البوابة:
2024-11-05@21:13:32 GMT

كان العبرية: هكذا ستدخل المساعدات إلى شمال غزة

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

كان العبرية: هكذا ستدخل المساعدات إلى شمال غزة

أعلن المنسق الإسرائيلي أنه تم التنسيق لدخول قافلة مساعدات إلى شمال قطاع غزة، بالتعاون مع الهلال الأحمر والأونروا، حيث دخلت القافلة القطاع عبر أحد المعابر في الجنوب.

اقرأ ايضاًما هي خطة الجيش الإسرائيلي لإخلاء "رفح"؟

وأفادت قناة كان العبرية أنه نتيجة للضغوط الأمريكية، من المتوقع أن تبدأ غدا الثلاثاء عملية تجريبية أولية لنقل المساعدات الإنسانية إلى شمال القطاع.

وأشارت القناة إلى أن توزيع هذه المساعدات سيتم عن طريق مسؤولين فلسطينيين محليين، بينما سيتم مراقبة دخولها من قبل الجانب الإسرائيلي.

سلاح التجويع

من جانبها، عبرت مقررة الأمم المتحدة المعنية بالحق في الصحة عن قلقها البالغ بشأن الوضع الراهن. 

واستنكرت المقررة الحرب الحالية بين دولة نووية والشعب الذي يسعى جاهدا للحفاظ على حريته. 

كما أدانت بشدة الحملة العسكرية الإسرائيلية المتعمدة ضد المنظومة الصحية في قطاع غزة، مشيرة إلى أن التجويع أصبح سلاحا مستخدما بشكل مروع في هذه الحرب.

كارثة انسانية

وأعربت المقررة عن قلقها العميق بشأن الوضع في رفح، متوقعة حدوث كارثة إنسانية بسبب انتشار الجثث المتحللة وتفشي الأوبئة. 

وشددت على أهمية وقف فوري لإطلاق النار، داعية إلى احترام قرارات محكمة العدل الدولية لتجنب المزيد من التصعيد والدمار.

وأشارت المقررة إلى أن ما يجري في إسرائيل يعكس جزءا من تاريخ طويل من الإفلات من العقاب، مؤكدة ضرورة تحمل المسؤولية الدولية والعمل على وقف هذا العنف واحترام حقوق الإنسان

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

شبح التهجير القسري يُطل برأسه في شمال غزة مًجددًا وسط قصف إسرائيلي عنيف

 

◄ أسامة حمدان: 100 ألف فلسطيني في شمال غزة بدون مقومات للحياة

إسرائيل تحاول طمس الشاهد الدولي على جريمة التهجير بقطع العلاقة مع "الأونروا"

◄ مخاوف من إعدام ميداني للطاقم الطبي الرافض لإخلاء مستشفى كمال عدوان

◄ 12 شهيدًا فلسطينيًا في غارات للاحتلال على القطاع

◄ استمرار الهجمات الجوية والبرية على شمال غزة

◄ تواصل القصف على مستشفى كمال عدوان وسط إصابات بالعاملين والمرضى

 

 

الرؤية- غرفة الأخبار

 

أودت ضربات جوية إسرائيلية بحياة ما لا يقل عن 12 فلسطينيا أمس في غزة؛ حيث قال سكان إنهم يخشون هجمات جوية وبرية جديدة وعمليات إجلاء قسري تهدف إلى إخلاء المناطق في شمال القطاع لإنشاء مناطق عازلة ضد مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).


 

وذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا) أن إسرائيل قلصت عدد شاحنات المساعدات المسموح لها بدخول غزة، مما أدى إلى تفاقم النقص في الغذاء والدواء والإمدادات الأساسية الأخرى. ونفت إسرائيل ذلك لكنها قالت بشكل منفصل إنها أخطرت الأمم المتحدة رسميا بإلغاء الاتفاقية التي تنظم علاقاتها مع الأونروا، أحد أهم موردي المساعدات للمدنيين الفلسطينيين خلال الحرب المستمرة منذ 13 شهرا بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وقال مسعفون إن سبعة أشخاص استشهدوا في غارة على منزلين في بلدة بيت لاهيا شمال غزة أمس الاثنين. وأضافوا لرويترز أن خمسة آخرين قتلوا في غارات أخرى على وسط وجنوب القطاع. وأضاف المسعفون أن عدة أشخاص أصيبوا في الضربات الجوية وأن القوات الإسرائيلية نشرت دبابات في مخيم النصيرات في وقت سابق من اليوم الاثنين.

