“العرب اللندنية”: الدبيبة يرفض تسليم السلطة ويتمسك بإشراف حكومته على الانتخابات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “العرب اللندنية” الدبيبة يرفض تسليم السلطة ويتمسك بإشراف حكومته على الانتخابات، الوطن متابعات نشرت صحيفة 8220;العرب اللندنية 8221; أن مجلسا النواب والدولة يتفقان على ضرورة تشكيل حكومة جديدة، لكن رئيس الحكومة منتهية .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “العرب اللندنية”: الدبيبة يرفض تسليم السلطة ويتمسك بإشراف حكومته على الانتخابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن|متابعات نشرت صحيفة “العرب اللندنية” أن مجلسا النواب والدولة يتفقان على ضرورة تشكيل حكومة جديدة، لكن رئيس الحكومة منتهية الولاية “عبد الحميد الدبيبة “يرفض تسليم السلطة، ويتمسك بإشراف حكومته على الانتخابات. مشيرةً أن هناك مباحثات ليبية لتوحيد الجهود الدولية للوصول إلى الانتخابات في أقرب وقت ممكن. وأفادت أن الأطراف السياسية في ليبيا تُكثف جهودها لتوحيد المواقف الدولية والوصول إلى الانتخابات، وتجاوز مرحلة الانقسام السياسي القائم بالبلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التضخم في ألمانيا يعزز حظوظ الأحزاب المتطرفة في الانتخابات
قالت دراسة جديدة نشرت اليوم الأربعاء، إن الأحزاب السياسية الألمانية من أقصى اليمين واليسار، يمكنها الحصول على المزيد من الأصوات في الانتخابات العامة المبكرة العام المقبل، وذلك ببساطة بسبب ارتفاع معدلات التضخم، والوضع الاقتصادي المتعثر.
وقال جوناثان فيديرله، الباحث في معهد كيل للاقتصاد العالمي، في مدينة كيل، إن التضخم والنمو انحرفا بصورة كبيرة عن التوقعات على مدار الأعوام الثلاثة الماضية. وأضاف فيديرله، المؤلف المشارك لدراسة "مفاجآت التضخم ونتائج الانتخابات"، التي شملت نتائجها 365 عملية انتخابية في 18 دولة صناعية بين1948 و2023 "بشكل عام، من المرجح أن يكون دعم الأحزاب المتطرفة من اليسار واليمين قد زاد بنسبة 2 نقطة مئوية نتيجة لذلك".والنتيجة هي صدمة في التضخم بنسبة 10% خلال فترة تشريعية مقترنة بنمو أقل من المتوسط في الأجور الحقيقية، ما يؤدي إلى ارتفاع بـ 2.8% نقطة مئوية في حصة الأصوات للأحزاب الشعبوية والمتطرفة في الانتخابات التالية.
كما أدت التغييرات غير المتوقعة في إجمالي الناتج المحلي إلى زيادة تأييد تلك الأحزاب.
وعكس ذلك، أدت المفاجآت الإيجابية إلى تراجع الشعبية: فإذا كان النمو أعلى من المتوقع بنقطة مئوية واحدة، فإن حصة أصوات الأحزاب المتطرفة تنخفض بنحو 0.25%. نقطة مئوية ، كما كان لزيادات الأجور تأثير مثبط.
وبالتالي تنطبق هذه النتائج على الفترات التي تشهد ارتفاع التضخم بقدر غير متوقع، مثل أزمة النفط في سبعينيات القرن الماضي، أو صدمة الأسعار التي تلت تفشي جائحة فيروس كورونا.