ظهر الوزيران خلال المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي عقد في أبو ظبي. وهما يتبادلان التحية والحديث، كما قاما بتبادل بطاقات العمل الشخصية.

اعلان

قال وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات خلال لقاء وزير التجارة السعودي ماجد بن عبد الله القصبي يوم الاثنين، إن البلدين يمكنهما "صناعة التاريخ معا".

وظهر الوزيران خلال المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي عقد في أبو ظبي. وهما يتبادلان التحية والحديث، كما تبادلا بطاقات العمل الشخصية.

وقال بركات لنظيره السعودي، حسب بيان صادر عن وزارة الاقتصاد، إن "إسرائيل تسعى للسلام مع الدول المهتمة بتحقيق السلام، ويمكننا أن نصنع التاريخ معا".

وحضر وزراء التجارة من 160 دولة المؤتمر الذي عقد في أبو ظبي، والذي يهدف إلى وضع قواعد جديدة للتجارة العالمية ومعالجة التحديات، على الرغم من حالة التشاؤم السائدة بشأن احتمال تحقيق اختراقات كبيرة وسط انقسامات اقتصادية متزايدة تعكس الكتل السياسية العالمية المتنافسة.

هذا ويشارك في المؤتمر الذي تستضيفه الإمارات، 175 وفدًا من أعضاء المنظمة، بالإضافة إلى قادة القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية وممثلي المجتمع المدني، ما يسهل التعاون بين الدول لتحقيق نظام تجاري أفضل وأكثر فعالية واستدامة.

ومن المقرر أن يستمر المؤتمر لأربعة أيام.

"لا للتطبيع".. مسيرة حاشدة في الدار البيضاء تضامنا مع غزة وضد القصف الإسرائيليالسعودية تعلّق محادثات التطبيع مع إسرائيلوزير سعودي: المملكة لن تستخدم سلاح النفط ومحادثات تطبيع العلاقات مع إسرائيل تستمر لكن بشرط

وتعمل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على إنجاز صفقة تاريخية ستشهد تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. 

وتسعى المملكة ودول عربية أخرى إلى اتخاذ خطوات نحو إنشاء دولة فلسطينية كجزء من الاتفاق المحتمل.

وفي عام 2020، وقعت إسرائيل اتفاقيات تطبيع مع البحرين والمغرب والإمارات العربية المتحدة، الدولة المضيفة لمؤتمر منظمة التجارة العالمية.

ومن أجل خلق مساحة للمناورة في المحادثات حول الاعتراف بإسرائيل وإعادة الاتفاق الذي توسطت فيه الولايات المتحدة إلى مساره، أخبر المسؤولون السعوديون نظراءهم الأمريكيين أن "الرياض لن تصر على أن تتخذ إسرائيل خطوات ملموسة نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية كشرط للتطبيع، وستقبل عوضا عن ذلك التزامًا سياسيًا". 

وقبل أسابيع، أفادت صحيفة "واشنطن بوست"، أن" الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل أنه من المتوقع أن تمضي عملية التطبيع قدما في الشهرين المقبلين".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خطة بريطانية وأخرى أمريكية لوقف الحرب في غزة.. استبعاد عباس عن الرئاسة وتطبيع سعودي تطبيع العلاقات مع السعودية مقابل المسار لإقامة دولة فلسطينية.. اقتراح أمريكي قوبل برفض من نتنياهو عقب لقاء بلينكن وبن سلمان.. هل اقترب تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية؟ السعودية إسرائيل حركة حماس غزة تطبيع العلاقات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الحرب في غزة| تواصل القصف العنيف والمعارك الضارية والجيش الإسرائيلي يقدم خطة "لإجلاء مناطق القتال" يعرض الآن Next شاهد: رافعًا علم إسرائيل.. رئيس البرازيل السابق بولسونارو وسط أنصاره في مظاهرة حاشدة بساو باولو يعرض الآن Next فيديو: احتجاجًا على "الإبادة الجماعية".. جندي أمريكي يضرم النار في نفسه أمام سفارة إسرائيل في واشنطن يعرض الآن Next بسبب القصف الإسرائيلي.. الأطفال الرضّع يتقاسمون حاضنات المستشفيات في غزة يعرض الآن Next فضيحة الاعتداء الجنسي على الأطفال.. متظاهرون يطالبون باستقالة الحكومة في المجر اعلانالاكثر قراءة حرب غزة في يومها الـ142: نتنياهو يتحدى العالم ويخطط لاجتياح رفح ويرسل وفدا إلى قطر لبحث صفقة التبادل حرب غزة في يومها الـ141.. قصف إسرائيلي مستمر ونتنياهو: سنقر خططا عملياتية بشأن رفح الأسبوع المقبل عامان على الحرب الروسية في أوكرانيا.. كيف بدا المشهد في موسكو؟ رئيسة وزراء إيطاليا: لو لم تقم روسيا بغزو أوكرانيا لما قامت حماس بمهاجمة إسرائيل في طوفان الأقصى شاهد: غزة الحاضرة.. فنانون يعلنون تضامنهم مع الفلسطينيين خلال توزيع جوائز مهرجان برلين السينمائي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل ألمانيا الشرق الأوسط احتجاجات قتل أسلحة رفح - معبر رفح روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط احتجاجات My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السعودية إسرائيل حركة حماس غزة تطبيع العلاقات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل ألمانيا الشرق الأوسط احتجاجات قتل أسلحة رفح معبر رفح روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط احتجاجات تطبیع العلاقات یعرض الآن Next فی أبو ظبی