ونشرت إسرائيل دبابات في جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا في الخامس من أكتوبر 2024، قائلة إنها تهدف لمنع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) من إعادة تنظيم صفوفها.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن قوات إسرائيلية تواصل قصف مستشفى كمال عدوان وإن عددا من أفراد الطاقم الطبي والمرضى أصيبوا. وأضافت الوزارة أن أفراد الطاقم الطبي لا يستطيعون التحرك بين أقسام المستشفى أو إنقاذ زملائهم المصابين، مشيرة إلى احتمال أن تكون إسرائيل قد اتخذت قرارًا بإعدام جميع أفراد الطاقم الذي رفض إخلاء المستشفى.


 

من جهته، قال أسامة حمدان القيادي في حركة حماس إن "الاحتلال يواصل حربه الوحشية المتواصلة منذ أكثر من عام على المنظومة الصحية في غزة، كما يواصل حرب الإبادة على القطاع ويحاصر شماله بهدف تهجير أهله، وأن أكثر من 100 ألف فلسطيني في شمال القطاع بدون مقومات للحياة".

وحمّل حمدان المجتمع الدولي المسؤولية عن استمرار جرائم إسرائيل في قطاع غزة، وقال إن على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته في إجبار الاحتلال على وقف استهداف القطاع الصحي. واعتبر حمدان أن إبلاغ الاحتلال الأمم المتحدة بقطع العلاقة مع الأونروا، يمثل محاولة لطمس الشاهد الدولي على جريمة التهجير.

وقال القيادي في حماس إن هجمات المستوطنين في الضفة وآخرها على البيرة يمثل تصعيدًا خطيرًا يستوجب التصدي لهذه الجرائم، مشيرًا إلى أن مرور 107 أعوام على وعد بلفور المشؤوم يؤكد أن كل محاولات إبادة شعبنا وتصفية قضيته لن تفلح.


 

وذكر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة الذي تديره حماس أن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا منذ الخامس من أكتوبر الماضي بلغ 1800، كما أصيب 4000 آخرون.

بينما ارتفع عدد شهداء العدوان المستمر منذ أكثر من عام في قطاع غزة إلى ما يزيد على 43300 فلسطيني.

وقال فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا أمس إن إسرائيل قلصت دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة ليبلغ متوسط عددها 30 شاحنة يوميا، وهو أدنى مستوى منذ فترة طويلة. وأضاف أن هذا المستوى يمثل ستة بالمئة من الإمدادات التجارية والإغاثية التي كانت تدخل غزة قبل الحرب. وذكر لازاريني على منصة إكس "لا يمكن أن يلبي هذا احتياجات مليوني شخص وكثير منهم جوعى ومرضى وفي أوضاع مزرية".

وقال متحدث باسم حكومة إسرائيل إنه لم يتم فرض حدود على المساعدات التي تدخل غزة، مضيفا أن 47 شاحنة مساعدات دخلت إلى القطاع يوم الأحد فقط.

وتابع لازاريني "يضع تقييد دخول المساعدات الإنسانية وفي الوقت نفسه حل الأونروا مستوى جديدا من المعاناة فوق المعاناة التي لا توصف بالفعل".

مقالات مشابهة

  • البرلمان العربي يصدر قرارا بشأن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • إدارة بايدن: إسرائيل "فاشلة" في تحسين الوضع الإنساني في غزة
  • الأمم المتحدة تعرب عن قلقها البالغ لارتفاع أعداد الشهداء والجرحى شمال غزة
  • الأمم المتحدة تعرب عن قلقها البالغ لارتفاع أعداد الشهداء والجرحى في شمال غزة
  • الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها البالغ لارتفاع أعداد القتلى والجرحى في شمال غزة
  • الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها البالغ لارتفاع أعداد الشهداء والجرحى في شمال غزة
  • شبح التهجير القسري يُطل برأسه في شمال غزة مًجددًا وسط قصف إسرائيلي عنيف
  • هيئة البث العبرية: انتحار جندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي
  • خبير أمني إسرائيلي يحذر من “كارثة كبرى” قد تلحقها غزة بإسرائيل
  • غزة.. استمرار الاستهدافات الإسرائيلية وتردّي الوضع الصحي