صواريخ لبنانية تضرب شمال دولة الاحتلال وحزب الله يصطاد قوة صهيونية (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
اعترضت القبة الحديدية الصهيونية صواريخ أطلقت من جنوب لبنان باتجاه شمال دولة الاحتلال وسط رعب من السكان، ودوي صفارات الإنذار.
السفير علي الحنفي يكشف جهود مصر لوقف إطلاق النار في غزة برنامج الأغذية العالمي يحذر من تزايد أزمة سوء التغذية في غزةوأظهر مقطع فيديو نشرته قناة "العربية" اليوم الإثنين، إطلاق صاروخ أرض جو من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، لكن القبة الحديدة تمكنت من اعتراضه.
أعلن حزب الله اللبناني، استهداف قوة صهيونية في موقع البغدادي ومحيطه بشمال دولة الاحتلال، بالأسلحة الصاروخية وأصابوها إصابة مباشرة.
وأضاف أن عملية الاستهداف تأتي دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة.
143 يومًا على حرب الاحتلال ضد غزةومر 143 يومًا علي العدوان الصهيوني في غزة، إذ سجلت محادثات فرنسا اختراقًا إيجابيًا للوصول إلي صفقة جديدة بين حماس وإسرائيل، علي وقع استمرار القصف الذى ينذر بكارثة إنسانية.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 29 ألفًا و692 شهيدًا، و69 ألفًا و879 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت صحة غزة في بيان، اليوم الأحد، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب سبع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 86 شهيدًا و131 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال لبنان القبة الحديدية الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لا معالم له.. آثار الدمار في مخيم الشابورة بفعل العدوان الإسرائيلي
مازالت الأجواء في قطاع غزة هادئة وخالية من أي عمليات عسكرية إسرائيلية، مع عودة الحركة الطبيعية لسُكان القطاع، إذ يرجع الفلسطينيون إلى أماكنهم في القرى والمدن التي هُجروا منها قسرا جراء العدوان الإسرائيلي، وفق ما ذكره بشير جبر مراسل القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية خلال تغطية خاصة مع الإعلامية منى عوكل.
دمار مخيم الشابورة كاملاودُمر مخيم الشابورة الموجود في مدينة رفح الفلسطينية بأقصى جنوب قطاع غزة بشكل كبير على مدار 8 أشهر الماضية بفعل العدوان الإسرائيلي، إذ أن المخيم مبني على مساحة تُقدر بحوالي 15 كيلومترا مربع والمنازل فيه متلاصقة تماما ببعضها البعض، أي عبارة عن كتل أسمنتية متلاصقة.
مخيم الشابورة بعد العدوان الإسرائيليوضم مخيم الشابورة آلاف النازحين واللاجئين خلال أيام العدوان الإسرائيلي، إذ كانت العمليات العسكرية على المخيم كافية لتحويله إلى مساحات شاسعة من الركام والدمار الذي لاحق بمنازل الفلسطينيين، فلن يعد هناك طرقات أو مؤسسات أو شوارع، وصار المخيم بدون معالم.