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: ما الذي يمنع اندلاع حرب واسعة بين إسرائيل وإيران؟

حذرت صحيفة نيويورك تايمز من أن العالم يحبس أنفاسه مع احتمال تفجر الصراع بين إسرائيل وإيران في أي وقت، وذكرت أن ما يقرب من شهر قد انقضى منذ هاجمت إسرائيل قواعد إيران العسكرية، ولا يزال العالم يترقب كيف سترد طهران.

وتتساءل الصحيفة، في تقرير لمراسلتها في روما، لارا جايكس، عن الأسباب التي تمنع القوتين في الشرق الأوسط من الدخول في حرب أوسع نطاقا بدت للوهلة الأولى أنها على وشك الانفجار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الحرس الثوري الإيراني: مواجهتنا مع إسرائيل لها امتداد دوليlist 2 of 2إعلام إسرائيل يتساءل: متى سترد إيران؟ وكيف؟end of list

وربما كان المحللون يتوقعون، منذ وقت ليس ببعيد، أن أي ضربة مباشرة من إيران على إسرائيل، أو من إسرائيل على إيران، ستؤدي إلى اندلاع حريق فوري، إلا أن الأمور لم تسر على هذا النحو.

كواليس

وذكرت الصحيفة أن أحد أسباب ذلك التحركات الدبلوماسية المحمومة "خلف الكواليس" من الولايات المتحدة ودول عربية.

ومع ذلك، فإن تبادل الهجمات "المدروسة والمحدودة" بين إسرائيل وإيران تنذر أيضا بحرب "صدمة وترويع" بينهما، قد تكون لها عواقب وخيمة ليس فقط على منطقة الشرق الأوسط فحسب، بل على معظم دول العالم.

وفي هذا الصدد، نقلت الصحيفة عن جوليان بارنز داسي، مدير شؤون الشرق الأوسط في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، قوله إن طبيعة الهجمات المتبادلة تشي -على ما يبدو- بأن الدولتين تدركان مدى خطورة نشوب حرب إقليمية أشد ضراوة، ترغب كلتاهما -على الأرجح- في تفاديها.

واستدرك أن ذلك لا يعني أن النهج الحالي يخلو من مزالق، فهو "مسار محفوف بمخاطر جمة وغير مستدام، سرعان ما قد يخرج عن السيطرة".

التصعيد تدريجيا

وأضاف أن إسرائيل ربما تتعمد التدرج في التصعيد بنية القيام، في نهاية المطاف، بشيء أوسع نطاقا وأكثر حسما.

ورغم كل ذلك، فإن نيويورك تايمز ترى أن الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل لا تشبه كثيرا الحرب المعروفة باسم الصدمة والترويع التي تُستخدم فيها القوة النارية الماحقة والتكنولوجيا المتفوقة والسرعة لتدمير قدرات العدو المادية وإرادته في المقاومة، وهو مدلول أطلقه لأول مرة خبيران عسكريان أميركيان عام 1996.

ولعل أبرز مظاهر الصدمة والترويع التي لا تنسى -حسب الصحيفة- تلك التي تجلت في وابل الضربات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة في بداية غزوها العراق عام 2003، وحربها على أفغانستان عام 2001.

