ليبي يقضي 34 عاما خلف القضبان بعد قتله مالطيا في شقته
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أصدرت محكمة مالطية حكما بالسجن 34 عاما على سمير الميري -وهو ليبي مقيم بمالطا يبلغ من العمر 34 عاما- بتهمة قتل رجل مالطي “فيكتور ماكيون” قبل 4 أعوام.
ووفقا للتحقيقات المالطية، كان الميري يعيش مع ماكيون البالغ من العمر 62 عاما في الشقة التي قتله فيها، وكانا يتشاجران بشكل متكرر. وفي يوم الجريمة، ضرب الميري ماكيون بأداة حادة على رأسه، ثم خنقه حتى الموت، بعد ذلك، غطى جثته بأكياس القمامة وفر إلى المغرب.
ولم تكتشف الجثة إلا بعد عدة أيام، حين شم الجيران رائحة كريهة واتصلوا بالشرطة. ليتم التعرف على هوية الضحية ماكيون من خلال الحمض النووي.
وبعد ستة أيام من اكتشاف الجثة قبض على الميري في الدار البيضاء بناء على مذكرة اعتقال دولية، حيث جرى تسليمه إلى مالطا في ديسمبر 2020.
المصدر: تايمز أوف مالطا.
مالطا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مالطا
إقرأ أيضاً:
لقاء أوروبي ليبي: خطوات جديدة للإصلاح ومواجهة غسل الأموال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خلال زيارته إلى طرابلس، أعرب سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، نيكولا أورلاندو، عن التزام الاتحاد بدعم الجهود المبذولة لتعزيز الحوكمة الرشيدة والشفافية في البلاد، مع التركيز على تحسين قدرات المؤسسات الليبية لمكافحة الفساد وغسل الأموال.
جاء هذا الموقف خلال لقاء جمعه برئيس هيئة الرقابة الإدارية، عبد الله قادربوه، حيث جرى نقاش موسع حول التقرير الأخير الصادر عن الهيئة والإصلاحات الجارية في هذا الإطار.
وأشار أورلاندو إلى أن الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومعهد بحوث الجريمة والعدالة التابع للأمم المتحدة، إضافة إلى المنظمة الإيطالية غير الحكومية (Fondazione SAFE)، يقود مبادرات شاملة تهدف إلى تعزيز آليات مكافحة الفساد في ليبيا.
وتناول اللقاء مبادرة أوروبية تركز على بناء القدرات للمؤسسات الليبية المحورية، مثل المصرف المركزي ومكتب النائب العام، على الصعيدين الوطني والمحلي.
كما جرى التأكيد على أهمية استمرار التنسيق الوثيق بين مختلف الأطراف لتعزيز الجهود المشتركة وتحقيق نتائج ملموسة في هذا المجال.