مراد يحل بتونس للمشاركة بمجلس وزراء الداخلية العرب
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
حلّ مساء أمس الأحد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، بالعاصمة التونسية، أين سيشارك في أشغال الدورة 41 لمجلس وزراء الداخلية العرب.
وحسب بيان للوزارة، كان في استقبال مراد، وزير الداخلية بالجمهورية التونسية، كمال الفقي. والدكتور محمد بن علي كومان، الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، وكذا رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية.
وخلال لقاء الاستقبال، نوّه الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب بالجهود الهامة التي تبذلها الجزائر للحفاظ على الأمن والاستقرار في إطار محيط حافل بالتحديات. فضلا على التطور الهام الذي تشهده الأجهزة الأمنية الجزائرية سيما بحرصها على إدراج التكنولوجيات الحديثة.
داعيا إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في إطار الفضاءات العلمية التي تتيحها جامعة نايف للعلوم الأمنية. مشيدا على صعيد متصل بالوتيرة التنموية المحمودة التي تسجلها.
يذكر أن هذه الدورة ستناقش ضمن جدول أعمالها سبل تعزيز التعاون العربي المشترك في المجالات الأمنية. ومكافحة الجريمة العابرة للحدود، فضلا على تنسيق الجهود لمجابهة المخاطر الكبرى.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: وزراء الداخلیة العرب
إقرأ أيضاً:
وزراء الزراعة والتخطيط والري ومحافظ المنيا يضعون حجر الأساس لمدرسة ثانوية بسمالوط
وضع علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، واللواء عماد كدواني محافظة المنيا، حجر الأساس لبناء مدرسة تعليم ثانوي بقرية الوفاء بمنطقة غرب سمالوط بمحافظة المنيا.
جاء ذلك على هامش زيارة وزير الزراعة للمحافظة، بحضور المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، واللواء هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري والأمن الغذائي بمجلس النواب، والمهندس عبدالسلام الجبلي رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ، والمهندس مجدي عبدالله رئيس قطاع الهيئات وشئون مكتب وزير الزراعة، وسامي عبد الصادق رئيس البنك الزراعي المصري، والدكتور هاني درويش المدير التنفيذي لمشروع "سيل" ، وعدد من قيادات الوزارات الثلاثة والقيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة.
واشار وزير الزراعة الى ان ذلك يأتي في إطار دعم وزارة الزراعة وإستصلاح الأراضي لمناطق الاستصلاح الجديدة وإستكمال البنية التحتية لهذه المناطق من خلال المشاريع التنموية التابعة لوزارة الزراعة, للمساعدة على إستيطان المنتفعين لهذه المناطق والمساعدة على تخفيف الكثافة السكانية من الدلتا إلى الأراضى المستصلحة الجديدة.
وأوضح الوزير ان مشروع سيل، قام ببناء عدد 9 مدارس تعليم أساسى وثانوى بمناطق عمل المشروع.