وتعتقد الصحيفة أنه سيكون من الصعب تنفيذ حرب "الصدمة والترويع" في الصراع الدائر حاليا في الشرق الأوسط، ذلك أنه يستدعي إشراك قوات برية وتزويدها بعتاد بري وجوي وبحري أكثر مما قد ترغب إسرائيل أو إيران في نشره عبر مئات الأميال التي تفصل بينهما.

الصدمة والترويع

ولا تزال الأوساط العسكرية تتداول في إذا ما كان هجوم "الصدمة والترويع" قابلا للتطبيق. وهذا ما ناقشه رئيس هيئة الأركان المشتركة المتقاعد، الجنرال الأميركي مارك ميلي، والرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل، إريك شميت، في مقالهما التحليلي الذي نشرته مجلة فورين أفيرز أغسطس/آب الماضي.

وفي ذلك المقال، كتب الاثنان أن عصر حروب الصدمة والترويع، "التي كانت واشنطن قادرة فيها على القضاء على خصومها بقوة نيران قاهرة، قد ولى"، وأن الأسلحة ذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي يغيران طبيعة الحرب.

وقد رد محللان في مركز الدراسات الإستراتيجية التابع للبحرية الملكية البريطانية، الشهر الماضي، على المقال المذكور بأن حرب الصدمة والترويع تتطور ولم تنتهِ، واستدلا على ذلك بهجوم إسرائيل على حزب الله في لبنان عبر أجهزة النداء واللاسلكي المفخخة.

ووفقا لتقرير نيويورك تايمز، فإن تبادل الهجمات الأشهر الماضية بين إسرائيل وإيران جعل المسؤولين حول العالم في حالة تأهب لحرب إقليمية أوسع نطاقا. وبعد ساعات من الضربات، قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي إن بلاده قررت خلق "معادلة جديدة" في صراعها المستمر منذ سنوات مع إسرائيل.

مخاطر

غير أن فرزان ثابت، وهو محلل متخصص في السياسة الإيرانية والشرق أوسطية في معهد جنيف للدراسات العليا في سويسرا، صرح للصحيفة الأميركية بأن وابل الهجمات الصاروخية المنضبطة يبدو أنه يشير إلى نوع جديد من الحروب.

لكنه حذر أيضا من الأسوأ ربما يحدث حتى الآن، إذ أشارت إيران مؤخرا إلى أنها مستعدة لضرب مصادر الطاقة الرئيسية في إسرائيل -بما في ذلك حقول الغاز ومحطات الطاقة ومحطات استيراد النفط- في حال استُهدفت بنيتها التحتية المدنية.

ويعتقد ثابت أن إيران "تحاول أن تكون لها الكلمة الأخيرة"، بمعنى أنها "تريد أن تُظهر لشعبها وللرأي العام الإقليمي أنها فعلت شيئا، لكنها لا تريد تصعيد الصراع".

ومع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب للسلطة، فإن نيويورك تايمز تتوقع على نطاق واسع أن ينتهج سياسة خارجية مواتية لإسرائيل، و"يحشد صقورا مناوئين لإيران في حكومته"، مما قد ينقل الحرب بين إيران وإسرائيل إلى مضمار جديد.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: ما الذي يمنع اندلاع حرب واسعة بين إسرائيل وإيران؟
  • زيارة رئيس الوزراء لمحافظة الوادي الجديد.. "مدبولي" يؤكد حرص الحكومة على تحقيق التنمية المستدامة بجميع المحافظات
  • في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنود كينيا وغيرها إلى قوة أممية لحفظ السلام
  • من المؤرخ الإسرائيلي الذي قُتل في معارك لبنان وماذا كان يفعل؟
  • العدو الصهيوني: لا يمكننا فرض السيطرة على غزة بسبب نقص الجنود
  • أمير المدينة المنورة يرعى لقاء شركاء النجاح الذي نظمته شركة “‫أرامكو السعودية” تحت شعار “شراكة واستدامة”
  • تقرير أمريكي: فصيل سعودي يهاجم إسرائيل من الأراضي العراقية
  • حدث أمنيّ صعب... ما الذي يحصل مع الجيش الإسرائيليّ في جنوب لبنان؟
  • صورة لمركز الجيش الذي استهدفه العدوّ في الصرفند.. هكذا أصبح بعد الغارة الإسرائيليّة
  • صواريخ حزب الله أصابت مبنى في إسرائيل... شاهدوا حجم الدمار الذي لحق به (فيديو)