رياضة الشرقية تبحث سبل التعاون المشترك مع التربية النوعية بجامعة الزقازيق
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
زار الدكتور محمود عبد العظيم، وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، كلية التربية النوعية بجامعة الزقازيق، لبحث سبل التعاون المشترك بين المديرية والكلية، ومتابعة تنفيذ بعض الأنشطة والبرامج الخاصة بمديرية الشباب والرياضة ودمج طلاب كلية التربية النوعية بالأنشطة والبرامج والفاعليات الخاصة بأنشطة المديرية، وذلك وفقا لبروتوكول التعاون المبرم ما بين كلية التربية النوعية ومديرية الشباب والرياضة.
رافق وكيل الوزارة كل من: الدكتور عمر حجازى معاون وكيل الوزارة لشئون الرياضة، وتغريد عبد السلام مسئول أندية الفتاة المرأة، وكان فى استقبالهم الدكتور ايهاب عاطف وكيل كلية التربيه النوعية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة صافيناز سمير استاذ الملابس والنسيج ورئيس قسم الاقتصاد المنزلي، والدكتورة ريهام ايهاب رئيس قسم التربيه الموسيقية، والدكتورة غادة شعيب رئيس قسم التربية الفنية بالكلية.
وتفقد عبد العظيم، بعض الأعمال اليدوية والحرفية من نتاج طلاب كلية التربية النوعية، ونتاج ورش العمل بالكلية، والذى أشاد بجودة الأعمال والمستوى المهاري والفنى للطلاب، وتم الاتفاق على تنفيذ ورش العمل الخاصة بالأعمال الحرفية والمشغولات واللوحات الفنية بمراكز الشباب بالتعاون مع أندية الفتاة والمرأة.
وجرى التنسيق بين الكلية ومديرية الشباب والرياضة على عقد معارض لمخرجات ورش العمل، والذى ياتى فى إطار تأهيل الفتيات لسوق العمل، وتعليم الحرف اليدوية، بالإضافة إلى عقد الندوات والدورات الخاصة بريادة الأعمال التى تؤهل الفتيات لسوق العمل، ومعرفة كيفية البدء بالمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رياضة الشرقية أندية الفتاة الشباب والرياضة ورش العمل محافظة الشرقية التعاون المشترك الحرف اليدوية كلية التربية النوعية جامعة الزقازيق سبل التعاون المشترك کلیة التربیة النوعیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
منظمة الدول الثماني النامية: التركيز على التحول للاقتصاد الأخضر.. وتمكين الشباب وتحقيق التنمية
وجه «إيزياكا عبدالقادر إمام»، سكرتير عام منظمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى، الشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى على حسن الاستضافة، موضحاً أن المنظمة لعبت دوراً مهماً فى إنجاز الكثير من الخطوات والاتفاقيات، معلقاً: «أعلنا مدينة أنطاليا كونها مدينة السياحة، وحصدت الجائزة الخاصة بالقمة الثمانى، كما كنا سعداء للغاية للحشد الذى وجدناه لكل المشروعات الخاصة لدينا، لا سيما المشروعات الخاصة بالأمن الغذائى بين الدول الأعضاء».
وأضاف «إمام»، خلال كلمته بالقمة: «بذلنا جهوداً كثيرة من أجل تمكين الشباب والتنمية، وركزنا على تعزيز التعاون مع كل الدول الأعضاء وكذلك المنظمات الشريكة والأمم المتحدة بكل الهيئات المختصة وذات الصلة».
وتابع: «حرصنا على التعاون مع القطاع الخاص لفتح آفاق كبيرة للتعاون، كما دعمنا مبادرات كثيرة ولا سيما فيما يخص التجارة الإلكترونية، إذ إن هذا التعاون يدعم 4 استراتيجيات، ويجب علينا التفكير فى أهمية التوسع من أجل أن يكون لدى القمة قيادة حكيمة وشاملة ومتكاملة اقتصادياً، ويجب أن يكون هناك صندوق تمويل تابع لمجموعة الثمانى النامية، من أجل تمويل ودعم المشروعات فى الدول الأعضاء، إلى جانب التركيز على التحول تجاه الاقتصاد الأخضر ودعم المنظمات الخاصة بنا، ويجب أن يكون هناك دعم وشراكة حقيقية وتمكين للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، التى يقودها الشباب».
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف