جديد مشروع TGV بين القنيطرة ومراكش.. إطلاق دراسات إخلاء و تحضير مسار الخط فائق السرعة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
اختار المكتب الوطني للسكك الحديدية، ست مقاولات لإنجاز أشغال إخلاء وتحضير مسار الخط فائق السرعة القنيطرة – مراكش، بتكلفة حوالي 141 مليون درهم مقسمة على 5 أشطر :
الشطر 1 : سيدي إيشو / القنيطرة / الرباط أكدال
الشطر 2 : الرباط أكدال / عين عتيق / الصخيرات / زناتة / كلية المحمدية / عين السبع / البيضاء الميناء / البيضاء المسافرين / بوسكورة وفرع بنسليمان
الشطر 3 : بوسكورة / النواصر / مطار محمد الخامس / وصلة برشيد والتفاف الدار البيضاء
الشطر 4 : وصلة برشيد / صخور الرحامنة
الشطر 5 : صخور الرحامنة / مراكش
وحددت مدة الأشغال في 14 شهر.
و مؤخرا أطلق المكتب الوطني للسكك الحديدية، طلب عروض للانتقاء المسبق لإنجاز أشغال الهندسة المدنية للخط فائق السرعة المستقبلي بين القنيطرة ومراكش.
وتم تصميم الخط المستقبلي لحركة قطار الركاب بسرعة 350 كم/ساعة. وستكون السرعة التجارية 320 كم/ساعة خاصة بالنسبة لقطارات البراق. وسيتمكن قطار عالي الأداء من السير على هذا الخط بسرعة تجارية تبلغ 220 كلم/ساعة بين سيدي إيشو ونفق الرباط ثم بين عين عتيق وزناتة.
أما على الشبكة التقليدية، فسيتم تصميم المسارات الجديدة المخصصة للسرعات العالية بنفس سرعات المسارات الحالية. وهكذا، سيتم تشغيل كل من البراق والقطار عالي الأداء على هذه الخطوط، مع خصوصية بين الدار البيضاء الميناء ومحطة النواصر الجديدة، حيث سيتمكن Aéroexpress أيضا من استعمال هذه الخطوط عالية السرعة.
سيجري تخصيص المسارات الحالية والمسارات الجديدة حصريا للخدمات والقطارات المكوكية السريعة والشحن وغيرها. وسيتم تزويد جميع المسارات على نفس منصة الخط الكلاسيكي بالكهرباء بقوة 3 كيلو فولت وستعمل بسرعة قصوى تبلغ 160 كم/ساعة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
فيديو.. لصان يقتحمان متجراً ويطلقان النار على العامل في نيويورك
وثق مقطع فيديو، لصين يقتحمان متجر للهواتف المحمولة ويسرقان ساعة رولكس بقيمة 22 ألف دولار بعد إطلاق النار على أحد العمال في نيويورك.
وقالت الشرطة نقلاً عن "نيويورك بوست" إن رجلين يرتديان خوذتان، وجهت إليهما تهمة الشروع في القتل بعد إطلاق النار على عامل في متجر للهواتف المحمولة في كوينز.
وألقي القبض على إيلير سانشيز (23 عاماً) ودانيلكسون ألفاريز (34 عاماً)، ومن المعتقد أنهما مهاجران من فنزويلا.
وقام اللصان بعملية عنيفة في نوفمبر (تشرين الثاني) استهدفت أربعيني يعمل في متجر هواتف محمولة في أستوريا، بحسب ما قاله رجال الشرطة ومصادر.
وقالت الشرطة إن أحد اللصوص أطلق عدة رصاصات على الضحية، فأصابه في ساقيه وجذعه، مشيرة إلى أن المسلحين قاما بعد ذلك بخطف ساعة الضحية الباهظة الثمن قبل الفرار من مكان الحادث على دراجة نارية.
وأشارت الشرطة إلى أن الضحية تم نقله إلى مركز مستشفى إلمهورست، حيث تم إدراجه في حالة مستقرة.