3500 طالب يشاركون في مسابقة «عمر القاضي» للقرآن بالمنوفية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلنت أسرة الشهيد عمر القاضي، انتهاء المرحلة الأولى من اختبارات القرآن الكريم في قرية ساقية المنقدي بمحافظة المنوفية، بمشاركة 3500 طالب.
انتهاء المرحلة الأولىوقال محمود القاضي ابن عم الشهيد عمر القاضي، إنّ المرحلة الأولى، انتهت بتصفية عدد المتسابقين إلى 3100 طالب، ومن المقرر أنّ تبدأ المرحلة الثانية خلال الأيام الجارية وتستمر لمدة 10 أيام، ليجري تصفية المشاركين إلى 500 طالب يتبارون في حفظ القرآن الكريم.
وأشار «القاضي» في تصريحات لـ«الوطن»، إلى زيادة عدد رحلات العمرة في المسابقة من 3 إلى 5، مع وجود جوائز مالية ودروع وشهادات تقدير للطلاب الفائزين، لافتًا إلى أنّ مسابقة القرآن هذا العام بها اختبارات في التجويد وجوائز أخرى للأصوات الجيدة في التلاوة.
وأضاف أنّ الأجواء داخل منزل الشهيد عمر القاضي، تسودها روح المحبة والتنافس على حفظ القرآن الكريم، وذلك بعدما تقدم للمسابقة عدد كبير من داخل محافظة المنوفية وخارجها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة المنوفية الشهيد عمر القاضي رحلات عمرة القرآن الكريم عمر القاضی
إقرأ أيضاً:
«بيت الزكاة والصدقات» يعلن وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم إلى القرى الأكثر احتياجًا بمحافظة البحر الأحمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم، إلى محافظة البحر الأحمر، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، التي تستهدف تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا بجميع المحافظات.
انطلقت المرحلة الأولى لحملة دعم حفظة القرآن الكريم الأسبوع الماضي في محافظة سوهاج، ثم انتقلت إلى محطتها الثانية وهي محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري، وتشمل توزيع المصاحف والأدوات الكتابية والملابس والأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يؤدي بهم إلى بيئة محفزة تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
أوضح بيان صادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الثلاثاء، أن فضائل القرآن الكريم لا تحصى، والتبرع لتشجيع حفظة هذا الكتاب العظيم هو إرضاء لله عز وجل، واستثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع؛ إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة والديهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال، قال تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةٗ لَّن تَبُورَ} [فاطر: 29].
1000358593 1000358591 1000358589 1000358587 1000358585 1000358583 1000358581 1000358579 1000358577