استشاري: الصيام يقلل من خطر الإصابة بالأورام السرطانية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قال استشاري أمراض الجهاز الهضمي والمناظير د. مهدي الجارودي، إن الصيام في رمضان أفضل من الصوم المتقطع، وهو يقلل من خطر الإصابة بالأورام السرطانية.
وأضاف الجارودي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن الصيام المتقطع يقلل من الإصابة بالسرطان، مشيرا إلى أن أسباب سرطان القولون تشمل: السمنة وعدم مزاولة الرياضة والتدخين، والعوامل الوراثية ووجود أمراض مثل القولون التقرحي.
فيديو | استشاري أمراض الجهاز الهضمي والمناظير د. مهدي الجارودي: السمنة وعدم مزاولة الرياضة أسباب لسرطان القولون.. والصيام يقلل من خطر الإصابة بالأورام السرطانية#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/pqOgayRuGy
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 26, 2024وواصل، أن في حال اكتشف سرطان القولون مبكرا يتم تفادي الإصابة به، ستكون نسبة التعافي منه 93% وفي مراحله المتقدمة تقل فترة التعافي إلى 34 %، منوها بأن المصابين يتم تصنيفهم إلى فئة متوسطة الخطورة وفئة عالية الخطورة.
فيديو | استشاري أمراض الجهاز الهضمي والمناظير د. مهدي الجارودي:
في حال اكتشف سرطان القولون مبكرا ستكون نسبة التعافي منه 93% وفي مراحله المتقدمة تقل فترة التعافي إلى 34%#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/PURC71yZAL
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رمضان الصيام یقلل من
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: رحلة التعافي وإعادة البناء في لبنان بدأت
قالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، اليوم الجمعة، إن رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان بدأت.
وأشارت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان بلاسخارت إلى استمرار وقوف الأمم المتحدة إلى جانب لبنان.
وقالت بلاسخارت، في رسالة بمناسبة نهاية العام، نشرها موقع الأمم المتحدة على منصة (إكس) إنه " كان العام 2024 بالنسبة للبنان، لنقل أقل ما يمكن قوله، عاماً متخماً بالمعاناة الهائلة، خلاله زهقت العديد من الأرواح وحياة الكثيرين فجعت أو تعثرت".
Swipe to read the @UN Special Coordinator for #Lebanon @JeanineHennis End of Year Message to the Lebanese people????#NewYear2025 #UNForLebanon pic.twitter.com/gAfOlijOJc
— UNSCOL (@UNSCOL) December 20, 2024وأضافت أن "النزاع الذي تسبب في معاناة تفوق الوصف خلف وراءه جراحاً عميقة وصدمة، بالإضافة إلى دمار واسع النطاق. وبالتأكيد، فإن رحلة التعافي الشاقة، ولملمة الجراح، وإعادة البناء قد بدأت للتو".
وتابعت بلاسخارت "لطالما كانت الأمم المتحدة الى جانب لبنان وشعبه في الأوقات العصيبة، وهي تواصل ذلك الآن".
وأشارت إلى أنه "فيما لا يزال هناك الكثير من العمل المتبقي لضمان استدامة ترتيبات وقف إطلاق النار وتحقيق الأمن والاستقرار الذي يستحقه الشعب اللبناني، فإن العام 2025 يحمل في طياته وعدا بفرص جديدة وأسبابا للأمل".
وقالت "بالنيابة عن أسرة الأمم المتحدة بأكملها، أتمنى لجميع اللبنانيين السلام والصحة وازدهاراً متزايداً في العام الجديد".
يذكر أن لبنان شهد خلال العام 2024 حرباً بين إسرائيل وحزب الله، طالت خلالها الغارات الإسرائيلية منازل المواطنين والمنشئات المدنية والصحية والطرقات. وأسفرت عن مقتل وجرح الآلاف، وتدمير آلاف الوحدات السكنية والصحية.