قال مدير المركز الوطني للصحة الحيوانية إن دخول الحيوانات المهربة عن طريق المنافذ البرية للبلاد يعد السبب الرئيس في زيادة انتشار الحمى القلاعية والجلد العقدي بين المواشي.

و أضاف اجبيل خلال اجتماع حضره رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة ولجنة إدارة المركز، أن المركز استكمل الإجراءات التعاقدية لتوريد اللقاحات والأمصال البيطرية والأدوية والمبيدات والمطهرات البيطرية.

وأشار اجبيل إلى أن المركز مستمر في التنسيق مع جهاز الشرطة الزراعية والحرس البلدي والإدارة العامة للإصحاح البيئي، لمتابعة أوضاع الأسواق والعمل على المعالجة من خلال المطهرات والمغاطس.

وطالب اجبيل في مداخلة عبر الأحرار بإغلاق الحدود الجنوبية ومتابعة الجهات الضبطية للمواشي التي تورّد إلى البلاد والعمل على الحد منها.

من جانبه أصدر رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة تعليماته بتشكيل غرفة متابعة في كل بلدية تضم وزارات الداخلية والزراعة والحكم المحلي، والشرطة الزراعية والحرس البلدي، لتنفيذ خطة المركز الوطني للصحة الحيوانية.

كما وجه الدبيبة بضرورة متابعة أسواق بيع المواشي ووضع الضوابط اللازمة.

المصدر: منصة حكومتنا

المركز الوطني للصحة الحيوانيةتهريب المواشيرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المركز الوطني للصحة الحيوانية رئيسي

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف تأثير الهجرة على الشباب وعلاقتها بالصحة العقلية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة حديثة عن تأثير الهجرة أثناء فترة المراهقة وارتباطها بزيادة خطر الإصابة بالأمراض الذهنية، وفقا لما نشرته مجلة “ديلى ميل”. 

ووجد الباحثون أن الهجرة قد تلعب دورًا في زيادة خطر الإصابة بالذهان بين الأشخاص من الأقليات العرقية، وتشير الدراسة إلى أن العمر قد يكون عاملا مهما أيضا.

وباستخدام بيانات من خمس دول نظر الباحثون في السجلات الطبية لنحو 1000 شخص هاجروا إلى بلد آخر وقارنوهم بالمواطنين الطبيعيين من نفس العمر.

ووجد الفريق أن المهاجرين الذين انتقلوا عندما كانوا أطفالا أو مراهقين هم أكثر عرضة للإصابة بالذهان مرتين، وهي حالة صحية عقلية تجعل المرضى يفقدون الاتصال بالواقع.

ويعتقد الباحثون أن هذه التأثيرات الضارة على الصحة العقلية قد تكون بسبب الصدمة الناجمة عن الهجرة التي تحدث خلال أوقات محورية من التطور الاجتماعي.

وبين عامي 2010 و2015، قام الباحثون بتجنيد 937 مهاجرا و1195 غير مهاجر.

وولد المشاركون في دول أوروبية مثل فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى مناطق أخرى مثل شمال وجنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا، والشرق الأوسط، والأمريكيتين. 

وانتقل غالبية المهاجرين كبالغين ولم يكن لدى تسعة من كل 10 منهم تاريخ عائلي للإصابة بالذهان.

ووجد الفريق أن الهجرة في أي عمر كانت مرتبطة بزيادة احتمالات الإصابة بالذهان وكانت الزيادة الأكبر واضحة لدى أولئك الذين هاجروا خلال فترة المراهقة.

وبشكل عام كان المهاجرون الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان بين جميع الأجناس، بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العرق وعلامات الحرمان الاجتماعي والتاريخ الأبوي للذهان.

ووجد الفريق أن زيادة خطر الإصابة بالذهان لدى المراهقين كانت كبيرة فقط بين المهاجرين السود وشمال إفريقيا.

وبينما أشار كيركبرايد إلى أنه من الصعب تحديد الارتباط الدقيق بسبب صغر حجم المجموعة الأخيرة في الدراسة فإن خطر الإصابة بالذهان كان أعلى بما لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات بالنسبة لهذه المجموعات مقارنة بالأشخاص البيض الذين لم يهاجروا.

وكشف التحليل أيضا أن البالغين من شمال إفريقيا والسود من جميع الأعمار وغير المهاجرين من ذوي البشرة السوداء أو من خلفيات عرقية مختلطة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالذهان مقارنة بغير المهاجرين البيض ولم يكن هناك مثل هذه الزيادة بالنسبة للمهاجرين البيض أو الآسيويين.

وأن المراهقين كانوا عرضة بشكل خاص للذهان بسبب عدة عوامل على سبيل المثال قالوا إن المهاجرين المراهقين كانوا أكثر عرضة لتجربة صدمات مثل انفصال الوالدين مقارنة بالبالغين.

والمراهقون أكثر عرضة من الأطفال لتجربة أحداث صادمة مثل العنف والوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ لفترات أطول من الأطفال الأصغر سنا.

وقد يكافح المراهقون أيضا أكثر من الأطفال الصغار للتكيف مع ثقافتهم الجديدة مثل تعلم اللغة أو تكوين صداقات بالإضافة إلى ذلك لاحظ الفريق أن هذه المجموعة تعتمد بشكل خاص على الأصدقاء والشبكات الاجتماعية والهجرة من شأنها أن تعطلها، والسكان اللاتينيين والسود هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان واضطرابات الصحة العقلية الأخرى بسبب زيادة احتمالية التعرض لصدمات مثل التمييز العنصري وانعدام الأمن الغذائي.

مقالات مشابهة

  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم
  • دراسة حديثة تكشف تأثير الهجرة على الشباب وعلاقتها بالصحة العقلية
  • تنبيه من المركز الوطني للأرصاد
  • المركز الوطني للأرصاد : رياح شديدة على ينبع والرايس
  • «المنفي» يبحث مع «الدبيبة» تحسين ظروف المواطنين المعيشية
  • الرئاسي: المنفي ناقش مع الدبيبة الخطوات المتخذة بمصرف ليبيا المركزي
  • بحضور المانع.. الدبيبة يتابع ملف دعم القطاع النفطي وتعزيز دوره في الاقتصاد الوطني
  • المركز الوطني للأرصاد: رياح شديدة على ينبع والرايس
  • أسعار المواشي المحليه في عدن اليوم 3 اكتوبر 2024
  • سليمان: هناك مهددات حقيقية بانتشار الأمراض وخصوصًا مرض الملاريا إثر السيول