لبنان ٢٤:
2024-12-23@09:57:40 GMT

قبل وفاته.. هذا ما حصل مع فادي إبراهيم

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

قبل وفاته.. هذا ما حصل مع فادي إبراهيم

قال نقيب الممثلين في لبنان نعمة بدوي لـ"لبنان24" إنّ "وفاة الممثل فادي إبراهيم يمثل صدمة كبيرة للوسط الفني"، وقال: "الحزنُ كبيرٌ جداً والمصاب عميق".
وكشف بدوي أن الممثل الراحل أصيب خلال الأيام القليلة الماضية بنزيفٍ دماغي حاد إثر تجلطات مفاجئة في الدم، ما استدعى إدخاله إلى العناية المركزة في مستشفى قلب يسوع - بيروت التي كان يمكث فيها منذ أكثر من شهرين.


وختم: "رحم الله فادي إبراهيم.. الإنسان الطيب والناجح.. رحم الله صديقنا جميعاً".      المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تستدرج حزب الله وتمدّد سيطرتها

كتب ابراهيم حيدر في" النهار": تماطل إسرائيل في تنفيذ بنود اتفاق وقف النار في الجنوب رغم مرور 25 يوماً على إعلانه، وتواصل خروقاتها بعد تقدمها إلى بلدات في القطاع الغربي من الناقورة إلى بني حيان، فيما تستمر بتفجير منازل في القطاعين الأوسط والشرقي بذريعة تدمير بنى تحتية لـ"حزب الله".
وترافقت الخروقات مع توغل الجيش الإسرائيلي في المنطقة العازلة بالجولان وصولاً إلى جبل الشيخ وإطاحته اتفاق فصل القوات الموقع عام 1974، بما يعني امساكه بالحدود اللبنانية- السورية حيث وضع البقاع وكل الجنوب تحت المراقبة والرصد.
 
ويكشف مصدر ديبلوماسي وفق ما يتم تناقله في الكواليس أن التطورات السورية زادت من التشدد الإسرائيلي ومماطلته، وأنه لو حدث التحوّل السوري قبل إعلان وقف النار لكانت إسرائيل واصلت حربها على "حزب الله" لتحقيق مكاسب أكثر وذلك على الرغم من أن الاتفاق يلبي شروطها.
 

وعلى وقع استمرار التوتر جنوباً، هناك خطر على الاتفاق وتمديد تطبيقه إلى ما بعد الستين يوماً، ما يؤثر على استكمال انتشار الجيش والبدء بإعادة الاعمار المجمدة حاليا بسبب التركيز الدولي على الوضع السوري، ولذا يرفع لبنان الصوت ويطالب لجنة االمراقبة والأميركيين تحديداً بالتدخل لتطبيق الاتفاق كاملاً وفق القرار 1701 الذي يلتزم به أيضاً "حزب الله" العاجز، ليس في الرد على الخروقات بل أيضاً في إعادة تنظيم أوضاعه واستنهاض بنيته بعد حرب الإسناد ورهاناته الخاطئة القائمة على توازن الردع وحساباته الإقليمية، وأوهام أدت إلى تدمير البلاد، معلناً الانتصار لأن إسرائيل لم تحقق أهدافها بالقضاء عليه.
 
يواجه لبنان أخطاراً في المرحلة الانتقالية لتطبيق الاتفاق، تعكسها مخاوف من استمرار الحرب الإسرائيلية حتى مع وقف النار عبر حرية الحركة لضرب أهداف محددة، ومنع لبنان من إعادة الإعمار، ما يستدعي استنفاراً لبنانياً بتأكيد التمسك بالاتفاق كي لا تتخذ إسرائيل من أي حالة ذريعة لاستمرار عدوانها، وذلك قبل فوات الأوان.
 

مقالات مشابهة

  • عزّالدين من معروب: لبنان لا يحتمل رئيس تحدٍّ
  • إسرائيل تستدرج حزب الله وتمدّد سيطرتها
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • مقدّمات النشرات المسائيّة
  • ..وسقطت العراق ولبنان وسوريا.. وماذا بعد؟!!
  • حمد إبراهيم يعلن تشكيل الإسماعيلي لمواجهة بيراميدز في الدوري
  • فادي فريد يقود هجوم الاتحاد امام المحلة بالدوري
  • إبراهيم شعبان يكتب: نظرية العصر الإسرائيلي
  • مشروع قانون اميركي جديد ضد حزب الله
  • لماذا لا يردّ حزب الله على الخروقات الإسرائيليّة؟