“الوضع مقلق”.. أزمة في جيش الاحتلال قد تعطل التعديلات القضائية بإسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “الوضع مقلق” أزمة في جيش الاحتلال قد تعطل التعديلات القضائية بإسرائيل، تسببت الأزمة التي يشهدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في التأثير على موعد التصويت على التعديلات القضائية المثيرة للجدل..الوضع مقلق .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الوضع مقلق”.
تسببت الأزمة التي يشهدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في التأثير على موعد التصويت على التعديلات القضائية المثيرة للجدل.
.
الوضع مقلق للغايةغالانت قوله، الجمعة: "الوضع مقلق للغاية. يجب تأجيل التشريع".
إسرائيل إلى الجيش، حيث هدد 1142 جندي من قوات الاحتياط في سلاح الجو، الجمعة، بالامتناع عن أداء الخدمة العسكرية إذا مضت الحكومة قدما في التعديل القضائي المزمع.
.
.
مخالف لحجة المعقولية30 يوليو، من المقرر أن يصوت المشرعون في الأسبوع المقبل على مشروع قانون يمنع المحكمة العليا من إلغاء قرارات حكومية تعتبرها المحكمة "مخالفة لحجة المعقولية".
.
"تغري أعداء إسرائيل على الهجوم، وتقوض الديمقراطية".
: "الحكومة لن تقبل العصيان. ستتصدى له وستتخذ جميع الخطوات اللازمة لضمان أمننا ومستقبلنا".
“الوضع مقلق”.. أزمة في جيش الاحتلال قد تعطل التعديلات القضائية بإسرائيل للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الاحتلال يسعى لإخلاء شمال غزة وهناك مخاطر جسيمة لارتكاب فظائع
#سواليف
قالت مساعدة الأمين العام لحقوق الإنسان إلزي براندز كيريس، في إحاطتها خلال جسلة #مجلس_الأمن الدولي بشأن #غزة، إن #الأوضاع الإنسانية والحقوقية للمدنيين الفلسطينيين في أنحاء غزة #كارثية.
وحول الوضع في شمال غزة، أشارت المسؤولة الأممية إلى التقرير الأخير للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي الذي حذر من الاحتمال القوي لحدوث #مجاعة_وشيكة.
وقالت إن مكتب حقوق الإنسان وثق كيف أن القيود المشددة المفروضة من إسرائيل على دخول وتوزيع السلع والخدمات الضرورية لحياة المدنيين بحلول أبريل، خلقت مخاطر المجاعة والتجويع في غزة.
مقالات ذات صلة ترامب يعلن عن منصب إيلون ماسك في إدارته الجديدة 2024/11/13وأضافت: “نشير مرة أخرى إلى أن استخدام تجويع السكان المدنيين كوسيلة للحرب، محظور تماما بموجب القانون الدولي”، مؤكدة أن “الأسلوب الذي ينفذ به الجيش الإسرائيلي عملياته في شمال غزة، يشير إلى أن أعمال إسرائيل لا تسعى فقط إلى إخلاء شمال غزة من الفلسطينيين بتشريد المتبقين على قيد الحياة إلى الجنوب، ولكنه يشير أيضا إلى مخاطر جسيمة لارتكاب فظائع من أشد الأشكال ضراوة”.
وقالت إلزي براندز كيريس إن “على جميع الدول -بما يتوافق مع التزاماتها بموجب القانون الدولي- تقييم بيعها ونقلها للأسلحة ودعمها العسكري واللوجستي والمالي لطرف في الصراع بهدف إنهاء هذا الدعم إذا كان يخاطر بوقوع انتهاكات جسيمة للقانون الدولي”.
وأشارت مرة أخرى لدعوة لجنة مراجعة المجاعة التابعة للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، “للعمل في غضون أيام وليس أسابيع” لمنع الوضع الكارثي في شمال غزة أو تخفيفه، داعية مجلس الأمن إلى اتخاذ كل الخطوات لإنهاء الانتهاكات وتيسير الوصول الإنساني وحماية المدنيين.
هذا وأكدت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الإثنين، أن “جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خمس مجازر جديدة خلال الـ48 ساعة الماضية، أسفرت عن وصول 62 شهيدا و147 إصابة إلى المستشفيات، في ظل استمرار حصار المستشفيات وصعوبة وصول فرق الإسعاف إلى الضحايا تحت الأنقاض أو العالقين في الطرقات. وبهذا ترتفع حصيلة الضحايا منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 43665 شهيدا و103076 جريحا”.
ووجهت منظمات إغاثية دولية انتقادات لإسرائيل بشأن عدم تنفيذ مطالب أمريكية لتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة، رغم انتهاء مهلة محددة اليوم الثلاثاء. وكانت واشنطن قد طلبت من إسرائيل في 13 أكتوبر الماضي، اتخاذ إجراءات ملموسة لتحسين الوضع الإنساني خلال ثلاثين يوما، محذرة من قيود محتملة على المساعدات العسكرية في حال عدم الاستجابة.
ورغم ذلك، أكدت ثماني منظمات إغاثية، من بينها أوكسفام وهيئة إنقاذ الطفولة، أن إسرائيل لم تلتزم بالمعايير الأمريكية، بل اتخذت خطوات زادت من تدهور الوضع في شمال غزة؛ وأكدت كبيرة مسؤولي الطوارئ في وكالة الأونروا، بأن عدد شاحنات المساعدات المسموح بدخولها إلى غزة قد انخفض بشكل كبير خلال شهر أكتوبر الماضي، مع عدم السماح بدخول الغذاء إلى شمال القطاع منذ شهر كامل، مؤكدة أن الاحتياجات هناك أكبر بكثير من الإمدادات الحالية.
وتواصل القوات الإسرائيلية التوغل في منطقة شمال قطاع غزة، بحجة منع إعادة تنظيم صفوف المقاومة هناك لليوم الـ21 على التوالي، في ظل تعطل قسري لخدمات الدفاع المدني في جميع مناطق الشمال بفعل الاستهداف المتواصل، مما ترك عشرات الآلاف من الفلسطينيين دون أي رعاية إنسانية أو طبية.