أحمد مكي ينجو من حريق كبير في كواليس “الكبير أوي”
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تسبب ماس كهربائي في اشتعال حريق هائل، مساء أمس (الأحد)، داخل ديكور تصوير مسلسل “الكبير أوي” وتحديدًا بقصر الكبير بالمزاريطة، أثناء تصوير الجزء الثامن من العمل، المقرر عرضه في موسم رمضان المقبل لعام 2024.
وأفاد مصدر من داخل العمل أن الفنان أحمد مكي كان يصور أحد المشاهد ومعه الفنانة رحمة أحمد في ديكور بجوار ديكور القصر وتحديداً داخل ديكور قهوة ليفاجأ الجميع بنشوب الحريق الهائل، ليسارع العمال بإخراج مكي ورحمة بسرعة من موقع التصوير قبل امتداد النيران إليهما.
وأضاف المصدر أن المشهد جمع عددًا من النجوم بخلاف أحمد مكي، ورحمة أحمد، ومنهم شريف حسني، ومحمد محمود قلبظ، بجانب المخرج أحمد الجندي.
وأكد المصدر أنه لا يوجد أي خسائر في الأرواح أو أي إصابات، مشيراً إلى أن سبب الحريق الهائل ماس كهربائي مفاجئ.
ونجحت جهود قوات الحماية المدنية في إخماد الحريق والانتهاء من عملية التبريد دون وقوع أي إصابات أو خسائر في الأرواح.
يُذكر أن الجزء الثامن من مسلسل “الكبير أوي” يعرض بموسم رمضان المقبل، ويشارك في بطولة العمل عدد من الفنانين، أبرزهم أحمد مكي، محمد سلام، بيومي فؤاد، رحمة أحمد، حاتم صلاح، مصطفى غريب، عبد الرحمن ظاظا وآخرون، والعمل من إخراج أحمد الجندي.
وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي حول الكبير وعائلته، وحدوث العديد من المفارقات الكوميدية لهم طوال أحداث المسلسل.
main 2024-02-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
مشيداً بدروه في “طوفان الأقصى”.. حزب الله ينعى القائد الكبير محمد الضيف
يمانيون../ نعت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله)، القائد العسكري البارز في حركة حماس محمد الضيف، مشيدا بدوره في التخطيط وتنفيذ هجوم “طوفان الأقصى”.
وقال حزب الله في بيان له اليوم الجمعة “يتقدم حزب الله من الإخوة المجاهدين في حركة حماس ومن جميع فصائل المقاومة الفلسطينية… بأحر التعازي والتبريكات باستشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف وثلة من رفاقه الكبار من أعضاء المجلس العسكري.”
وأضاف “إننا نعلن اعتزازنا بهؤلاء القادة الشرفاء الذين بقوا في ميدان الجهاد والمقاومة حتى آخر لحظات عمرهم، وقدّموا لشعبهم كل ما استطاعوا دفاعًا عن كرامته وفي سبيل استعادة حريته واستقلاله، وعلى رأسهم القائد الكبير محمد الضيف الذي أفنى عمره في مُقارعة العدو الإسرائيلي المحتل وأذاقه طعم الهزيمة لا سيما في معركة طوفان الأقصى والتي كان أبرز مهندسيها وقادتها في الميدان.
واعتبر حزب الله أن دماء الشهداء القادة وسائر الشهداء الذين قضوا في معركة طوفان الأقصى أثمرت نصرًا أرغم العدو على وقف إطلاق النار وتحرير أعداد كبيرة من الأسرى والمعتقلين.
ودعا البيان إلى مواصلة درب الشهداء القادة مهما غلت التضحيات” لتحقيق “النصر والكرامة.