- طارق العشري: الاتحاد يستحق مكانة أفضل والتاريخ يؤكد قدرته على المنافسة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن طارق العشري الاتحاد يستحق مكانة أفضل والتاريخ يؤكد قدرته على المنافسة، علق طارق العشري المدير الفني الجديد لفريق الاتحاد السكندري بعد توليه المهام الفنية لزعيم الثغر استعدادا للموسم الجديد.وقال طارق العشري .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طارق العشري: الاتحاد يستحق مكانة أفضل والتاريخ يؤكد قدرته على المنافسة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق طارق العشري المدير الفني الجديد لفريق الاتحاد السكندري بعد توليه المهام الفنية لزعيم الثغر استعدادا للموسم الجديد.
وقال طارق العشري في تصريحات تليفزيونية "الاتحاد يستحق مكانة أفضل من التي حققها في المواسم الأخيرة، التاريخ يؤكد قدرة الاتحاد على منافسة الكبار في الدوري".
وأضاف مدرب الاتحاد السكندري " الهدف هو الارتقاء بمستوى الفريق وتحسين الطموحات، وتقديم نتائج تليق بالاتحاد السكندري وعلى الصعيد الفني والمستوى أيضا".
وواصل تصريحاته "الاتحاد يحتاج لبعض التنظيم والحماس لاحتلال مركز متميز، وسأحاول عمل شخصية جديدة لنادي الاتحاد، ولم أتحدث مع النادي في أي رواتب أو مستحقات".
وعقد رئيس النادي جلسة مع الكابتن طارق العشرى عقب تفويضه من مجلس الإدارة للأتفاق على كافة التفاصيل الخاصة بالتعاقد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد السکندری طارق العشری
إقرأ أيضاً:
يوم سلطانة بين الجذور والتاريخ.. رحلة البحث عن الحقيقة
صدر مؤخرا، رواية «يوم سلطانة.. رحلة البحث عن الجذور من ضواحي موسكو إلى الكابيتول»، للكاتب معاذ بن خلفان الرقادي، لتأخذنا في رحلة ممتدة عبر الزمن والجغرافيا، حيث تتشابك خيوط الحاضر بالماضي في سرد متقن يجمع بين الدراما والتاريخ والبحث عن الهوية.
تدور أحداث الرواية حول امرأة تنطلق في رحلة لاكتشاف جذورها، لتجد نفسها غارقة في تفاصيل تاريخية تعود إلى القرن التاسع عشر، حين كانت سلطانة، إحدى الجدات المنسيات، جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
من موسكو إلى نيويورك مرورًا بمحطات عديدة، تنسج الرواية شبكة من العلاقات والتقلبات التي تعكس تشابك الثقافات والتاريخ والسياسة.
تبدأ القصة عندما تكتشف البطلة وثائق قديمة تقودها إلى أسرار غير متوقعة، فتجد نفسها في سباق مع الزمن لكشف الحقيقة. يساعدها أستاذ جامعي متخصص بالتاريخ، لتتحول الرحلة من مجرد بحث أكاديمي إلى تجربة شخصية مليئة بالمفاجآت.
الرواية لا تقتصر على السرد التاريخي فحسب، بل تقدم مشاهد درامية مكثفة تمتد لأكثر من ١٧٠ عامًا، حيث تتنقل الشخصيات بين الماضي والحاضر في حبكة متشابكة، تكشف من خلالها الروابط بين العائلات القديمة والتاريخ السياسي المتغير. تتخلل الرواية لقاءات غير متوقعة، وأحداث غامضة، ومفارقات تكشف تأثير الماضي على الحاضر.
بأسلوب سردي ممتع ومشوق، تنجح يوم سلطانة في تقديم رؤية جديدة لمسألة الهوية والانتماء، حيث تطرح أسئلة عميقة حول معنى الجذور وتأثيرها على الأفراد. إنها ليست مجرد قصة عن رحلة بحث، بل مغامرة أدبية تستكشف التعقيدات العاطفية والثقافية التي تشكل حياتنا.