه الإنجليزي، وفقا لوكالات.
وقال الألماني كلوب (56 عاما) خلال حدث نظمته شركة "فيشر" الألمانية بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيسها إن "منصب المدير الفني للمنتخب الوطني سيكون شرفا كبيرا لا شك في ذلك".
وأضاف: المشكلة التي تمنعني من ذلك هي الولاء، لا يمكنني الرحيل عن ليفربول الآن وتولي تدريب ألمانيا، الأمور لا تعمل على هذا النحو، ولا يوجد عرض من الأساس.
وأكد كلوب الذي يمتد عقده مع ليفربول حتى 2026: إذا كنت سأفعل ذلك في مرحلة ما فيجب أن أكون متاحا، والوضع ليس هكذا في الوقت الراهن، لدي مسؤولية تجاه النادي.
وأشار: إنها وظيفة مثيرة، لكني لا أعرف حاليا إذا كنت سأقوم بشيء مختلف تماما عندما أرحل عن ليفربول، أريد أن أبقي خياراتي مفتوحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التناقض.. علي الحاج الألماني من أصول سودانية
أنجيلا ميركل حكمت ألمانيا 16 سنة متواصلة، لأن النظام البرلماني يقبل الدورات المتعددة، وحزبها هو الإتحاد الديمقراطي المسيحي، وحليفه الإتحاد الإجتماعي المسيحي المتحول من (حزب الشعب البافاري الكاثوليكي) وهي ذاتها إبنة قسيس ونشأت في أبرشية لوثرية.
قال لي، لا بأس طالما الدولة علمانية، لأن تعصب أنجيلا لم يظهر في الحكم، قلت له أيدت احتلال العراق وكسر عظمه، وظلت رافضة دخول تركيا الإتحاد الأوربي، هل تعتقدون أن التعصب فعل ديني. أساسا من الذي قال بالحرف (الاتحاد الاوربي نادي مسيحي) وتصدى لدخول تركيا؟ إنه سلفها هلموت كول.
التناقض، علي الحاج الألماني من أصول سودانية، بدلا من أن يأخذ من ألمانيا تجربة المزاوجة بين الدين والحكم والديموقراطية، أخذ منها الورطة الأوربية في رعاية فلول قحت عملاء الجنجويد، وهي ذاتها ورطة إلى زوال بعد اختراقات الدبلوماسية الأمنية في أوربا، وبعد تفاهمات كثيرة، نفصح عنها في وقتها.
ليست ألمانيا وحدها، الأحزاب المسيحية تحكم أربع دول أوربية غربية، لأنه وبكل بساطة لا توجد (مسيحوفوبيا) ولا يوجد هبنقات وإضينات ودلاهات ولا يوجد دلاديل يبيعون وطنهم باقامة ذهبية أو لجوء وقرين كارد مقابل نشر الكوزوفوبيا.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب