«الجودو» ينضم إلى المشاركين في «طشقند جراند سلام »
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
ينضم منتخب الجودو، الثلاثاء، إلى المشاركين في بطولة طشقند جراند سلام الكبرى، والتي يستضيفها اتحاد أوزبكستان من الأول إلى الثالث من مارس المقبل، بعد أن وصل العدد إلى 516 لاعباً ولاعبة يمثلون 71 دولة، من 6 منتخبات عربية، هي الإمارات، والسعودية، والكويت، ومصر، والمغرب ولبنان.
ويُغلق باب التسجيل، مع بدء مراسم قرعة البطولة التي تحددت لها الساعة الثانية بعد ظهر الخميس المقبل، بقاعة «هومو أرينا» في طشقند عبر «تقنية الفيديو»، وفي اليوم نفسه، تُجرى عملية الميزان للاعبين واللاعبات المشاركين في منافسات اليوم الأول، لفئة الوزن الخفيف المحدد، لانطلاقتها صباح الجمعة المقبل، بمشاركة 181 لاعباً ولاعبة في تلك الأوزان.
ويشارك منتخبنا الأول في بطولة طشقند بقائمة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الـ 33 التي تقام في العاصمة الفرنسية باريس، وضمت البعثة التي يرأسها ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، الأمين العام للاتحاد، أمين صندوق الاتحاد الدولي للجودو اللاعبين نارمند بيان «وزن تحت 66 كجم»، وطلال شفيلي «وزن تحت 73 كجم»، وكريم عبد اللطيف «وزن تحت 81 كجم»، وجريجوري أرام «وزن تحت 90 كجم»، وظافر آرام «وزن تحت 100 كجم»، وعمر معروف «وزن فوق 100 كجم»، بجانب اللاعبات بشيرات خرودي «وزن تحت 52 كجم»، وباتسو ألتان «وزن تحت 57 كجم».
وحرص محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، على الاتصال بالبعثة، عقب ختام المعسكر التدريب للاطمئنان على مدى جاهزيتهم لبطولة طشقند الكبرى، ضمن برنامج الإعداد لدورة باريس 2024، عقب بطولة العالم للجودو التي تستضيفها العاصمة أبوظبي من 19 مايو إلى 24 مايو، ومتمنياً لهم التوفيق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو محمد بن ثعلوب طشقند أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يلتقي المشاركين في اجتماع دول جوار سوريا ويؤكد أهمية التنسيق للتصدي للتحديات المشتركة
عمان-سانا
جدد الملك الأردني عبد الله الثاني وقوف بلاده إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيها.
وأكد الملك عبد الله خلال استقباله في قصر الحسينية اليوم ممثلي الدول المشاركة في اجتماع دول جوار سوريا، ضرورة تهيئة الظروف المناسبة للعودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين إلى بلدهم ليسهموا في عملية إعادة البناء.
كما تم خلال اللقاء التأكيد على أهمية إدامة التنسيق بين دول الجوار السوري للتصدي للتحديات المشتركة، وخاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات.