ليبي يقضي 34 عاما خلف القضبان بعد قتله مالطيا في شقته
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أصدرت محكمة مالطية حكما بالسجن 34 عاما على سمير الميري -وهو ليبي مقيم بمالطا يبلغ من العمر 34 عاما- بتهمة قتل رجل مالطي “فيكتور ماكيون” قبل 4 أعوام.
ووفقا للتحقيقات المالطية، كان الميري يعيش مع ماكيون البالغ من العمر 62 عاما في الشقة التي قتله فيها، وكانا يتشاجران بشكل متكرر. وفي يوم الجريمة، ضرب الميري ماكيون بأداة حادة على رأسه، ثم خنقه حتى الموت، بعد ذلك، غطى جثته بأكياس القمامة وفر إلى المغرب.
ولم تكتشف الجثة إلا بعد عدة أيام، حين شم الجيران رائحة كريهة واتصلوا بالشرطة. ليتم التعرف على هوية الضحية ماكيون من خلال الحمض النووي.
وبعد ستة أيام من اكتشاف الجثة قبض على الميري في الدار البيضاء بناء على مذكرة اعتقال دولية، حيث جرى تسليمه إلى مالطا في ديسمبر 2020.
المصدر: تايمز أوف مالطا.
مالطا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مالطا
إقرأ أيضاً:
أوميت أوزداغ خلف القضبان
أعلنت النيابة العامة في إسطنبول عن فتح تحقيق بحق رئيس حزب الظفر أوميت أوزداغ عقب تصريحاته في اجتماع رؤساء الأحزاب الإقليمية يوم 19 يناير، والتي وُصفت بأنها تستهدف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
قرار باعتقال أوميت أوزداغ
تم اعتقال أوزداغ بتهمة “إهانة الرئيس” بعد توقيفه يوم أمس في أنقرة، ونُقل اليوم إلى قصر العدل في إسطنبول بمنطقة تشاغلايان. وبعد التحقيق معه، صدر قرار باعتقاله بتهمة “التحريض العلني على الكراهية والعداء بين الناس”.
ما الذي قاله أوميت أوزداغ؟
اقرأ أيضاقرارات ترامب الاقتصادية وتأثيرها على تركيا
الثلاثاء 21 يناير 2025قال أوزداغ إن نسبة الشباب الذين تحولوا إلى الإلحاد واللادينية تجاوزت 16% في عهد حزب العدالة والتنمية، مشيراً إلى أن السياسات الحالية أثرت سلباً على القيم الدينية والثقافية في المجتمع التركي.
وحمل رئيس حزب الظفر الرئيس أردوغان مسؤولية “تغلغل منظمة فتح الله غولن” في مفاصل الدولة، في إشارة إلى المحاولات الانقلابية التي شهدتها البلاد سابقاً.
وأضاف أوزداغ في تصريحاته المثيرة أن أردوغان “يهاجم إيمان وثقافة وتاريخ الشعب التركي”، مشيراً إلى أن “الأضرار التي سببها حزب العدالة والتنمية خلال فترة حكمه تفوق تأثير الحملات الصليبية التي واجهتها الأمة التركية على مدار الألف عام الماضية”. كما وصف أوزداغ الرئيس أردوغان بأنه “يتعلم التاريخ من شخص مختل عقلياً يرتدي طربوشاً”، في انتقاد ضمني لأحد مستشاري الرئيس.