المحافظات-سانا

في اليوم العالمي للتضامن مع الصحفيين الفلسطينيين.. نفذ صحفيو سورية في المحافظات دقيقة صمت حداداً على أرواح الزملاء الصحفيين الذين استشهدوا في فلسطين المحتلة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وتأتي الوقفة ضمن دعوة الاتحاد الدولي للصحفيين للوقوف دقيقة صمت على أرواح الزملاء شهداء الصحافة في فلسطين المحتلة  ضمن مواقع عملهم وفي قاعات التحرير.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب

 نعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية،  الزميل صائب محمد دياب، بعد معاناة طويلة مع المرض.

وقالت في بيان: "الزميل دياب من مواليد بيروت ١٠/١٠/١٩٥٧.

- حائز على دبلوم في ادارة الاعمال.

-عمل في اواخر السبعينات في صحف ومجلاّت عدّة.

-شغل منصب سكرتير تحرير  في الوكالة الوطنية للاعلام الرسميّة 

-تبوّأ منصب مدير اخبار اذاعة صوت الوطن الأولى في لبنان آنذاك في الثمانينيّات.

-عمل مديرًا لمكتب هيئة الاذاعة البريطانيّة في بيروت لسبع سنوات.

-عمل في اذاعة الشرق مديراً للأخبار في بيروت بعد باريس.

-شغل منصب مدير الأخبار والبرامج السياسيّة في تلفزيون المستقبل.

-عمل لسنوات طويلة في تلفزيون لبنان الرسمي مديراً للاخبار والبرامج السياسيّة.

-عمل مديراً للحملات الإعلاميّة في الانتخابات النيابيّة والبلديّة.

-شارك في مؤتمرات عربية ودوليّة رفيعة المستوى ومنها مؤتمر مدريد للسّلام".

وقال النقيب جوزف القصيفي في وداعه: "غادرنا الزميل صائب دياب إلى حيث لا وجع ولا ألم بعدما ناء بأوجاعه وآلامه، وعايش معاناة الوطن في الصحافة والاذاعة والتلفزيون، حاميا لثغور الحرية،ممارسا لطقوسها،مؤتمنا على رسالتها. أحب لبنان وعشق عاصمته بيروت التي ظل على عهد الوفاء لها حتى الرمق الاخير".

اضاف: "طبعت شخصيته على الايجابية التي كانت جواز مروره إلى المجتمع الذي مثل فيه بقوة الحضور. فنسج علاقات المودة مع آلاخرين ومد جسور التواصل لأنه آمن بلبنان الواحد وقدرة شعبه على وصل ضفاف التلاقي بالكلمة السواء، وثقافة العيش معا ورفض اسباب التباعد بين أبناء الوطن. ستفتقد الصحافة اللبنانية وجها محببا ومهنيا محترفا كافح بثبات وصلابة في سبيلها، وهي المهنة التي أحب ورفض أن يذهب إلى مهنة سواها، ولو درت عليه ثروات. كان مصابا ب" لوثة" الصحافة على غرار أبناء جيله الذين نهضوا بها في العقود الأخيرة من القرن المنصرم".

وختم: "لقد خسرت النقابة بفقد صائب دياب زميلا ملتزما بأخلاق المهنة، فخورا بالانتماء اليها، دائم الترداد عليها، واضح الولاء لها. وانا خسرت برحيله صديقا ودودا، لطيف المعشر،لا يبخل بنصح،ولا يملك لسانا فالتا من مدار الحق. فإلى دار البقاء ايها الزميل الذي غادرتنا مغمورا بالاحزان والآلام،ونم قرير العين برعاية الله صحبة الأبرار الصالحين".

مقالات مشابهة

  • هآرتس: الديمقراطية والصحافة الحرة في الغرب تتراجعان
  • بين الاستهداف والنزوح| الصحافة الفلسطينية في مرمى نيران الاحتلال.. رولا الدرة شاهدة على استهداف الصحفيين في غزة
  • بدعم من دولة كويت اختتام مشروع العيادة الطبية المتنقلة تُحقق إنجازًا استثنائيًّا في اليمن
  • صور.. انطلاق المؤتمر الدولي ضد التهجير القسري لسكان فلسطين المحتلة
  • المدير العام لقوات الشرطة يشيد بآداء القوات الخاصة وجاهزيتها لتأمين وحماية أرواح وممتلكات المواطنين
  • استمرار أزمة الحالة الصحية لـ بابا الفاتيكان
  • نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب
  • دانيل ليفي أمام مجلس الأمن: نحتاج 300 ساعة صمت حدادا على 18 ألف طفل قتلتهم إسرائيل بغزة
  • دانيل ليفي: نحتاج 300 ساعة صمت حدادا على 18 ألف طفل قتلتهم إسرائيل بغزة
  • إدارة ترامب تقرر اختيار الصحفيين للتغطيات الرئاسية بدل هيئة مستقلة