انتخابات إسطنبول.. استطلاعات الرأي ترجح فوز إمام أوغلو
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – يتفوق عمدة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، على منافسه مرشح حزب العدالة والتنمية، مراد كوروم، في أغلب استطلاعات الرأي حول الانتخابات البلدية في إسطنبول.
في 31 مارس 2024، تشهد تركيا إجراء الانتخابات البلدية، لانتخاب عمد البلديات وأعضاء المجالس البلدية وأعضاء مجالس المحافظات ورؤساء وأعضاء مجلس الأعيان.
ونشرت 6 شركات بحثية نتائج استطلاعات رأي متعلقة بالسباق بين مرشح حزب الشعب الجمهوري إمام أوغلو ومرشح حزب العدالة والتنمية مراد كوروم في إسطنبول، إحدى المقاطعات التي سيكون التنافس فيها أكبر في الانتخابات المحلية.
وجاءت نتائج الاستطلاعات التي أجرتها 6 شركات استطلاع رأي على النحو التالي:
دي إن | أكرم إمام أوغلو: 43.8 / مراد كوروم: 38.2
سونار | أكرم إمام أوغلو: 41.9 / مراد كوروم: 41.3
اوبتيمار | أكرم إمام أوغلو: 39.1 / مراد كوروم: 37.7
ميتروبول | أكرم إمام أوغلو: 41.6 / مراد كوروم: 38.8
ORC | أكرم إمام أوغلو: 36.5 – مراد كوروم: 37.7
يونايلان | أكرم إمام أوغلو: 39.1 – مراد كوروم: 32.9
Tags: أردوغانأنقرةاسطنبولالانتخاباتالانتخابات المحليةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة اسطنبول الانتخابات الانتخابات المحلية تركيا أکرم إمام أوغلو مراد کوروم
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. استطلاعات الرأي مؤشر إعلامي وجماهيري مؤثر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا تلفزيونيا بعنوان: «استطلاعات الرأي.. مؤشر إعلامي وجماهيري مؤثر في الانتخابات الأمريكية».
مع اشتداد المنافسة في السباق إلى البيت الأبيض تلعب استطلاعات الرأي دورًا كبيرًا في توقع اتجاهات التصويت للناخبين، ولكن ليس بالضرورة أن تسير تلك التوقعات على وتيرة واحدة.
خلال الحملات الانتخابية الآراء قد تتأرجح مع طول أشهر المنافسة، ومع تجدد المواقف والقضايا التي تشغل بال الناخبين ومنذ بزوغ اسم كامالا هاريس نائبة الرئيس جو بادين كمرشحة عن الديمقراطيين أمام الخصم المخضرم الجمهوري دونالد ترامب ظهر تباين ملحوظ في استطلاعات الرأي.
الترجيحات قفزت إلى كافة هاريس لفارق ضئيل عن ترامب، بينما ظهر في استطلاعات أخرى تقدم لترامب في بعض الولايات، فما مدى دقة استطلاعات الرأي في المشهد الانتخابي.
بالعودة قليلًا لسباق الانتخابات الأمريكية عام 2016 خلصت استطلاعات الرأي لأكبر الجامعات ومراكز البحث إلى ترجيح فوز المرشحة الديمقراطية آنذاك هيلاري كلينتون، غير أن ترامب فجر مفاجأة وفاز في نهاية السباق، الأمر الذي مثل تشكيكًا في الطريقة التي تجرى بها الاستطلاعات.