تعرضت للشحوط.. نجاح تسيير باخرة نيليه على متنها 34 سائحا بنهر النيل بالمنيا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تمكنت فرق الإنقاذ النهري وأجهزة الرى والوحدة المحلية بالتعاون والتنسيق مع هيئة النقل النهري في إعادة تسيير الباخرة السياحية التي تعرضت للشحوط أمس بمجرى نهر النيل أمام مركز مطاي شمال المنيا أثناء قدومها من الأقصر في طريقها إلى محافظة القاهرة.
ونجحت فرق الإنقاذ النهري وأجهزة الري والحماية المدنية والوحدة المحلية في إعادة تحريك وتسيير الباخرة عقب الدفع بقاطرة واستمرت جهود الفرق حتى تم تحريكها لتواصل رحلتها الطبيعيه في اتجاه محافظة القاهرة.
ترجع أحداث الواقعة الي تلقي الأجهزة الأمنية بالمنيا إخطارا من عمليات النجدة بشحوط باخرة سياحية وعلي متنها 34 سائحا.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية والتنفيذية وسيارات الإسعاف والحماية المدنية لمتابعة الموقف والاطمئنان علي السائحين والركاب .
وبالفحص تبين أن السفينة تنقل 34 سائحا أجنبيا، وتم الدفع بقاطرة لسحب الباخرة وعودتها الي مسارها الطبيعي للابحار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بالمنيا التفاصيل الكاملة الباخرة السياحية شحوط باخرة سياحية من الأقصر محافظة القاهرة
إقرأ أيضاً:
الكونغو.. مقتل 38 شخصا في انقلاب عبارة ركاب بنهر بوسيرا
ذكر مسؤولون محليون وشهود عيان أنه جرى تأكيد وفاة 38 شخصا بينما ما زال ما يربو على 100 شخص مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية في ساعة متأخرة من ليل أمس الجمعة. وجرى تأكيد إنقاذ 20 شخصا حتى الآن.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد (الكريسماس)، حسبما ذكر جوزيف كانولينجولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.
أخبار متعلقة الكونغو.. مصرع 25 شخصًا وفقدان العشرات بعد انقلاب قاربمقتل 13 شخصًا في اصطدام قارب للبحرية الهندية بعبارة ركابالكونغو.. تفشي "المرض إكس" يثير حيرة منظمة الصحة العالمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } غرق قارب - مشاع إبداعيانقلاب عبارة ركابوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانئ وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سببا للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة أولئك الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل الالنهرى والبحرى.
ومع ذلك، فإنه في المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.