“لن أتواطأ بالمجزرة”.. تفاصيل جديدة بشأن الطّيار الأمريكي الذي أشعل النار في نفسه
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
#سواليف
قالت السلطات الأمريكية إن أحد أفراد #الجيش(الأمريكي أشعل النار في نفسه أمام #السفارة_الإسرائيلية في #واشنطن، الأحد 25 فبراير/شباط 2024، في عمل احتجاجي على ما يبدو على #الحرب في #غزة، وفق ما ذكرته وكالة رويترز.
وتم نقل الرجل إلى مستشفى بالمنطقة بعد أن تمكن أفراد من جهاز الخدمة السرية الأمريكية من إخماد النيران.
امريكي يعمل في الجيش الامريكى طيار احرق نفسه امام السفارة الصهيونيه في في واشنطن رافضًا المجازر في غزه
بينما بعض العرب المتصهينين عديمي الشرف والرجولة يباركون هذه المجازر في حق اهلنا واطفالنا في غزه pic.twitter.com/35sOKHt1js
بينما قال آرون بوشنل البالغ من العمر 25 عاما الذي كان يرتدي الزي العسكري في تسجيل مصور بثه على الهواء مباشرة عبر الإنترنت، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية: “لن أكون متواطئاً بعد الآن في #الإبادة_الجماعية”.
كما ذكرت الصحيفة أنه بعد ذلك سكب على نفسه سائلاً شفافاً وأضرم النار في جسده وهو يصرخ: ” #فلسطين_حرة “. وتحقق الشرطة المحلية والخدمة السرية في الواقعة.
من جانها، قالت تل نعيم، المتحدثة باسم السفارة الإسرائيلية في واشنطن، إنه لم يصب أي من موظفي السفارة، وتم التعرف على هوياتهم جميعاً.
يشار إلى أن السفارة الإسرائيلية في واشنطن، كانت مقصداً لاحتجاجات متواصلة ضد الحرب على غزة.
في ديسمبر/كانون الأول، أحرق أحد المتظاهرين نفسه أمام القنصلية الإسرائيلية في أتلانتا، فيما قالت الشرطة إنه “على الأرجح عمل احتجاجي سياسي متطرف”.
فيما أدت الحرب في غزة إلى اندلاع احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين وأخرى مؤيدة لإسرائيل في الولايات المتحدة.
بدأت الاحتجاجات منذ بدء قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ما أدى إلى تدمير جزء كبير منه، بالإضافة إلى استشهاد ما يقرب من 30 ألف شخص أغلبهم من النساء والأطفال.
اقترح تصحيحاً
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش السفارة الإسرائيلية واشنطن الحرب غزة الإبادة الجماعية فلسطين حرة الإسرائیلیة فی
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي ينشر تفاصيل جديدة بشأن إطلاق قنابل على منزل نتنياهو
نشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، اليوم الأحد، تفاصيل جديدة بشأن إطلاق قنابل مضيئة على منزل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأضواء، التي تستخدم كإشارة استغاثة عند الإبحار في البحر، أطلقت على ما يبدو على منزل نتنياهو في قيسارية من الكثبان الرملية القريبة من الشاطئ في المدينة.
ووفقا للصحيفة فأن المشتبه بهم هم ناشطون احتجاجيون ضد رئيس الوزراء، وأحدهم ضابط احتياط برتبة مقدم.
ومساء السبت، جاء في بيان للشرطة والشين بيت أن "قنبلتين ضوئيتين سقطتا في الباحة أمام منزل رئيس الوزراء"، موضحا أن نتنياهو وأفراد عائلته لم يكونوا في المنزل عند وقوع هذه الحادثة الخطرة. كما لم يتم تحديد مصدر القنبلتين.