الفن واهله رامي جمال: وفاة جدتي واستشهاد صديقي عمرو أصعب فترات حياتي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
الفن واهله، رامي جمال وفاة جدتي واستشهاد صديقي عمرو أصعب فترات حياتي،علق المطرب والملحن رامي جمال، على أصعب فترات حياته، مشددًا على أن أصعب فترة مر بها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي جمال: وفاة جدتي واستشهاد صديقي عمرو أصعب فترات حياتي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علق المطرب والملحن رامي جمال، على أصعب فترات حياته، مشددًا على أن أصعب فترة مر بها هي فترة وفاة جدته واستشهاد صديقه عمرو، حيث إنه كان متعلق كثيرًا بهم.
وأكد رامى جمال، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه مر بفترة صعبة جدًا ولكنه تعلم منها، متابعًا: "الخبطتين مع بعض كبار جدًا"، موضحًا أنه فقدان أحد أقاربه شئ يشعره بالخوف.
وأضاف أن الفلوس لا تفرق معه في الدنيا ولكن يفرق معه الصحة والستر فقط، مشددًا على أن فقدان جدته كان متوقعا ولكن كان صعب جدًا، حيث إنه عاش أمتع فترات حياته في وجودها.
آخر أعمال رامي جماليذكر أن آخر أعمال رامي جمال كان طرحه أحدث أعماله الغنائية التي تحمل عنوان "كلمة سلام" عبر موقع الفيديوهات تنزيل يوتيوب وهي من كلمات الشاعر الغنائي محمد جمعة، وتوزيع أدهم دهيمة وإلهامي دهيمة، وميكس وماستر احمد حسام، والأغنية من ألحان رامي جمال.
كلمات أغنية كلمة سلاموتقول كلمات أغنية سلام: أنا لسه عايزك بتكلم اسمعني مرة متستقواش كلمة سلام دي ماتقولهاش وبلاش تسيبني حبيبي بلاش أنا لسه عايزك بتكلم اسمعني مرة متستقواش إيه جرالك إيه حبيبي قولي مالك أنت قولي زعلان ليه وحصل إيه حبيبي ده أنت لو تسيبني ليلة هعمل إيه وأعيش ليه دي حكايتنا وحياتنا ميخلصوش بسلام إيه جرالك إيه حبيبي قولي مالك أنت قولي زعلان ليه وحصل إيه حبيبي ده أنت لو تسيبني ليلة هعمل إيه وأعيش ليه دي حكايتنا وحياتنا ميخلصوش بسلام أول معاد ما اترتبلوش يبقى الأخير متحددلوش ويا رب ما تخليني أبعد وكمان حبيبي متبعدهوش إيه جرالك إيه حبيبي قولي مالك أنت قولي زعلان ليه وحصل إيه حبيبي ده أنت لو تسيبني ليلة هعمل إيه وأعيش ليه دي حكايتنا وحياتنا ميخلصوش بسلام إيه جرالك إيه حبيبي قولي مالك أنت قولي زعلان ليه وحصل إيه حبيبي ده أنت لو تسيبني ليلة هعمل إيه وأعيش ليه دي حكايتنا وحياتنا ميخلصوش بسلام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رامی جمال
إقرأ أيضاً:
الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى
أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة .
وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.
وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.
وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.