بيندكت كومبرباتش يبدأ تصوير مشاهد فيلمه الجديد The Thing With Feathers
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
بدأ النجم بيندكت كومبرباتش تصوير مشاهد فيلمه الجديد The Thing With Feathers، الذي يعتبر عملًا مقتبسًا من رواية طرحت بعنوان Grief is the Thing With Feathers.
ونقلت صحيفة دي ميل، لقطات مسربة من موقع تصوير مشاهد الفيلم الجديد، الذي من المقرر طرحه للعرض خلال عام 2025 المقبل.
وكان قد بشر النجم الكبير بيندكت كومبرباتش متابعيه بعودة قريبة لشخصية دكتور سترينج ضمن عالم مارفل السينمائي، في حوار جديد أجراه الممثل البريطاني المميز.
ووفق صحيفة ديلي ميل، قال كومبرباتش، أن الأمور تجري حاليًا في ستديوهات مارفل، قد ينتج عنها عودة قريبة للشخصية الشهيرة، في ظهور مرتقب حسب تقديراته قد يكون خلال العام المقبل.
دكتور سترينج
وخلال السنوات العشر الماضية، قدم بيندكت كومبرباتش شخصية دكتور سترينج في جزئين مستقلين بالشخصية، بالاضافة لظهوره كبطل لأفلام أخرى تابعة لعالم مارفل السينمائي، منها فيلم سبايدر مان 3.
وشخصية دكتور سترينج، من الشخصيات المحورية التي اعتمدت عليها أحداث أفلام مارفل في السنوات الماضية في كثير من النواحي.
جديد ستديوهات مارفل
وتستعيد النجمة ليف تايلور دورها من فيلم انكريدبل هالك، ضمن الأحداث المرتقبة لفيلم كابتن امريكا 4.
ووفق صحيفة ديلي ميل، فإنه قد تم رصد ليف تايلور في موقع تصوير مشاهد فيلم كابتن أمريكا 4 في أحد المدن الأمريكية، حيث ستعود لتجسيد شخصية بيتي روس.
بيندكت كومبرباتشالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود تصویر مشاهد
إقرأ أيضاً:
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن فرانسوا بايرو أوضح أنه رغم عدم وجود نية للتصعيد فستطلب فرنسا من الجزائر مراجعة جميع الاتفاقات المتعلقة بالهجرة، مع تحديد مهلة بين شهر إلى ستة أسابيع لهذه المراجعة.
ونقلت الصحيفة عن الأكاديمي والباحث في الشؤون السياسة الدكتور الهواري عدّي أن هناك أرضية محتملة للتفاهم بين فرنسا والجزائر، خاصة أن كلاً منهما سيكون له الكثير ليخسره من قطيعة دائمة.
وأضاف أن التدفقات البشرية بين المجتمعين أكثر كثافة من العلاقات الرسمية بين الدولتين.
وفي حديثه عن تأثير تهديدات فرانسوا بايرو بإعادة النظر في اتفاقات 1968، أشار الهواري إلى أن الحكومة الفرنسية تعرضت لضغوط كبيرة بعد الهجوم الذي وقع في مولوز على يد جزائري كان قد صدر بحقه قرار "مغادرة الأراضي الفرنسية" ورفضت الجزائر استعادته.
وتعنت الحكومة الجزائرية في رفض استعادة مواطنيها المرحّلين يثير استياء الرأي العام الفرنسي.
ومن جهة أخرى، يوضح الهواري أن التصعيد بين باريس والجزائر ليس في مصلحة أي من الطرفين، حيث تعد فرنسا البوابة الأوروبية الأكثر أهمية بالنسبة للجزائر، التي لا يمكنها تحمل العزلة، كما أن التوترات الحالية قد تنخفض بسبب المصالح الموضوعية المتقاربة بين البلدين.
أما بخصوص الإجراءات الفرنسية الجديدة المتعلقة بتقييد حركة وتنقل بعض الشخصيات الجزائرية، يرى الهواري أن هذه الخطوة قد تحظى بتأييد من الجزائريين الذين يواجهون صعوبة في الحصول على تأشيرات لزيارة أقاربهم في فرنسا.
ومع ذلك، تبقى فعالية هذه الخطوة محل تساؤل، حيث يمكن للشخصيات المعنية استخدام تأشيرات من دول أخرى.
وعلى الجانب الجزائري، بيّن الهواري أن الحكومة تشعر بالإحراج من هذه التدابير التي تكشف عن استخدام النخبة الجزائرية لجوازات السفر الدبلوماسية لقضاء عطلات خاصة في فرنسا، وهو ما يسبب استياءً داخل الجزائر.
وفي ما يتعلق بالتصريحات الأخيرة بين وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يعتقد الهواري أن تبون يحاول من خلال انتقاد ريتايو، تعزيز موقفه الوطني والرد على اليمين الفرنسي الذي يحن إلى الجزائر الفرنسية. ولكن لا أحد من الطرفين يريد التصعيد أكثر من ذلك.
وحول موقف الجزائر من الصحراء الغربية، أوضح الهواري أن الحكومة الجزائرية أدركت أن فرنسا هي التي تقرر سياستها الخارجية رغم عدم توافقها مع قرارات الأمم المتحدة بشأن الاستقلال.
وتبقى قضية الأديب الجزائري بوعلام صنصال قضية سياسية ودبلوماسية معقدة، وقد تضطر الجزائر في النهاية لإطلاق سراحه لأسباب صحية.
وفي ما يتعلق بمن يقرر فعلاً في الجزائر، يكشف الهواري النقاب عن أن النظام الجزائري يعتمد على "قاعدة غير مكتوبة"، حيث يلعب الجيش دورًا محوريًا في اختيار الرئيس وتوجيه السياسة العامة، رغم وجود انقسامات داخلية في الصفوف العسكرية