انفجار في البصرة غير حياته.. عسكري اسكتلندي يحول عوقه ومعاناته إلى قصة ملهمة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي البصرة انفجار عبوة

إقرأ أيضاً:

«عم ربيع» حياته اتغيرت بعد مساعدة «حياة كريمة» له.. كيف دعمته؟

موقف إنساني سطَّره «عم ربيع» في حياته، جعله محبوبًا ومعروفًا بين الجميع، خاصة بعد واقعة إلقاء البرتقال على الشاحنات المتجهة إلى فلسطين من أجل مساعدة أهلها، لتتغيَّر حياته كليًا بعد ذلك الموقف، وتهدف العديد من المؤسسات إلى مد يد العون له، خاصة «حياة كريمة» التي فتحت ذراعيها له، لتتواصل «الوطن» مع عم ربيع، لمعرفة كيف تبدلت أحواله بعد مساعدة مؤسسة حياة كريمة له.

كيف تبدلت أحوال «عم ربيع» بعد مساعدة «حياة كريمة» له؟

«آخر مواقفها كانت النهارده لما سددت الديون اللي عليا».. بهذه الكلمات روى عم ربيع تفاصيل مساعدة حياة كريمة له، إذ كان عليه مبلغ كبير من المال قدره 186 ألف جنيه، وبمجرد معرفة ذلك الأمر، لم تتردد مؤسسة حياة كريمة في مساعدته، وذلك عبر الذهاب إلى الأشخاص أصحاب الدين والعمل على سداد 100 ألف منه، ليكون ذلك واحدًا من المواقف الداعمة لمؤسسة حياة كريمة لمساندة من يحتاج لها: «كان بعض التجار ليهم فلوس، والحمد لله هم سدوها ربنا يكرمهم ويجازيهم كل الخير».

تابع «عم ربيع» ذلك ليس الموقف الأول لمؤسسة حياة كريمة له، إلا أنها سطَّرت العديد من المواقف، كان من بينها تقديم 50 ألف جنيه له من أجل مساعدته على شراء بضاعة جديدة، إلى جانب تكريم مؤسسة حياة كريمة له، حينما أقدم على مساعدة شباب فلسطيني ليس معه ما يعينه على سداد إيجار شقته، فلم يتردد الأول في مساعدته وذلك عبر إعطائه على قوت يومه، بعد ما حصله طوال اليوم.

عبَّر بائع الفاكهة عم ربيع عن امتنانه لدور «حياة كريمة» في حياته معلقًا على ذلك قائلًا: «مؤسسة محترمة، مهما أشكرهم مش هوفي حقهم، مقابلتهم كويسة، هما أول ما شافوا الفيديو بتاع واقعة إلقاء البرتقال على عربيات القوافل، بعتوا ليا رجالتهم ومن هنا عرفوا مشاكلي وبدأوا يتابعوا معايا وماسابونيش أي لحظة».

مقالات مشابهة

  • مرض نادر يحول صاحبه إلى ما يشبه الوحش.. سر نمو الشعر بغزارة في الوجه
  • ابتكار عراقي يحول النفايات البلاستيكية الى وقود للكهرباء
  • 1300 دارس ودارسة يبدؤون رحلة التعلم.. قصص ملهمة بحملتي التوعية ومحو الأمية في جازان
  • شاب عشريني يتخلص من حياته شنقا في الوراق
  • مشاركة فلسطينية ملهمة في فعاليات مهرجان العلمين 2024
  • يورو 2024 : ستونز يؤكد ان دراما الفوز على سلوفاكيا ملهمة للمنتخب الانجليزي
  • فنان دنماركي يحول النفايات إلى أشكال فنية غريبة.. يجوب العالم لصنع «المتصيدون»
  • الاتحاد السوداني يحول ناديي الوادي والمريخ للجنة الانضباط والأخير يرد
  • «عم ربيع» حياته اتغيرت بعد مساعدة «حياة كريمة» له.. كيف دعمته؟
  • وزير الصحة يحول مديري الصيدليات بمستشفى العامرية والقباري للتحقيق