“الغذاء العالمي” يعتبر خسارة الأرواح بالعمل الإنساني “مأساة غير مقبولة”
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “الغذاء العالمي” يعتبر خسارة الأرواح بالعمل الإنساني “مأساة غير مقبولة”، يمن مونيتور قسم الأخبار قالد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجمعة، إن أي خسارة بالأرواح في الخدمة الإنسانية هي .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الغذاء العالمي” يعتبر خسارة الأرواح بالعمل الإنساني “مأساة غير مقبولة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قالد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجمعة، إن أي خسارة بالأرواح في الخدمة الإنسانية هي “مأساة غير مقبولة”، وذلك تعليقاً على مقتل أحد موظفيه الجمعة، برصاص مسلحين مجهولين في محافظة تعز جنوب غربي اليمن
وقال البرنامج الأممي في بيان له: “يشعر برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة بحزن عميق لتأكيد مقتل أحد الموظفين برصاص مسلحين مجهولين بعد ظهر يوم الجمعة في مدينة التربة بتعز جنوب غربي اليمن”.
وأضاف: “توفي مؤيد حميدي وهو مواطن أردني، بعد وقت قصير من نقله إلى المستشفى”.
وتابع: “وصل حميدي إلى اليمن مؤخرا لتولي منصبه الجديد كرئيس لمكتب برنامج الأغذية العالمي في تعز”.
وحسب البيان: “عمل حميدي وهو أحد العاملين في المجال الإنساني، لدى برنامج الأغذية العالمي لمدة 18 عاما، بما في ذلك مهمة سابقة في اليمن وكذلك فترة في السودان وسوريا والعراق”.
ونقل البيان عن ريتشارد راجان، ممثل برنامج الأغذية والمدير القطري في اليمن قوله إن “فقدان زميلنا مأساة عميقة لمنظمتنا والمجتمع الإنساني”.
ومضى قائلاً: أي خسارة بالأرواح في الخدمة الإنسانية هي مأساة غير مقبولة”.
وفي وقت سابق، أعلنت الشرطة اليمنية، التعرف على هوية المنفذين لعملية اغتيال رئيس برنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي “أردني الجنسية”في مدينة التربة جنوبي تعز، مشيرة إلى أنه تم استخراج أوامر ضبط قهرية بحقهم من النيابة العامة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس برنامج الأغذیة العالمی الغذاء العالمی
إقرأ أيضاً:
لفتيت يعتبر "المقدمين والشيوخ" إرثا حضاريا بعد ترقية 133 عون سلطة إلى درجة خليفة قائد العام الماضي
كشف وزير الداخلية عبد الواحد الفتيت، أنه « خلال سنة 2024 تمت ترقية ما مجموعه 133 عون سلطة إلى درجة خليفة قائد من الدرجة الثانية على أساس الاستحقاق، بعد إجراء مقابلات شفهية تشرف عليها لجان تتكون من ولاة وعمال ».
وقال في جواب عن سؤال كتابي طرحته النائبة البرلمانية نادية بزندفة من أسفي عن فريق الأصالة والمعاصرة، حول « إقرار نظام أساسي خاص بفئة أعوان السلطة (الشيوخ والمقدمين والعريفات) »، إن الجهود متواصلة للرفع من حصة مناصب خليفة قائد لفائدة هذه الفئة من أعوان الدولة، تحفيزا لهم على المزيد من العطاء في خدمة الصالح العام ».
واعتبرها مؤسسة عريقة وإرثا تاريخيا وحضاريا وجزءا لا يتجزأ من الإدارة الترابية.
وأضاف الفتيت، أن وزارة الداخلية « سعيا منها لتثمين مواردها البشرية قامت بعدة إصلاحات، من أهمها تحسين الوضعية الإدارية والمادية والاجتماعية لفئة أعوان السلطة، من خلال فتح آفاق الترقي إلى سلك رجال السلطة من درجة خليفة قائد في وجههم ».
وأشار إلى أن « أعوان السلطة الحضريين يستفيدون من جميع الحقوق والامتيازات المخولة للموظفين، كصرف رواتبهم من الميزانية العامة، والاستفادة من مكافآت الأقدمية، والتعويضات العائلية، وتلك الخاصة بالخدمة والتمثيل والجولان، ومن التأمين الإجباري والتكميلي عن المرض، والتعويضات في حالة الإصابة بحادث شغل، والاستفادة من خدمات النظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد، ومن نظام للترقي داخل سلك أعوان السلطة، ومن الرخص الإدارية والمرضية، واستفادة ذوي حقوقهم من رصيد للوفاة في حالة الوفاة في طور العمل ».
وسبق للنائبة بزندفة أن تقدمت بسؤال كتابي لوزير الداخلية دجنبر السنة الماضية، اعتبرت فيه أن فئة أعوان السلطة، رغم ما يقدمونه من خدمات كبيرة للوطن والمواطنين، فإن وضعيتهم تظل غير مريحة بسبب هزالة أجورهم، وتعويضاتهم، إضافة لعدم وضوح وضعيتهم الإدارية. فهم حسب سؤالها « لا يمكن تصنيفهم ضمن الموظفين النظاميين، بسبب غياب نظام أساسي خاص بهم.